بحار الانوار الجزء 104
بسمه تعالى
اسم الموضوع: بحار104
بحار الانوار مجلد: 104 من ص 1 سطر 1 الى ص 7 سطر 12
[ 1 ]
العنوان . . الصفحة
معنى : الشجرة الطيبة . . ( 37 )
معنى قوله تعالى : ( كشجرة خبيثة ) . . ( 38 )
معنى قوله عز اسمه : ( قد أفلح المؤمنون ) . . ( 41 )
العلة التي من أجلها أغرق الله عزوجل فرعون وقد آمن به وأقر بتوحيده . . ( 47 )
تفسير سورة والعصر ، وفيه معنى : والعصر . . ( 59 )
الاخبار
العلة التي من أجلها مسي المؤمن مؤمنا . . ( 60 ) في قول الله عزوجل : من أهان لي
وليا فقد أرصد لمحاربتي . . ( 65 )
في موت الؤمن في الغربة وبكاء بقاع الارص . . ( 66 )
في أن الله تبارك وتعالى لايعذب أهل قرية وفيها رجل مؤمن . . ( 71 )
فيمن أذى مؤمنا . . ( 72 )
الباب الثانى
ان المؤمن ينظر بنور الله ، وان الله خلقه من نوره ،
وفيه : 11 - حديثا . . ( 73 )
معنى : اتق فراسة المؤمن . . ( 73 )
الباب الثالث
طينة المؤمن وخروجه من الكافر وبالعكس وبعض أخبار
الميثاق زائدا على ماتقدم في كتاب التوحيد والعدل ،
وفيه : 33 - حديثا . . ( 77 )
في خلقة النبيين والمؤمنين والكفار . . ( 78 )
[ 3 ]
بيان وتحقيق حول الرواية . . ( 79 )
معنى : عليين وسجين ، وماقال فيهما : الفيلسوف ملا صدر الشيرازي والعلامة
الطباطبائي . . ( 80 )
في أن الطينة ثلاث طينات . . ( 82 )
في قول الصادق عليه السلام : ان في الجنة الشجرة تسمى المزن ، وبيان وتحقيق
لطيف حول الرواية . . ( 84 )
في أن الله تبارك لما أراد أن يخلق آدم عليه السلام بعث جبرئيل عليه السلام لقبض
التراب
في يوم الجمعة . . ( 87 )
فيما ذكره العلامة المجلسي رحمه الله في بيان الرواية . . ( 89 )
العلة التي من أجلها سمي الكافر ميتا والمؤمن حيا ، وسمي القرآن والايمان
والعلم نورا . . ( 91 )
معنى : كن ماء عذبا ، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله . . ( 94 )
معنى : المادة وأديم الارض . . ( 96 )
معنى قوله تعالى : ( فأنا أول العابدين ) . . ( 97 )
بيان في : إن الله عزوجل خلق الخلق ، فخلق من أحب مما أحب . . ( 98 )
في إن بني آدم عليه السلام كيف أجابوا وهم ذر ، وما ذكره الفيض رحمه الله . . ( 100
)
فيما سئلة ابن الكوا عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وما أجابه . . (
101 )
في أن المؤمن هل يزني ويلوط ويسرق ويشرب خمرا ويتهاون بالصلاة والزكاة
والصوم والحج والجهاد ؟ ! . . ( 102 )
فيما قاله الامام الباقر عليه السلام في المؤمن والناصبي . . ( 104 )
بيان وتحقيق في الحديث الطينة . . ( 108 )
فيما فعل السعداء والاشقياء . . ( 110 )
معنى قوله تبارك وتعالى : ( وإذ أخذ ربك من بني آدم . . ) . . ( 111 )
[ 4 ]
فما ذكره بعض المحققين في إشهاد ذرية بني آدم على أنفسهم بالتوحيد . . ( 113 )
في أخذ الميثاق على النبيين . . ( 114 )
فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام في ذريته وهم ذر قد ملؤا السماء . . (
116 )
معنى قوله تعالى عز اسمه : ( وما خلقت الجن والانس إلا ليعبدون ) وأجوبة
حول الاية الشريفة . . ( 119 )
العلة التي من أجلها تكون في المؤمن حدة ولا تكون في مخالفيهم . . ( 122 )
توضيح الحديث ولغاته . . ( 123 )
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في تأويل الخير وبيان السعادة والشقاوة . . (
124 )
في قوله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لعلي عليه السلام : خلقت أنا وأنت من
طينة واحدة . . ( 126 )
في حواسة الانسان وخزانة مدركاته . . ( 128 )
الباب الرابع
فطرة الله سبحانه وصبغته ، وفيه : آيتان ،
و : 7 - أحاديث . . ( 130 )
تفسير الاية . . ( 130 )
معنى قوله تبارك وتعالى : ( ومن أحسن من الله صبغة ) . . ( 131 )
معنى : الفطرة ، وكل مولود يولد على الفطرة . . ( 133 )
معنى : حنفاء لله ، ولا تبديل لخلق الله . . ( 134 )
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام في جواب السائل عن الله وتمثيله بالسفينة ،
وأفهام الناس وعقولهم في مراتب العرفان . . ( 37 )
الدليل على وجود الله وقدرته وعلمه وسائر صفاته . . ( 138 )
في قصور الافهام عن معرفة الله تعالى . . ( 141 )
[ 5 ]
إشارة إلى ماقاله الامام السيد الشهداء عليه السلام في دعاء عرفة . . ( 142 )
الباب الخامس
فيما يدفع الله بالمؤمن ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 143 )
في قول الباقر عليه السلام : لايصيب قرية عذاب ، وفيها سبعة من المؤمنين . . ( 143
)
بيان في أن المؤمن يصيبه العذاب ويخلص عنه . . ( 144 )
الباب السادس
حقوق المؤمن على اللله عزوجل وما ضمن الله تعالى له ،
وفيه : حديثان
( 145 )
الباب السابع
الرضا بموهبة الايمان ، وانه من أعظم النعم
وما أخذ الله على المؤمن من الصبر على مايلحقه
من الاذى ، وفيه : 15 - حديثا . . ( 147 )
بيان في معنى قوله تعالى : ليأذن بحرب مني . . ( 149 )
فيما رواه فضيل بن يسار عن الصادق عليه السلام . . ( 151 )
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله في قول الصادق عليه السلام : من كان همه هما
واحدا ، ومن كان همه في كل واد . . ( 152 )
في قول الله عز موجل : ماترددت في شئ أتا فاعله كترددي في موت عبدي
المؤمن . . ( 154 )
بيان مفصل للحديث من العلامة المجلسي وما روي من طريق الخاصة
والعامة . . ( 155 )
[ 6 ]
الباب الثامن
في قلة عدد المؤمنين ، وانه ينبغي ان لا يستوحشوا
لقلتهم وانس المؤمنين بعضهم ببعض ، وفيه :
آيات ، و : 10 - أحاديث . . ( 157 )
فيما قاله علي عليه السلام في قلة عدد المؤمنين ، والعلة التي من أجلها كانوا
قليلين . . ( 158 )
في قول الصادق عليه السلام ما يسعني القعود لو كان لي سبعة عشر نفرا من المؤمنين .
. ( 160 )
في قول الكاظم عليه السلام : إن المؤمن لقليل . . ( 163 )
في قول الباقر عليه السلام : ارتد الناس إلا ثلاثة نفر . . ( 165 )
الباب التاسع
في أصناف الناس في الايمان ، و : فيه آيات ،
و : 22 - حديثا . . ( 166 )
تفسير الايات ، وفيه معنى العرب والاعراب . . ( 167 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لو كان الايمان منوطا بالثريا لتناوله
رجال من فارس ،
وفضيلة سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا . . ( 168 )
فضائل العجم . . ( 170 )
في العرب ومعنى العربية . . ( 175 )
[ 7 ]
الباب العاشر
لزوم البيعة وكيفيتها وذم نكثها ، وفيه : آيات ،
و : 10 - أحاديث . . ( 181 )
تفسير الايات ، وقصة امرأة التي نقضت غزلها . . ( 182 )
في كيفية أخذ البيعة . . ( 184 )
في كيفية بيعة النساء . . ( 187 )
الباب الحادي عشر
في أن المؤمن صنفان ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 189 )
معنى قوله تعالى : ( فمنهم من قضى نحبه ) . . ( 190 )
المراد بأهوال الدنيا وأهوال الاخرة . . ( 191 )
في قول علي عليه السلام : الاخوان صنفان : الثقة ، والمكاشرة ، وفيه بيان شريف
رقيق وتحقيق دقيق . . ( 193 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 7 سطر 13 الى ص 15 سطر 2
الباب الثانى عشر
شدة ابتلاء المؤمن وعلته وفضل البلاء ، وفيه : آيات ،
و : 88 - حديثا . . ( 196 )
تفسير الايات ، ومعنى : متى نصر الله . . ( 197 )
في مناجاة الله عزوجل لموسى عليه السلام وما قاله قنبر مولى علي عليه السلام للحجاج
. . ( 199 )
في قول الصادق عليه السلام : إن أشد الناس بلاء ، وفيه بيان . . ( 200 )
في أن المؤمن يبتلي بكل بلية ويموت بكل ميتة ، إلا أنه لا يقتل نفسه -
وذم المغيرة بن سعد . . ( 201 )
[ 8 ]
فيما قاله مغيرة بن سعد المجلي من الكفر والزندقة . . ( 202 )
البترية وعقائدهم . . ( 203 )
في قول الصادق عليه السلام : إن الله عزوجل يبتلي المؤمن بكل بلية . . ولا يبتليه
بذهاب عقله ، وفيه بيان وتحقيق . . ( 206 ) جزاء المؤمن في المصائب ، وفيه بيان . .
( 212 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : مثل المؤمن ، وفيه بيان . . ( 217 )
في قوله رسول الله صلى الله عليه واله : ملعون كل مال لا يزكي ، ملعون كل جسد لا
يزكي ،
وفيه بيان من الشيخ بهاء الدين العاملي - ره - . . ( 219 )
في أن المؤمن يبتلي على قدر أعماله الحسنة . . ( 222 )
الدعاء لدفع البرص والجذام . . ( 223 )
تحقيق في عمر حبيب النجار وكان ألف وستمأة واثنان وثلاثون سنة - . . ( 224 )
في قول السجاد عليه السلام : الناس في زماننا على ست طبقات : أسد ، وذئب ،
وثعلب ، وكلب ، وخنزير ، وشاة . . ( 225 )
فيمن أحب عليا عليه السلام . . ( 227 )
في ملكين هبطا من السماء وما أراد الله . . ( 229 )
في بلاء المؤمن . . ( 231 )
قصة المؤمن والكافر وماجرى لهما في مرضهما . . ( 233 )
قصة موسى عليه السلام ورجل من بني إسرايل الذي شق بطنه أسد . . ( 237 )
العلة التي من أجلها ابتلي المؤمن بالفقر والمرض وخوف من
السلطان . . ( 237 )
مامن مؤمن إلا وله بلايا أربع . . ( 240 )
فيما كان لمحب أهل البيت عليهم السلام ، وفيه بيان وتحقيق . . ( 247 )
تتميم في أن الانبياء والاوصياء عليهم السلام في الامراض الحسية والبلايا الجسمية
[ 9 ]
كسائر الناس ، وفي الكلام تحقيق من العلامة الطوسي في التجريد ،
والعلامة في شرحه ، والقوشجي ، ومن علماء المخالفين القاضي عياض
في كتاب الشفاء . . ( 250 )
فيما قاله المحقق الطوسي في الالم . . ( 254 )
في قبح الالم وحسنه وأقوال فرق الاسلامية وعقائدهم . . ( 255 )
في الوجوه التي يستحق به العوض على الله تعالى . . ( 256 )
في جوب الانتصاف على الله تعالى والاقوال والاختلاف فيه . . ( 257 )
الباب الثالث عشر
في أن المؤمن مكفر ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 259 )
في أن عمل المؤمن لا ينتشر في الناس وعمل الكافر ينتشر في الناس ، وفيه
بيان . . ( 260 )
الباب الرابع عشر
علامات المؤمن وصفاته ، وفيه : آيات ، و :
70 - حديثا . . ( 261 )
في أن الاية : ( إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم ) نزلت في
علي عليه السلام وأبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله عنهم . . ( 263 )
معنى اللغو . . ( 264 )
ينبغي للمؤمن أن تكون فيه ثمان خصال ، وفيه تحقيق وتأييد . . ( 268 )
في قول الصادق عليه السلام : المؤمن قوة في دين وحزم في لين ، وما قاله الافاضل
في بيان الحديث . . ( 271 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عشرون خصلة في المؤمن فإن لم يكن فيه لم
يكمل
[ 10 ]
إيمانه ، وبيان وشرح لطيف جدا للحديث . . ( 276 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : المؤمن غر كريم والفاجر خب لئيم ، وفي ذيله
شرح مفيد . . ( 283 )
فيما سئله رسول الله صلى الله عليه واله عن حارثة بن مالك الانصاري في حقيقة إيمانه
. . ( 278 )
ترجمة : حارثة بن مالك الانصاري وحارثة بن النعمان . . ( 288 )
صفات المؤمن والمنافق . . ( 291 )
فيما ذكره الامام الصادق عليه السلام في صفة المؤمن . . ( 294 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لحارثة بن النعمان : كيف أصبحت . . ( 299
)
في قول الصادق عليه السلام : ستة لا تكون في المؤمن . . ( 301 )
توضيح وشرح لخطبة أمير المؤمنين عليه السلام في صفات المؤمن . . ( 305 )
للمؤمن مأة وثلاث خصال وتعدادهن . . ( 310 ) صفات المتيقن على ماوصفها الامام
المتقين علي عليه السلام لهمام . . ( 315 )
تبيين وتوضيح للخطبة الشريفة وتفسير لغاته ومضامينه . . ( 317 )
بيان وتوضيح اخرى للخطبة الشريفة من قدوة المحققين ابن ميثم البحراني . . ( 330 )
الخطبة الشريفة على مانقله الشيخ الصدوق رحمه الله في أماليه . . ( 341 )
بيان وشرح اخرى للخطبة وتفسير لغايه ( 345 )
في المسلم والمؤمن ، وشرح للحديث . . ( 354 )
المؤمنون هينون لينون كالجمل الانف ، وفي ذيل الصفحة شرح وبيان ،
وترجمة : أبي البختري وهو عامي ضعيف . . ( 355 )
في أن المؤمن حليم وأمين ، ومعنى المهاجر . . ( 358 )
من أخلاق المؤمن ومعوفته . . . . ( 361 )
في أن المؤمن لا يلسع من جحر مرتين . . ( 362 )
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه واله : لا يلدغ المؤمن من جحر
مرتين ،
[ 11 ]
وقصة أبوعزة الشاعر . . ( 363 )
الخطبة الشريفة من مولى المتقين علي بن أبي طالب عليه السلام في وصف المتقين
( المؤمنين ) لما سئله همام رضي الله عنه بعبارة اخرى غير ما مر
آنفا . . ( 365 ) بيان وشرح لطيف وتحقيق منيف في مضامينه وتفسير لغاته وضبط كلماته
. . ( 367 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الرابع والستون حسب تجرأة الطبعة الحديثة
بطهران وهو الجزء الاول من المجلد الخامس عشر حسب
تجليد وتجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا
[ 12 ]
فهرس الجزء الخامس والستون
الباب الخامس عشر
فضائل الشيعة ، وفيه : آيات ، و :
142 - حديثا . . ( 1 )
تفسير الايات ، وقصة ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه واله . . ( 2 )
فيما رواه العامة عن النبي صلى الله عليه واله أنه قال : صلت الملائكة علي وعلى علي
سبع سنين ، وفي ذيل الصفحة إشارة إلى مامضى وإلى المصادر . . ( 5 )
فيما أعطاه الله تعالى للتائبين . . ( 6 ) فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله
لعلي عليه السلام : شيعتك هم الفائزون يوم القيامة . . ( 7 )
في قول الله عزوجل : إن عليا حجتي في السماوات والارضين ولا أقبل عمل
إلا بالاقرار بولايته . . ( 8 )
فيما رواه جابر عن النبي صلى الله عليه واله وسلم في علي عليه السلام وشيعته . . (
11 )
في قول الباقر عليه السلام : لا يعذر الله يوم القيامة أحدا يقول يارب لم أعلم أن
ولد
فاطمة هم الولاة على الناس . . ( 14 )
في أن المؤمنين يعرف في السماء . . ( 18 )
قصة رجل كبير السن وإمام الصادق عليه السلام . . ( 22 )
معنى : غر المحجلين وهم شيعة علي عليه السلام . . ( 25 )
معنى قوله تعالى : ( كشجرة طيبة أصلها ثابث ) . . ( 26 )
فضائل الشيعة على ماقاله رسول الله صلى الله عليه واله . . ( 31 )
[ 13 ]
في التقية والتورية . . ( 33 )
فيما يكون للموالين والمعاندين لاهل البيت عليهم السلام . . ( 37 )
معنى قوله تعالى : ( ماجعل الله لرجل من قلبين في جوفه ) وهو محب أهل -
البيت عليهم السلام أو مبغضهم . . ( 38 )
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في علي عليه السلام بأنس في الرؤيا
التي رآها أنس ، وما أعطى
الله عزوجل لمحب علي عليه السلام . . ( 40 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد ، وما قاله
لمحب
علي عليه السلام . . ( 45 )
فيما قاله النبي صلى الله عليه واله على منبره لعلي عليه السلام في شيعته على
مانقله صاحب بشارة
المصطفى في كتابه ، وهو حديث مفصل جامع . . ( 45 )
العلة التي من أجلها سمي الشيعة رافضيا ، وما قاله الامام الصادق عليه السلام لابي
بصير
في قوله : ولكن الله سماكم به ، وماجرى بينهما . . ( 49 )
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله في مرضه الذي قبض فيه لفاطمة عليها السلام
ولعلي عليه السلام ،
وقوله في ولده إبراهيم : ولو عاش إبراهيم لكان نبيا . . ( 54 )
مرور فاطمة عليها السلام يوم القيامة ، فاذا بلغت إلى باب قصرها وجدت الحسن قائما
والحسين تائما مقطوع الرأس ، وما يناديها الله عزوجل في حقها وذريتها
وشيعتها . . ( 59 )
في قول علي عليه السلام : إنا أهل بيت لنا شفاعة ، ونحن باب الاسلام من دخله نجا
ومن تخلف عنه هوى ، بنا فتح الله وبنا يختم ، وبنا يمحو الله مايشاء ويثبت
وفي امرنا الرشد ، وإن لمحبينا أفواجا من رحمة الله ، وإن لمبغضينا أفاحا
من عذاب الله . . ( 61 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إذا كان يوم القيامة يؤتى باقوام على
منابر من نور . .
فقال عمر بن الخطاب : هم الشهداء ؟ الانبياء ؟ الاوصياء ؟ من أهل السماء ؟
[ 14 ]
من أهل الارض ؟ فأو مأبيده إلى علي عليه السلام وقال هذا وشيعته ، وما يبغضه
من قريش إلا سفاحي ، ولا من الانصار إلا يهودي ، ولا من العرب إلا
دعي ، ولا من سائر الناس إلا شقي . . ( 68 )
معنى قوله عزوجل : ( طوبى لهم وحسن مآب ) وما قال رسول الله صلى الله عليه واله في
تفسير الاية ، والرؤيا التي رآها عيسى بن مهران . . ( 17 )
فيما رآ رسول الله صلى الله عليه واله ليلة المعراج . . ( 76 )
في أن الناس يدعي بأسماء امهاتهم ماخلا شيعة علي عليه السلام وسقوط الذنوب
عنهم . . ( 77 )
معنى قوله تعالى : ( صراط الذين أنعمت عليهم ) . . ( 78 )
في أن لكل شئ جوهرا وجوهر ولد آدم محمد صلى الله عليه واله والائمة عليهم السلام
وشيعتهم . . ( 81 )
الباب السادس عشر
ان الشيعة هم أهل دين الله ، وهم على دين انبيائه ،
وهم على الحق ، ولا يغفر الا لهم ولا يقبل الا منهم ،
وفيه : آيتان ، و : 42 - حديثا . . ( 83 )
تفسير الايات ، وإن الولاية بالدين لا بالنسب . . ( 83 )
فيما قاله الامام الباقر عليه السلام في معنى قوله عز اسمه : ( فاجعل افئدة من
الناس
تهوي إليهم ) . . ( 86 )
فيما رواه حبابة الوالبية . . ( 88 )
معنى قوله تبارك وتعالى : ( كل شئ هالك إلا وجهه ) وهو دينه . . ( 96 )
[ 15 ]
الباب السابع عشر
فضل الرافضة ومدح التسمية بها ،
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 15 سطر 3 الى ص 23 سطر 3
وفيه : 4 - أحاديث . . ( 96 )
معنى الرافضي ، وقول الباقر عليه السلام : أتا من بالرافضة ، وإن سبعين رجلا
من عسكر فرعون رفضوا فرعون ، فسماهم الله تعالى بالرافضة . . ( 97 )
الباب الثامن عشر
الصفح عن الشيعة وشفاعة أئمتهم صلوات الله عليهم فيهم ،
وفيه : 97 - حديثا . . ( 98 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : إذا كان يوم القيامة ولينا حساب شيعتنا . .
( 98 )
في قول النبي صلى الله عليه واله وسلم في القيامة : يارب شيعة علي . . ( 99 )
في قول رسول الله صلى عليه واله وسلم : حبنا أهل البيت يكفر الذنوب . . ( 100 )
فيما رواه جابر : كنا عند النبي صلى الله عليه واله وعلي بجانبه ، إذ اقبل عمر بن
الخطاب
ومعه رجل ( أبوهريرة الدوسي ) قد تلبب به فقال : ما باله ؟ قال : حكى
عنك يارسول الله أنك قلت : من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله دخل الجنة
وهذا إذا سمعته الناس فرطوا في الاعمال ، أفأنت قلت ذلك ؟ ! قال : نعم ، إذا
تمسك بمحبة هذا وولايته ، وأشار إلى علي . . ( 101 )
في قول الصادق عليه السلام : لا يضر مع الايمان عمل ولا ينفع مع الكفر عمل ، وفيه
بيان وتحقيق وتوضيح . . ( 103 )
معنى قوله تبارك وتعالى : ( اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى ) وما قال
قوم بعد نزول هذه الاية وما قال رسول الله صلى الله عليه وآله
في جوابهم . . ( 106 )
[ 16 ]
شيعة علي عليه السلام في القيامة إذا وضع له في كفة سيئاته من الاثام ماهو أعظم
من الجبال الرواسي والبحار التيارة وعاقبة أمره . . ( 107 )
في ان الركبان في القيامة أربعة : النبي على البراق ، وصالح النبي على
ناقة الله ، وفاطمة على ناقة الغضباء ، وعلي على ناقة من نوق الجنة . . ( 112 )
في أن الشيعة يخرج من الدنيا ولا ذنب له . . ( 114 )
قصة الحارث الهمداني ، وقول أبي هاشم : ياحار همدان من يمت يرني - من
نؤمن أو منافق قبل . . ( 121 )
العلة التي من أجلها كني علي عليه السلام بأبي تراب . . ( 123 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : ألا ومن أحب عليا فقد أحبني ومن أحبني رضي -
الله عنه ( والحديث مفصل ) . . ( 124 )
في أن أدنى المؤمن ليشفع في مأتي إنسان ، وقصة رجل . . ( 126 )
فيما قاله ونقله كعب الحبر في الشيعة ومنزلتهم . . ( 128 )
في أن المؤمن إذا مات في بلاد الكفر حشر يوم القيامة أمة واحدة . . ( 129 )
قصة جابر وزيارته للحسين عليه السلام بكربلا عطية العوفي . . ( 130 )
العلة التي من أجلها سميت فاطمة فاطمة عليها السلام . . ( 133 )
نطق الحصاة في كف علي عليه السلام عند النبي صلى الله عليه واله . . ( 134 )
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله في حق علي عليه السلام يوم الخيبر بقوله :
لو لا أن يقول
فيك طوايف من امتي ماقالت النصارى للمسيح عيسى بن مريم لقلت اليوم فيك
مقالا . . لو لا أنت لم يعرف المؤمنون بعدي . . ( 137 )
في أن المؤمن على أي حال مات وفي أي ساعة قبض فهو شهيد . . ( 140 )
في إطاعة إمام الذي من الله وإمام ليس من الله . . ( 142 )
معنى قوله عزوجل : ( فيومئذ لا يسئل عن ذنبه ) وحذف عنه كلمة : منكم ،
عثمان . . ( 144 )
[ 17 ]
العلة التي من أجلها رفع عن الشيعة القلم . . ( 146 )
في أن المؤمن إذا ارتكب ذنبا فتبرأوا من فعله ولا تبرءوا منه . . ( 148 )
الباب التاسع عشر
صفات الشيعة ، وأصنافهم وذم الاغترار والحث
على العمل والتقوى ، وفيه : 48 - حديثا . . ( 149 )
في قول الصادق عليه السلام : امتحنوا شيعتنا عند مواقيت الصلوة . . ( 149 )
معنى سيماء الشيعة ، وشرح لغات الحديث . . ( 151 )
معنى قول الامام الصادق عليه السلام : كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا ، وشرح
وتأييد الحديث . . ( 152 )
في قول الامام الصادق عليه السلام : الشيعة ثلاث : محب واد ، ومتزين بنا ، ومستأكل
بنا الناس ، وبيان الحديث . . ( 153 )
الشيعة من شيعنا وتبعنا في أعمالنا ، وما قالته فاطمة عليها السلام . . ( 155 )
في قول رجل للحسن بن علي عليهما السلام : إني من شيعتكم ، وقول رجل للحسين بن
علي عليهما السلام : أنا من شيعتكم ، وقول رجل لعلي بن الحسين عليهما السلام : أنا
من شيعتكم ،
وما أجابوا وما قالوا وماقالوا عليهم السلام ، وما قاله الامام الباقر عليه السلام
لرجل فخر على
آخر بأنه من الشيعة ، وما قاله الامام الصادق عليه السلام في عمار الدهني وقصته
مع ابن أبي ليلى قاضي الكوفة . . ( 156 )
فيما قاله الامام موسى بن جعفر عليهما السلام في رجل ينادى في السوق : أنا من شيعة
محمد وآل محمد الخلص ، وهو ينادى ثياب يبيعها . . ( 157 )
قصة قوم جاءوا إلى علي بن موسى الرضا عليهما السلام واستأذنوا وقالوا : نحن
شيعة علي ، فأبى أن يأذن ، وجاء واكل يوم حتى مضى شهرين إلى أن قالوا :
شمت بنا أعداؤنا في حجابك لنا ونحن ننصرف هذه الكرة ونهرب من بلدنا
[ 18 ]
خجلا ، وما أجابهم عليه السلام . . ( 158 )
قصة رجل دخل على محمد بن علي الرضا عليهما السلام وهو مسرور على مافعل ، وقوله :
أنا من شيعتكم الخلص . . ( 159 )
قصة رجل الذي أخذه والي الجسرين واتهمه بالسرقة وأراد أن يضربه فأقام
عليه جلادين فوقع الضرب على الوالي ، والقصة عجيبة مفيدة جدا ، وما قال
فيه الامام العسكري عليه السلام . . ( 160 )
في قول أبي عبدالله عليه السلام : ليس من شيعتنا من قال بلسانه وخالفنا في أعمالنا
وآثارنا . . ( 164 )
فيما قاله علي عليه السلام في الشيعة وصفاتهم لما قدم البصرة بعد قتال أهل الجمل
وقصة
ضيافة هيأها الاحنف بن قيس ، وشرح وتوضيح وبيان للحديث ولغاته من
العلامة المجلسي وغيره رحمهم الله . . ( 170 )
فيما رواه نوف بن عبدالله البكالي في طينة الشيعة وصفاتهم ، وفي ذيله شرح
وتوضيح ومعنى لغاته . . ( 177 )
فيما رواه مهزم الاسدي عن أبي عبدالله عليه السلام وفي ذيله تبيين الحديث و
شرح لغاته . . ( 180 )
معنى قوله تعالى : ( ولقد أخذنا آل فرعون بالسنين ) ومعنى السنين
واشتقاقه . . ( 183 )
فيما رواه همام بن عبادة عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الشيعة . . ( 192 )
شرح الخطبة ومعنى لغاتها ، وترجمة : نوف البكالي وربيع بن خثيم . . ( 196 )
[ 19 ]
الباب العشرون
النهى عن التعجيل على الشيعة وتمحيص ذنوبهم ،
وفيه : 6 - أحاديث . . ( 199 )
في قول الباقر عليه السلام : لا تعجلوا على شيعتنا ، إن تزل لهم قدم تثبت لهم
اخرى . . ( 199 )
فيمن يرتكب الذنوب الموبقة . . ( 200 )
الباب الحادى والعشرون
دخول الشيعة مجالس المخالفين وبلاد الشرك ،
وفيه : حديثان . . ( 200 )
في أن من مات من الشيعة في بلاد الشرك حشر امة واحدة . . ( 200 )
من كان في مجلس المخالفين فليقل : أللهم أرنا الرخاء والسرور . . ( 201 )
الباب الثانى والعشرون
في أن تعالى انما يعطي الدين الحق والايمان والتشيع
من أحبه ، وأن التواخى لايقع على الدين ، وفى ترك دعاء
الناس إلى الدين ، وفيه : 17 - حديثا . . ( 202 )
عن أبي عبدالله عليه السلام : إن الله يعطي الدنيا من يحب ويبغض ولا يعطي هذا
الامر إلا صفوته من خلقه ، وفيه بيان وشرح ، وأن اصول الدين : التوحيد
والعدل ، ونبوة الانبياء والمعاد ، مشتركة في جميع الملل ، وفي ذيل الصفحة :
معنى المحب والمراد منه . . ( 202 )
في قول أبي جعفر عليهما السلام : لم تتواخوا على هذا الامر ولكن تعارفتم عليه ،
وفيه
[ 20 ]
بيان وتأييد ، وأن الارواح جنود مجندة ، وخلق الارواح قبل الابدان
بألفي عام . . ( 205 )
في قول الصادق عليه السلام : إياكم والناس ، ومعناه . . ( 207 )
معنى قول الامام الصادق عليه السلام : إذا أراد الله بعبد خيرا نكت في قلبه نكتة من
نور ، وبيانه وشرحه . . ( 210 )
الباب الثالث والعشرون
في أن السلامة والغنا في الدين ، وما أخذ على
المؤمن من الصبر على ما يلحقه في الدين ،
وفيه : 19 - حديثا . . ( 211 )
معنى قوله تبارك وتعالى : ( فوقاه الله سيئات مامكروا ) وإن الضمير راجع
إلى مؤمن آل فرعون . . ( 211 )
وصاية علي عليه السلام إلى أصحابه في القرآن ، ومعنى : البلية والنازلة وعرض
الاموال والانفس . . ( 212 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : إن الله أخذ ميثاق المؤمن على بلايا
أربع ، وبيانه
وشرحه . . ( 216 )
في أن الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر ، ومعنى الحديث . . ( 220 )
في أن للمؤمن جار يؤذيه . . ( 223 )
[ 21 ]
الباب الرابع والعشرون
الفرق بين الايمان والاسلام وبيان معانيهما ،
وبعض شائطهما ، وفيه : آيات ، و :
56 - حديثا . . ( 225 )
تفسير الايات . . ( 228 )
معنى قوله عزوجل : ( ومن ذريتنا امة ) . . ( 229 )
معنى قوله عز وجل : ( إن الدين عند الله الاسلام ) . . ( 230 )
معنى قوله عز اسمه : ( واعتصموا بحبل الله ) . . ( 233 )
معنى قوله عز اسمه : ( ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا ) وانها
نزلت لما رجع رسول الله صلى الله عليه واله من غزوة خيبر وبعث اسامة بن زيد في خيل
إلى بعض اليهود في ناحية فدك ليدعوهم إلى الاسلام ، وقصة مرادس بن نهيك
الفدكي ، والعلة التي من أجلها تخلف اسامة بن زيد . . ( 234 )
معنى قوله تبارك وتعالى : ( قالت الاعراب آمنا ) . . ( 239 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : امرت أن اقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا
الله
( محد رسول الله ) ، فإذا قالوها فقد حرم علي دماؤهم وأموالهم ، وأن العامة
رووا هذا الخبر بطرق مختلفة . . ( 242 )
في أن الايمان والاسلام غير مترادفان ويطلق على معان . . ( 243 )
معنى الاسلام والثمرات المرتبة عليه . . ( 244 )
في أن الايمان إقرار وعمل والاسلام إقرار بلا عمل . . ( 246 )
في أن الايمان يشارك الاسلام ، والاسلام لايشارك الايمان ، وفي ذيله
بيان وتحقيق . . ( 248 )
في أن الايمان مااستقر في القلب ، والاسلام ماظهر من قول وفعل ، وفيه
[ 22 ]
بيان وتوضيح . . ( 251 )
فيما سئل عن أبي عبدالله عليه السلام : عن الايمان ، وجوابه عليه السلام ، وفيه
بيان
وتفصيل . . ( 256 )
في رسالة محض الاسلام التي كتبها علي بن موسى الرضا عليه السلام للمأمون . . ( 261
)
جواب من زعم أن في القرآن تناقض ، وفيه تفصيل وتأييد . . ( 265 )
درجات المحبة . . ( 275 )
صفة الايمان وصفة الاسلام . . ( 277 )
مفة الخروج من الايمان ومعنى : الشرك ، والضلال ، والفسق . . ( 278 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : الاسلام عريان فلباسه : الحياء ، وزينته
الوفاء ، ومروته
العمل الصالح ، وعماده الورع ، ولكل شئ أساس وأساس الاسلام حبنا
أهل البيت ، ويأتي مثله في الباب : 27 - هذا الجزء ، وفيه بيان وتوضيح
كامل . . ( 281 )
معنى قوله عز اسمه : ( ولتكن منكم امة يدعون إلى الخير ) . . ( 284 )
في بعض مااحتج به علي عليه السلام على الخوارج ، وفي ذيله توضيح . . ( 289 )
عن أبي عبدالله عليه السلام : الايمان أن يطاع الله فلا يعصى ، وفيه بيان وتفصيل
وتحقيق دقيق فيمن وصلت إليه الدعوة فلم يسلم ولم يصدق ، أو صدقها بلسانه
وانكرها بقلبه ، أوفا عتقدها بقلبه وجحدها أو بعضها بلسانه ، أو صدقها بلسانه
وقلبه ولكن لا يكون على بصيرة من دينه ، أو صدقها بلسانه وقلبه على بصيرته
واتباع الامام أو نائبه الحق إلا أنه لم يمتثل جميع الاوامر والنواهي ، أو
جهل أمرا من امور دينه . . ( 292 )
عقائد المرجئة وفرقهم : اليونسية ، والعبيدية ، والثوبانية ،
والثومنية . . ( 297 )
تذييل وتفصيل فيما ذكره الشهيد الثاني ونصير الدين الطوسي قدس سرهما
[ 23 ]
في الايمان والاسلام وتغايرهما . . ( 300 )
في قول من قال : بأن العبادات المعتبرة شرعا هي الديين ، والدين هو الاسلام ،
والاسلام هو الايمان . . ( 306 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 23 سطر 4 الى ص 31 سطر 4
النسبة بين مطلق الاسلام والايمان . . ( 307 )
الباب الخامس والعشرون
نسبة الاسلام ، وفيه : 4 - أحاديث . . ( 309 )
في قول علي عليه السلام : لانسبن الاسلام نسبة لم ينسبه أحد قبلي ولا ينسبه أحد
بعدي . . وفيه بيان . . ( 309 )
في أن الاسلام هو التسليم ، والتسليم هو اليقين ، واليقين هو التصديق ، والتصديق
هو الاقرار ، والاقرار هو العمل ، والعمل هو الاداء ، وأن المؤمن لم يأخذ
دينه عن رأيه ، وفي ذيله بيان والمراد من الاسلام . . ( 311 )
فيما نقله السيد رضي الله عليه في كتابه نهج البلاغة وابن أبي الحديد ، في
شرحه ، وقوله : كيف يدل على أن الاسلام هو الايمان . . ( 313 )
فيما قاله اين ميثم والكيدري في معنى قوله عليه السلام . . ( 314 )
فيما قاله الشهيد الثاني رحمه الله في كتابه : رسالة حقائق الايمان ، والعلامة
المجلسي رحمه الله في معنى قوله عليه السلام . . ( 315 )
الباب السادس والعشرون
الشرايع ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 317 )
في قول الصادق عليه السلام : إن الله تبارك وتعالى أعطى محمدا صلى الله عليه واله
وسلم شرايع نوح
وإبراهيم وموسى وعيسى . . . وفيه بيان بالتفصيل . . ( 317 )
العلة التي من أجلها أحدثت بنو إسرائيل الرهبانية . . ( 320 )
[ 24 ]
معنى قوله عزوجل : ( وما أرلناك إلا كافة للناس ) ، واختصاص الجزية
والاسر والفداء برسول الله صلى الله عليه واله وسلم . . ( 325 )
معنى قوله عزوجل : ( فاصبر كما صبر اولوا العزم من الرسل ) والعلة التي من
أجلها سمي اولوا العزم اولى العزم ، وفيه بيان . . ( 326 )
معنى قوله عزوجل : ( شرع لكم من الدين ماوصي به نوحا . . . . ( 327 )
الباب السابع والعشرون
دعائم الاسلام والايمان وشعلهما وفضل الاسلام ،
وفيه : 41 - حديثا . . ( 329 )
في قول أبي جعفر عليهما السلام : بنى الاسلام على خمس : على الصلاة ، والزكاة ،
والصوم ، والحج ، والولاية ، وفيه بيان . . ( 329 )
حدود الايمان . . ( 330 )
في قول الصادق عليه السلام : إن الله عزوجل فرض على خلقه خمسا فرخص في أربع
ولم يرخص في واحدة ، وفيه بيان وتحقيق . . ( 332 )
بني الاسلام على خمسة وترتيبهم في الفضل عرضا وطولا ، وأن الولاية أفضل
وفيه بيان وتفصيل وتحقيق . . ( 333 )
دعائم الاسلام : التي من قصر عن معرفة شئ منها فسد عليه دينه ، وفيه توضيح
وشرح وتفصيل . . ( 337 )
في قول علي عليه السلام : الايمان له أركان أربعة ، وفيه بيان . . ( 341 )
عن النبي صلى الله عليه واله : إن الله خلق الاسلام ، فجعل له : عرصة ، ونورا ،
وحصنا ،
وناصرا ، وفيه توضيح . . ( 341 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : الاسلام عريان فلباسه الحياء . . وفيه
بيان
وتوضيح كامل . . ( 343 )
[ 25 ]
فيما قاله علي عليه السلام في بعض خطبه في وصف الاسلام ، وفيه بيان وشرح
لغاته . . ( 344 )
قوله عليه السلام في جواب السائل الذي سئل عنه عن الايمان . . ( 348 )
فيما قاله عليه السلام في وصف الاسلام والايمان والكفر والنفاق . . ( 349 )
في قوله عليه السلام : إن الله عزوجل جعل الايمان على أربع دعائم : على الصبر ،
واليقين ،
والعدل ، والجهاد ، وكل ذلك على أربع شعب وبيانه . . ( 351 )
توضيح الرواية مشيرا إلى اختلاف النسخ ومعنى لغاته . . ( 352 )
العبرة وكيفيتها . . ( 368 )
معنى العدل وشعبه . . ( 369 )
الجهاد وشعبه . . ( 370 )
فيما قاله المحقق ابن ميثم البحراني . . ( 372 )
في أن الاسلام عشرة أسهم . . ( 380 )
قواعد الاسلام وحد الاستغفار . . ( 381 )
كبار حدود الصلاة والزكاة وفيما يجب . . ( 388 )
كبار حدود الحج والصوم والوضوء للصلاة وولاية الامام . . ( 389 )
وجوب عصمة الامام وعلته . . ( 390 )
كيف أسلم علي عليه السلام وكيف أسلمت خديجة رضي الله عنها . . ( 392 )
في إسلام أبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله تعالى عنهم وعنا ، واخراج الخمس . . (
393 )
في أخذ البيعة . . ( 395 )
فيما قاله رسول الله صلى اله عند موته لعمه العباس . . ( 396 )
إلى هنا
انتهى الجزء الخامس والستون حسب تجزأة الطبعة الحديثة وهو الجزء
الثانى من المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله وايان
[ 26 ]
فهرس الجزء السادس والستون
الباب الثامن والعشرون
الدين الذى لا يقبل الله اعمال العباد الا به ، وفيه :
آيات ، و : 16 - حديثا . . ( 1 )
فيما عرضه عبد العظيم الحسني عليه السلام على علي بن محمد النقي عليهما السلام من
عقائده . . ( 1 )
في أن من لم يكن اماميا صحيح العقيدة فهو كافر . . ( 4 )
في أن عمرو بن حريث وصف عقائده على أبي عبدالله عليه السلام . . ( 5 )
الفرائض العشرة الاتي افترضها الله على عباده . . ( 13 )
الدين الذي افترض الله عزوجل على العباد . . ( 15 )
الباب التاسع والعشرون
أدنى مايكون به العبد مؤمنا ، وأدنى مايخرجه
عنه ، وفيه : 3 - احاديث . . ( 16 )
في قول الصادق عليه السلام : أدنى مايكوون به العبد مؤمنا : يشهد أن لا إله إلا
الله ،
وأن محمدا عبده ورسوله ، ويقر بالطاعة ، ويعرف إمام زمانه ، وأدنى مايخرج
به الرجل من الايمان : الرأي يراه مخالفا للحق فيقيم عليه . . ( 16 )
[ 27 ]
الباب الثلاثون
ان العمل جزء الايمان ، وان الايمان مبثوث
على الجوارح ، وفيه : آيات ، و : 30 - حديثا . . ( 18 )
تفسير قوله عزوجل : ( وما كان الله ليضيع إيمانمكم ) وحكم صلى ومات
قبل التحويل . . ( 18 )
فيما قاله الشهيد الثاني رفع الله درجته في بيان حقيقة الكفر وما اعترض عليه
وما اجيب . . ( 20 )
في مانعية تعريف الايمان ، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله . . ( 21 )
في أن الله تبارك وتعالى فرض الايمان على جوارح ابن آدم ، وقسمه عليها ،
وفيه شرح بالتفصيل بنحو الاتم والاكمل . . ( 23 )
في أن للايمان حالات ودرجات ومراتب : التام ، والناقص ، والراجح ،
والتحقيق في ذلك . . ( 33 )
الظاهر من الاخبار الكثيرة عدم مؤاخذة هذه الامة على الخواطر والعزم
على المعاصي . . ( 39 )
معنى اللغو . . ( 45 )
فيما قاله بعض المحققين في تفاضل درجات الايمان بقدر السبق والمبادرة إلى
إجابة الدعوة ، وفيه وجوه . . ( 56 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : الايمان إقرار باللسان ، ومعرفة بالقلت
، وعمل
بالاركان . . ( 64 )
العلة التي من أجلها سمي تارك الصلاة كافرا ، ولا يسمي الزاني وما أشبهه
كافرا . . ( 66 )
فيما رواه أبوالصلت عن الرضا عليه السلام . . عن النبي صلى الله عليه واله :
الايمان عقد بالقلب
[ 28 ]
ونطق باللسان وعمل بالاركان . . ( 69 )
في قول النبي صلى الله عليه واله : أسرع الذنوب عقوبة كفران النعمة . . ( 70 )
فيما فرض الله تعالى على الجوارح ، وبيانه بالتفصيل . . ( 74 )
مافرضه على اللسان والاذنين . . ( 75 )
مافرضه على العينين واليدين . . ( 76 )
مافرضه على الرجلين والرأس . . ( 77 )
السبت سنة من الله لموسى عليه السلام وبعثة عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه
واله . . ( 86 )
فلما أذن الله لمحمد صلى الله عليه واله وسلم في الخروج من مكة إلى المدينة . . (
89 )
في أن السورة النور انزلت بعد سورة النساء . . ( 90 )
محكمات ومتشابهات القرآن ومعناهما . . ( 91 )
في أن المنسوخات من المتشابهات . . ( 93 )
في أن الايمان في بداية بعثة كل رسول كان مجرد التصديق بالتوحيد
والرسالة . . ( 95 )
معنى الشرع . . ( 98 )
تفسير قوله عزوجل : ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا ) واستدل به من قال بخلود
أصحاب الكبائر في النار ، وأول بوجوه . . ( 114 )
تذييل نفعه جليل
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا في الايمان والاسلام
وحقائقهما وشرائطهما ، وأن من معاني الايمان مجموع العقائد الحقة
والاصول الخمسة والثمرة المرتبة عليه في الدنيا والاخرة . . مع الاتيان
بالفرائض . . ( 126 )
في أن الاسلام يطلق غالبا على التكلم بالشهادتين والاقرار الظاهري . . ( 127 )
[ 29 ]
الايات والاخبار الدالة على دخول الاعمال في الايمان ، وما ذكره المحقق
الطوسي قدس سره في اصول الايمان عند الشيعة والمتزلة . . ( 128 )
فيما ذكره العلامة نور الله ضريحه في شرح التجريد في اختلاف الناس في الايمان ،
ومعنى الكفر ، والمؤمن عند المعتزلة والوعيدية . . ( 129 )
في أن الفاسق هل هو مؤمن أم لا ، وفيما ذكره الشيخ المفيد قدس الله روحه
في كتاب المسائل في أن مرتكب الكبائر لا يخرج عن الاسلام بل هو فاسق ،
وما قاله الشهيد الثاني رحمه الله في معنى الايمان . . ( 130 )
مذهب الاشاعرة والكرامية وغيرهما . . . ( 131 )
وجوب معرفة الله تعالى بالنظر ووجوب شكر المنعم . . ( 133 )
بحث في التقليد واحتجاج من مقال بوجوبه ومنعه . . ( 135 )
في قول سفنان الثوري : عليكم بدين العجائز . . ( 136 )
الخروج من الكفر بكلمتي الشهادتين . . ( 139 )
فيما قالت المعتزلة . . ( 140 )
الجمع بين الايتين ورفع التعارض . . ( 143 )
سند الاحاديث من حيث الاعتبار ، وترجمة : عبدالرحيم ، وأنه مجهول . . ( 144 )
بحث في التصديق القلبي واللساني . . ( 146 )
الباب الحادى والثلاثون
في عدم لبس الايمان بالظلم ، وفيه :
آية ، و : 11 - حديثا . . ( 150 )
جواب الزنديق المدعي للتناقض في القرآن . . ( 151 )
قصة رجل أسلم فمات وصلى عليه النبي صلى الله عليه واله . . ( 153 )
[ 30 ]
الباب الثانى والثلاثون
درجات الايمان وحقائقه ، وفيه : آيات ،
و : 28 - حديثا ( 154 )
تفسير قوله عز اسمه : ( هم درجات عند الله ) ومعنى الدرجات . . . ( 155 )
تفسير قوله عز اسمه : ( والسابقون السابقون ) وأن السابقين أربعة : ابن آدم
المقتول ، ومؤمن آل فرعون ، وحبيب التجار ، وعلي بن أبي طالب عليه السلام . . ( 156
)
فضل المهاجرين على الانصار وفضلهما على التابعين . . . ( 158 )
الايمان على سبعة أيهم ، وتوضيح ذلك . . . ( 159 )
في أن لكل مسلم من الاسلام سهم ، وقصة رجل كان له جار نصراني فدعاه
إلى الاسلام فاجابه و . . . . ( 162 )
في قول الصادق عليه السلام : لو علم الناس كيف خلق الله تبارك وتعالى هذا الخلق
لم يلم أحد أحدا ، وفيه بيان . . ( 164 )
إن الايمان عشر درجات فلا يقولن صاحب الاثنين لصاحب الواحد لست على
شئ ، و . . ، وفيه بيان وتوضيح . . ( 165 )
في وصية النبي صلى الله عليه واله لعلي عليه السلام . . ( 170 )
الباب الثالث والثلاثون
السكينة وروح الايمان وزيادته ونقصانه ،
وفيه : آيات ، و : 22 - حديثا . . ( 175 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( قال بلى ولكن ليطمئن قلبي ) وإن الايمان
واليقين قابلان للشدة والضعف . . ( 176 )
تفسير قوله تعالى : ( كتب في قلوبهم الايمان ) . . 178 )
[ 31 ]
جواب علي عليه السلام لمن قال : إن ناسا زعموا أن العبد لا يزني وهو مؤمن
ولا يسرق ولا يشرب الخمر ولا يأكل الربوا ولا يسفك الدم الحرام وهو
مؤمن ، وبيانه عليه السلام في أرواح الخمسة ومعنى : ( أصحاب الميمنة وأصحاب
المشأمة والسابقون ) ، وفي ذيله بيان وتوضيح وتأييدات . . ( 179 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 31 سطر 5 الى ص 39 سطر 5
جواب من قال : إن الانسان إذا مات على غير معرفة فكيف يبعث عارفا . . ( 186 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : إذا زنى الرجل فارقه روح الايمان . . (
190 )
تفسير قوله عزوجل : ( فأصحاب الميمنة ماأصحاب الميمنة وأصحاب المشأمة
ماأصحاب المشأمة والسابقون السابقون ) وقول أبي جعفر عليه السلام لجابر : إن الله
خلق الخلق على ثلاث طبقات وانزلهم ثلاث منازل ، وبيانه عليه السلام تفصيلا . . (
191 )
في أن للمؤمن روح خاصة ، وبيان ذلك . . ( 194 )
في سلب الايمان وعوده على المؤمن ، وتوضيحه . . ( 197 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ) المراد
ومعنى السكينة . . ( 199 )
في أن الايمان من الله عزوجل . . ( 200 )
تذييل
في أن المتكلمين من الخاصة والعامة اختلفوا في أن الايمان هل يقبل الزيادة
والنقصان أم لا ، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره . . ( 201 )
منعى قوله عزوجل : ( وإذا تليت عليهم آياته زادتهم إيمانا ) . . ( 202 )
توجيه وجيه في قبوله الزيادة . . ( 204 )
في أن بكر بن صالح الرازي ضعيف وأبوعمر الزبيري مجهول . . ( 205 )
البحث في حقيقة الايمان تفصيلا . . ( 206 )
هل الطاعات من الايمان أم لا ، ومذهب الاشاعر والمعتزلة والسافعي و
[ 32 ]
أبي حنيفة وإمام الحرمين ، وقول القائل : إن التصديق لا يتفاوت . . ( 208 )
احتج القائلون بالزيادة والنقصان بالعقل والنقل . . ( 209 )
فيما أجابهم . . ( 210 )
الباب الرابع والثلاثون
ان الايمان مستقر ومستودع ، وامكان زوال الايمان ،
وفيه : آية ، و : 19 - حديثا . . ( 212 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( وهو الذي أنشأكم من نفس واحد فمستقر
ومستودع ) . . ( 212 )
المؤمن كيف ينقل من الايمان إلى الكفر . . ( 213 )
فيما قاله المتكلمون في زوال الايمان ، وما نقل عن الشهيد الثاني والسيد
المرتضى رضي الله عنهما . . ( 214 )
الاستدلال بحكم المرتد . . ( 216 )
معنى الحسرة والندامة والويل . . ( 218 )
فيما قاله الامام موسى الكاظم عليه السلام في زوال الايمان وثباته . . ( 219 )
ترجمة أبوالخطاب وإنه كافر ملعون . . ( 220 )
تحقيق من العلامة المجلسي رحمه الله . . ( 225 )
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في إيمان الثابت والعارية . . ( 225 )
فيما ذكره ابن أبي الحديد في شرحه على نهج البلاغة . . ( 228 )
الهجرة هجرتان . . ( 229 )
الهجرة في زمان الغيبة ، وما قاله القطب الراوندي . . ( 231 )
[ 33 ]
الباب الخامس والثلاثون
العلة التى من اجلها لايكلف الله المؤمنين عن
الذنب ، وفية : حديثان . . ( 235 )
في قول رجل لابي عبدالله عليه السلام : والله إني لمقيم على ذنب منذ دهر اريد أن
أتحول منه ألى غيره فما أقدر عليه ، قال له : إن تكن صادقا فان الله يحبك
ومايمنعك من الانتقال عنه إلا أن تخافه ، وذم العجب . . ( 235 )
الباب السادس والثلاثون
الحب في الله والبغض في الله
وفيه : 34 : - حديثا . . ( 236 )
إن من أوثق عرى الايمان الحب في الله والبغض في الله . . ( 236 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وسلم ود المؤمن للمؤمن في الله من أعظم شعب الايمان
. . ( 240 )
معنى قوله عزوجل : ( حبب إليكم الايمان ) ومعنى الحب والبغض . . ( 241 )
إذا أردت أن تعلم أن فيك خيرا ، والمرء مع من أحب . . ( 247 )
عن أبي عبدالله عليه السلام : قد يكون حب في الله ورسوله ، وحب في الدنيا . . ( 249
)
مدح زيد بن الحارثة وابنه اسامة . . ( 251 )
لايدخل الجنة أحد إلا بجواز من علي عليه السلام . . ( 251 )
في قول الله عز جل لموسى عليه السلام : هل عملت لي عملا ؟ قال : صليت لك ، وصمت
وتصدقت ، وذكرت لك ، قال الله تبارك وتعالى : وأما الصلاة فلك برهان ،
والصوم جنة ، والصدقة ظل ، والذكر نور ، فأي عملت عملت لي ؟ ! قال
موسى عليه السلام : دلني على العمل الذي هو لك ؟ قال : ياموسى هل واليت لي واليا ،
وهل عاديت لي عدوا قط ؟ . . ( 252 )
[ 34 ]
الباب السابع والثلاثون
صفات خيار العباد وأولياء الله ، وفيه ذكر بعض الكرامات
التي رويت عن الصالحين ، وفيه : آيات ، و :
40 - حديثا . . ( 254 )
تفسير قوله عزوجل : ( ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ) واختلف في
أولياء الله . . ( 257 )
قوله عز اسمه : ( وعباد الرحمان الذين يمشون على الارض هونا ) . . ( 260 )
تفسير سورة والعصر بتمامها . . ( 270 )
قصة جابر الجعفي وإخباره بموت رجل مؤمن . . ( 270 )
قصة فضيل بن يسار ، ووضع يده إلى عورته بعد موته . . ( 272 )
إن الله بتارك وتعالى أحفى أربعة في أربعة . . ( 274 )
فيما رواه نوف عن أمير المؤمنين عليه السلام في صفة الزاهدين . . ( 275 )
قصة جابر بن يزيد الجعفي وإرساله رجلا إلى المدينة بطي الارض ثم إلى
الكوفة ، وقول أبي جعفر عليه السلام : من أطاع الله اطيع . . ( 279 )
قصة صبية منكسرة اليد . . ( 282 )
فصة علي بن عاصم الزاهد والسبع الذي كفه منتفخة بقصبة ، فاخرج القصبة . . ( 286 )
قصة رجل وإبراهيم الخليل عليه السلام ، وقصة أصحاب الرقيم . . ( 287 )
عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : من عرف الله وعظمه منع فاه من الكلام ،
وبطنه من
الطعام ، وعفى نفسه بالصيام ، والقيام ، و . . وفيه بيان وتحقيق رشيق دقيق
من الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره وبعض المحققين ، واستدلوا بقول
السيد البشر صلى الله عليه واله : ماعرفناك حق معرفتك ، وقول أبي جعفر عليه السلام
: كلما
ميزتموه بأوهامكم في أدق معانيه مخلوق مصنوع مثلكم مردود إليكم . . ( 288 )
[ 35 ]
ترجمة : النهر تيري والجريري ، ونسبتها . . ( 289 )
الخطبة التي خطبها الحسن بن علي عليهما السلام . . ( 294 )
في قول علي عليه السلام : كان لي فيما مضى أخ في الله ، وكان يعظمه في عيني صغر
الدنيا في عينه وكان خارجا من سلطان بطنه ، وما قاله ابن أبي الحديد في شرحه ،
والعلامة المجلسي رحمه الله وبعض الافاضل . . ( 295 )
أشبه الناس برسول الله صلى الله عليه واله وسلم من كان . . . . ( 306 )
بعض الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام ، وشرحها في صفات خيار
العباد . . ( 308 )
خطبة اخرى منه عليه السلام ، وشرحها . . ( 311 )
شطر من خطبته عليه السلام ، وشرحها . . ( 314 )
أولياء الله . . ( 319 )
قصة موسى بن عمران عليه السلام حين انطلق ينظر في أعمال العباد ، فأتى رجلا من
أعبد الناس . . ( 323 )
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام عند تلاوة : ( رجال لاتلهيهم تجارة ولا بيع عن
ذكر الله ) وشرحها . . ( 325 )
الدعاء الذي دعا به علي عليه السلام ، وإنه مناجاة من مناجاة أولياء الله ، وفيه
شرح . . ( 329 )
إلى هنا
انتهى الجزء الاول من كتاب الايمان والكفر
ويتلوه الجزء الثايى
[ 36 ]
الجزء الثانى من كتاب الايمان والكفر
أبواب مكارم الاخلاق
وسيجئ مايناسب هذه الابواب في كتاب العشرة
وفى كتاب الاداب والسنن أيضا انشاء الله تعالى
الباب الثامن والثلاثون
جوامع المكارم وآفاتها ومايوجب الفلاح والهدى
وفيه : آيات ، و : 132 . . ( 332 )
تفسير الايات . . ( 340 )
فيما قاله رجل للصادق صلى الله عليه واله وسلم : يقول الله عزوجل : ( ادعوني أستجب
لكم )
وانا ندعو فلا يستجاب لنا ، فقال : إنكم لاتفون لله بعهده فانه تعالى يقول :
( أوفوا بعهدي اوف بعهدكم ) والله لو وفيتم لله سبحانه لوفي لكم . . ( 341 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : أنا وعلي أبوا هذه الامة ، ولحقنا عليهم
أعظم من
حق أبوي ولادتهم . . ( 343 )
معنى : اليتامى والمساكين . . ( 344 )
[ 37 ]
في مهاجرة أمير المؤمنين عليه السلام من مكة إلى المدينة ليلحق بالنبي صلى الله
عليه واله . . ( 350 )
علامات اهل الدين . . ( 364 )
خمس من لم تكن فيه لم يكن فيه كثير مستمتع . . ( 369 )
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله عليا عليه السلام . . ( 371 )
الهدية التي أهداها الله تبارك وتعالى إلى رسوله صلى الله عليه واله ، ومعنى الزهد
. . ( 373 )
معنى الاخلاص واليقين . . ( 374 )
عن علي عليه السلام خمسة لو رحلتم فيهن لم تقدروا على مثلهن . . ( 376 )
سبعة انفار في ظل عرش الله . . ( 377 )
فيما قاله إبليس لعنه الله . . ( 378 )
أربع من كن فيه كمل إسلامه . . ( 380 )
في قول موسى بن عمران عليه السلام : إلهي ماجزاء من شهد أني رسولك ونبيك ،
ومن قام بين يديك ويصلي ، ومن اطعم مسكينا ، ومن وصل رحمه ، ومن
ذكرك بلسانه وقلبه ، إلى آخر الحديث . . ( 383 )
كان فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله أباذر رحمه الله عليه . . ( 388 )
اخفاء المصيبة واعطاء الصدقة وبر الوالدين والحب لمحمد وآل محمد صلى الله
عليه وآله أجمعين . . ( 390 )
في قبول الصلاة . . ( 391 )
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله بني عبدالمطلب . . ( 393 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : ما عبدالله بمثل العقل ، وماتم عقل امرء حتى
يكون فيه عشر خصال . . . . ( 395 )
كان فيما أوصى به النبي صلى الله عليه وآله الطهارة ( الوضوء ) . . ( 396 ) القدر
المنزلة في العلم ، ومدح العلم . . ( 399 )
[ 38 ]
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام : في صفات الشيعة . . ( 401 )
كمال المؤمن في ثلاث خصال . . ( 405 )
الخير كله في تكثير العلم والعمل . . ( 409 )
فيما ناجى به موسى بن عمران عليه السلام . . ( 421 )
في قول النبي صلى الله عليه واله : الرفق كرم ، والحلم زين ، والصبر خير مركب . . (
414 )
إلى هنا
انتهى الجزء السادس والستون وهو الجزء الثالث
من المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف
رحمه الله تعالى وايانا
[ 39 ]
فهرس الجزء السابع والستون
الباب التاسع والثلاثون
العدالة والخصال التى من كانت فيه ظهرت
عدالته ، ووجبت اخوته ، وحرمت غيبته ،
وفيه : 4 - أحاديث . . ( 1 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 39 سطر 6 الى ص 47 سطر 6
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : من عامل الناس فلم يظلمهم ، وحدثهم فلم
يكذبهم ،
ووعدهم فلم يخلفهم ، فهو ممن كملت مروته ، وظهرت عدالته ، ووجبت
اخوته ، وجرمت غيبته . . ( 1 )
فيمن يقبل شهادته ومن لايقبل شهادته . . ( 2 )
ينسب : يوسف عليه السلام إلى أنه : هم بالزنا ، وأيوب عليه السلام : ابتلى بذنوبه ،
و
داود عليه السلام تبع الطير حتى نظر إلى امرأة اوريا ، وموسى عليه السلام عنين ،
ومريم عليها السلام
حملت من يوسف النجار ، ومحد صلى الله عليه واله وسلم شاعر مجنون ، وأخذ قطيفة حمراء
لنفسه
يوم بدر ، وسيد الاوصياء عليه السلام يطلب الدنيا والملك ، وأراد أن يتزج
ابنة أبي جهل على فاطمة عليها السلام . . ( 3 )
الباب الاربعون
ما به كمال الانسان ، ومعنى المروة والفتوة ،
وفيه : 3 - أحاديث . . ( 4 )
كمال الرجل بست خصال . . ( 4 )
معنى الفتوة . . ( 5 )
[ 40 ]
الباب الحادى والاربعون
المنجيات والمهلكات ، وفيه : 7 - أحاديث . . ( 5 )
عن أبي جعفر عليه السلام : ثلاث درجات ، وثلاث كفارات ، وثلاث موبقات ،
وثلاث منجيات . . . . ( 5 )
فيما سئل عن النبي صلى الله عليه واله ليلة المعراج . . ( 6 )
المنجيات المهلكات . . ( 7 )
الباب الثانى والاربعون
اصناف الناس ، ومدح حسان الوجوه ، ومدح البله ،
وفيه : 15 - حديثا . . ( 8 )
سئل سائل عن علي عليه السلام بعد قوله : سلوني قبل أن تفقدوني ، دلني على عمل
إذا أتا عملته نجاني الله من النار . . ( 8 )
البله : العاقل في الخير ، والغافل عن الشر ويصوم في كل شهر ثلاثة أيام ،
وقول رسول الله صلى الله عليه واله : اطلبوا الخير عند حسان الوجوه . . ( 9 )
عن السجاد عليه السلام : الناس في زماننا على ست طبقات . . ( 10 )
في قول عليه السلام : كفى بالمرء جهلا أن لايعرف قدره . . ( 12 )
الباب الثالث والاربعون
حب الله تبارك وتعالى ورضاه ، وفيه :
آيات ، و : 29 - حديثا . . ( 13 )
فيما ناجى الله عزوجل به موسى بن عمران عليه السلام . . ( 14 )
خمسة لا ينامون . . 15
[ 41 ]
الترديد من الله عزوجل في قبض نفس المؤمن ، وفيه بيان كامل . . ( 16 )
الناس في العبادة على ثلاثة أوجه . . ( 18 )
سئل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن علي : ( وأسبغ عليكم نعمه ) وموارده . .
( 20 )
من أحب أن يعلم كيف منزلته عند الله . . ( 25 )
في أخبار داود وموسى بن عمران عليهما السلام . . ( 26 )
الباب البرابع والاربعون
القلب وصلاحه وفساده ، ومعنى السمع والبصر
والنطق والحياة الحقيقيات ، وفيه :
آيات ، و : 42 - حديثا . . ( 27 )
عن أبي عبدالله عليه السلام : ما من قلب إلا وله اذنان على إحداهما ملك مرشد ،
وعلى الاخرى شيطان مفتن . . ( 33 )
بيان في معرفة القلب وحقيقة وصفاته ، وماقاله المحققون فيه . . ( 34 )
في أن النفس والروح والقلب والعقل ألفاظ متقاربة المعاني ، وفيه بحث . . ( 35 )
تسلط الشيطان على القلب . . ( 38 )
وسوسة الشيطان وعلاجها . . ( 41 )
في أن المتلقيين والرقيب العتيدهما الملكان الكاتبان لاعمال ، وقول الصادق عليه
السلام :
أن للقلب اذنين ، وفيه بحث ووجوه وتحقيق دقيق . . ( 44 )
تفسير قوله تعالى : ( من شر الوسواس الخناس ) والاقوال فيه . . ( 47 )
القلوب أربعة . . ( 51 )
القلب من الجسد بمنزلة الامام من الناس . . ( 53 )
عن الصادق عليه السلام : إعراب القلوب على أربعة أنواع : رفع وفتح وخفض
ووقف . . ( 55 )
[ 42 ]
العلة التي من أجلها يفرح الانسان ويحزن من غير علة . . ( 56 )
فيما ناجى داود عليه السلام ربه عزوجل . . ( 59 )
الباب الخامس والاربعون
مراتب النفس ، وعدم الاعتماد عليها ، وما زينتها
وزين لها ، ومعنى الجهاد الاكبر ، ومحاسبة النفس
ومجاهدتها والنهى عن ترك الملاذ والمطاعم ، وفيه
آيات ، و : ( 27 )
حديثا . . ( 62 )
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام . . ( 65 )
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر مع محمد بن أبي بكر . . ( 66 )
معنى قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : طلب العلم فريضة على كل مسلم ومسلمة
. . ( 68 )
أكيس الكيسين وأحمق الحمقاء . . ( 69 )
قول رسول الله : رجعنا من الجهاد الاصغر إلى الجهاد الاكبر . . ( 71 )
الطريق إلى معرفة الحق . . ( 72 )
الباب السادس والاربعون
ترك الشهوات والاهواء ، وفيه :
آيات ، و : 20 - حديثا . . ( 73 )
فيما خاف النبي صلى الله عليه واله عليه . . ( 75 )
ذم متابعة الهوى . . ( 76 )
في قوله عزوجل : لايؤثر علد هواي على هوى نفسه ، وشرحه . . ( 79 )
معنى قوله إلا كففت عليه ضيعته ، وما قيل فيه . . ( 80 )
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام : إحذروا أهواءكم تحذرون أعدازكم ،
[ 43 ]
وفيه بيان . . ( 82 )
في أن كل ماتهواه النفس ليس مما يلزم اجتنابه . . ( 84 )
اتباع الهوى وطول الامل ، وبيانه وشرحه . . ( 88 )
الباب السابع والاربعون
طاعة الله ورسوله وحججه عليهم السلام والتسليم
لهم والنهى عن معصيتهم ، والاعراض عن قولهم
وايذائهم ، وفيه : آيات ، و : 8 - أحاديث . . ( 19 )
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه واله في حجة الوداع ، وفيه بيان وتوضيح
. . ( 96 )
الشيعة من كان كالنمرقة الوسطى ، وفيه بيان . . ( 101 )
قليل العمل والتقوى ، والبحث فيه . . ( 104 )
الباب الثامن والاربعون
ايثار الحق على الباطل ، والامر بقول الحق
وان كان مرا ، وفيه : آيات ، و : 5 - أحاديث . . ( 106 )
من حقيقة الايمان . . . . ( 106 )
في أن الحق ثقيل ، وقلة أهل الحق . . ( 107 )
الباب التاسع والاربعون
العزلة عن شرار الخلق ، والانس بالله ،
وفيه : آيات ، و : 14 - حديثا . . ( 108 )
فيما أوحى الله عزوجل إلى نبي من أنبيائه . . ( 108 )
فيمن لزم بيته . . ( 109 )
[ 44 ]
صاحب العزلة يحتاج إلى عشرة خصال . . ( 110 )
وجد كتاب من يوشع بن نون الشمس وصي موسى بن عمران عليه السلام في زمن
رسول الله صلى الله عليه واله ، وما فيه . . ( 111 )
الباب الخمسون
أن الغشية التى يظهرها الناس عند قراءة القرآن
والذكر من الشطان ، وفيه حديث واحد . . ( 112 )
سيجئ بعض أخبار هذا الباب آداب القراءة
الباب الحادى والخمسون
النهى عن الرهبانية والسياحة ، وساير مايأمر
به أهل البدع والاهواء ، وفيه : آيات ، و :
15 - حديثا . . ( 113 )
قصة عثمان بن مظعون وكان له ابن فمات فاشتد حزنه عليه ، وما قال له
رسول الله صلى الله عليه واله في ذم الرهبانية وشفاعة الولد ، وفضيلة صلاة الجماعة
. . ( 114 )
تفسير قوله عزوجل : ( ياأيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ماأحل الله
لكم ) وأنها نزلت في أمير المؤمنين عليه السلام وبلال وعثمان بن مظعون ن ، وقصتهم .
. ( 116 )
من كلام علي عليه السلام بالبصرة وقد دخل على العلاء ( الربيع ) بن زياد الحارثي
يعوده ، وسعة داره ، وقصة أخيه : عاصم ( ويأتي أيضا في الصفحة . ، ) . . ( 118 )
في أن عليا عليه السلام أعتق ألف مملوك مما عملت يداه ، وذم الصوفية خذلهم الله
وقصة الكراجكي وقوم من المتصوفين . . ( 119 )
فيما اعترض قوم من المتصوفة لعنهم الله على علي بن موسى الرضا عليهما السلام . . (
120 )
قصة ربيع بن زياد الحارثي وأمير المؤمنين عليه السلام عائدا له . . ( 121 )
[ 45 ]
سفيان الثوري واعتراضه على أبي عبدالله عليه السلام وجوابه مفصلا . . ( 122 )
قصة سلمان وأبي ذر رضي الله تعالى عنهما وعنا . . ( 125 )
فيما سئل علي بن موسى الرضا عليهما السلام عن المتصوفة . . ( 126 )
قصة سلمان وأبي الدرداء وما قال له ، وقصة أ صحاب الصفة . . ( 128 )
الباب الثانى والخمسون
اليقين والصبر على الشدايد في الدين ، وفيه :
آيات ، و : 52 - حديثا . . ( 130 )
تفسير الايات . . ( 132 )
تفسير قوله عز اسمه : ( كلا لو تعلمون علم اليقين ) وإن لليقين ثلاث درجات ،
وإن اليقين أفضل من الايمان . . ( 135 )
في أن الاينمان فوق الاسلام ، والتقوى فوق الايمان ، واليقين فوق التقوى ،
وفيه بيان وتحقيق . . ( 136 )
تحقيق لبعض المحققين . . ( 139 )
معنى اليقين على ماذكره المحقق الطوسي رحمه الله ، وعلامات اليقين . . ( 143 )
الرزق ، وبحث في أنه هل يشمل الحرام ، وما احتجوا به الامامية والمعتزلة
والاشاعرة وغيرهم . . ( 145 )
فيما يدل على أن لكمال اليقين وقوة العقائد مدخلا عظيما في قبول
الاعمال وفضلها . . ( 147 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( وأما الجدار فكان لغلامين يتيمين ) وما روي
في ذلك . . ( 152 )
فيما روي وقبل في الكنز الذي قال الله عزوجل : ( وكان تحته كنز لهما ) . . ( 165 )
قصة قنبر وأمير المؤمنين عليه السلام وحبه . . ( 158 )
[ 46 ]
تفسير قوله تبارك وتعالى شأنه : ( ثم قست قلوبكم - الخ ) . . ( 161 )
معنى قوله تعالى : ( أفتطعمون أن يؤمنوا لكم ) . . ( 166 )
قصة أمير المؤمنين عليه السلام في يوم صفين وهو بلا درع . . ( 172 )
يجب أن يظر المرء إلى من هو دونه . . ( 173 )
قصة شاب من الانصار وما قال له رسول الله صلى الله عليه واله وسلم . . ( 174 )
ترجمة : حارثة بن نعمان - ذيل الصفحة . . ( 175 )
في أن المؤمن أشد من زبر الحديد . . ( 178 )
في عظم شأن اليقين . . ( 179 )
العلة التي من أجلها سميت الشبهة شبهة . . ( 181 )
في أن مابين الايمان واليقين شبر . . ( 182 )
في الصبر ومدحه . . ( 183 )
فيما أوصى به علي بن الحسين عليهما السلام ابنه الباقر عليه السلام . . ( 184 )
الباب الثالث والخمسون
النية وشرائطها ومراتبها وكمالها وثوابها ،
وأن قبول العمل نادر ، وفيه : 40 - حديثا . . ( 185 )
عن علي بن الحسين عليهما السلام : لا عمل إلا بنية ، وفيه بيان وما قاله بعض
المحققين في شرح الحديث ، وما ذكره المحقق الطوسي في بعض رسائله
في معنى النية . . ( 185 )
جواب من قال : ينافي الاخلاص من عمل عملا للجنة . . ( 187 )
النية الكاملة المعتد بها في العبادات . . ( 188 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : نية المؤمن خير من عمله ، ونية الكافر
شر من
عمله ، وكل عامل يعمل على نيته ، وأن هذا الحديث من الاخبار المشهورة
[ 47 ]
بين الخاصة والعامة ، وفيه وجوه وشرح كاف واف للمقصود مفصلا ، وفيه
أيضا كيفية النية ، وللعلامة المجلسسي رحمه الله بيان في ذلك . . ( 189 )
في أن من نوى خيرا يثاب به ، وفيه تحقيق من الشيخ بهاء الدين العاملي . . ( 199 )
العلة التي من أجلها خلد أهل الجنة في الجنة وأهل النار في النار ، وفيها
بيان واستدلال . . ( 201 )
في أن الناس في عباداتهم على ثلاثة أوجه . . ( 205 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 47 سطر 7 الى ص 55 سطر 7
كيف تكون النية خيرا من العمل . . ( 206 )
الخلود في الجنة والنار . . ( 209 )
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه واله : إنما الاعمال بالنيات . .
( 212 )
الباب الرابع والخمسون
الاخلاص ومعنى قربه تعالى ، وفيه : آيات ،
و : 27 - حديثا . . ( 213 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( إياك نعبد وإياك نستعين ) . . ( 216 )
نفسير قوله تبارك وتعالى : ( ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ، ومن يرد
ثواب الاخرة نؤته منها ) وفيه : إن قصد الثواب لا ينافي القربة . . ( 218 )
فيمن عمل عملا أشرك فيه غير الله . . . ( 222 )
معنى الحنيف . . ( 227 )
الحسنات والسيئات . . ( 228 )
معنى قوله عزوجل : ( ليبلوكم أيكم أحسن عملا ) وفيه بيان . . ( 230 )
فيما ذكره الشيخ بهاء الدين العاملي قدس سره في النية الصادقة . . ( 232 )
الاقوال فيمين قصد بفعله تحصيل الثواب . . ( 234 )
فيمن ضم إلى نيته . . ( 236 )
[ 48 ]
تفسير قوله عزوجل : ( إلا من أتى الله بقلب سليم ) . . ( 239 )
اخلاص العمل في أربعين يوما ، وفيه بيان وأقوال واستدلال . . ( 241 )
بعض الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في مسجد الخيف . . ( 242
)
قصة ثلاث نفر ( أصحاب الرقيم ) . . ( 244 )
معنى الاخلاص في حد ذاته ، وحدوده . . ( 245 )
فيما رواه سعد بن معاذ عن رسول الله صلى الله عليه واله في سبعة املاك . . ( 246 )
فيما رواه الشهيد رحمه الله عن النبي صلى الله عليه واله وسلم في الشهيد والعالم .
. ( 249 )
الباب الخامس والخمسون
العبادة والاختفاء فيها وذم الشهرة بها ،
وفيه : 14 - حديثا . . ( 251 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : أعظم العبادة أجرا أخفاها . . ( 251 )
العشق ومعناه وما قالت الحكماء فيه . . ( 253 )
في قول الصادق عليه السلام : حسن النية بالطاعة ، وفيه بيان . . ( 254 )
الباب السادس والخمسون
الطاعة والتقوى والورع ومدح المتقين
وصفاتهم وعلاماتهم ، وأن الكرم به ، و
قبول العمل مشروط به ، وفيه : آيات ، و :
41 - حديثا . . ( 257 )
تفسير الايات : ( الم ذلك الكتاب لا ريب فيه ) . . ( 266 )
قوله تعالى : ( لمسجد اسس على التقوى ) وهو مسجد قبا . . ( 273 )
علامات أهل التقوى . . ( 282 )
[ 49 ]
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام في ضمن خطبته بالتقوى . . ( 284 )
في قول النبي صلى الله عليه واله وسلم : أصل الدين الورع . . ( 286 )
قصة رجل قال لعلي بن الحسين عليهما السلام : إني مبتلى بالنساء فازني يوما وأصوم
يوما . . ( 286 )
في قول النبي صلى الله عليه واله وسلم : أول مايدخل النار من أمتي الاجوفان . . (
288 )
قصة سلمان رضي الله تعالى عنه وعمر بن الخطاب وماسئل عن نسبه وأصله
وما أجابه . . ( 289 )
جمال الرجل . . ( 291 )
قصة رجل كان في بني إسرائيل يكثر أن يقول : ألحمد لله رب العالمين والعاقبة
للمتقين ، فغاظ إبليس ذلك فبعث إليه شيطان فقال : قال : العاقبة للاغنياء . . ( 293
)
في أن التقوى كان على ثلاثة أوجه . . ( 295 )
الباب السابع والخمسون
الورع واجتناب الشبهات ، وفيه : 38 - حديثا . . ( 296 )
في أن المراد بالتقوى ترك المحرمات ، وبالورع ترك الشبهات . . ( 296 )
فيما أوصى به الامام الصادق عليه السلام . . ( 299 )
عن أبي جعفر عليه السلام : أعينونا بالورع ، وبيانه وتوضيحه . . ( 301 )
لايكون الرجل مؤمنا حتى تكون لجميع امره متابعا للائمة . . ( 302 )
كان فيما ناجى الله عزوجل به موسى بن عمران عليه السلام . . ( 307 )
[ 50 ]
الباب الثامن والخمسون
الزهد ودرجاته ، وفيه : آيات ، و :
38 - حديثا . . ( 309 )
معنى الزهد . . ( 310 )
فيما ناجى الله عزوجل به موسى بن عمران عليه السلام . . ( 313 )
فيما روي موسى بن جعفر عليهما السلام ، وما قاله المسيح عليه السلام في معاشه . . (
314 )
فيما قال الله عز اسمه للدنيا لما خلقها . . ( 315 )
في أن عيسى عليه السلام رفع بمدرعة صوف من غزل مريم ، ومن نسج مريم ، ومن
خياطة مريم . . ( 316 )
في ذم العريف ، والشاعر ، وصاحب كوبة ( وهي الطبل ) ، وصاحب عرطبة ( وهي
الطنبور ) ، وعشار ( وهو الشرطي ) . . ( 316 )
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام في الزهاد ، وكتابه عليه السلام إلى سهل بن
حنيف . . ( 320 )
روي أن نوحا عليه السلام عاش ألفي عام وخمسمأة عام ولم يبن فيها بيتا ، وإبراهيم
عليه السلام لباسه الصوف وأكله الشعير ، ويحيى عليه السلام لباسه الليف وأكله
ورق الشجر ، وسليمان عليه السلام يلبس الشعر ، وزهد نبينا محمد صلى الله عليه واله
وسلم
وعلي عليه السلام . . ( 321 )
[ 51 ]
الباب التاسع والخمسون
الخوف والرجاء وحسن الظن بالله تعالى ،
وفيه : آيات ، و : 75 - حديثا . . ( 323 )
تفسير الايات ، ومعنى قوله تعالى : ( فاياي فارهبون ) . . ( 331 )
في أن العلم كله في مقام الشهود والعبادة . . ( 339 )
معنى قوله تبارك وتعالى : ( إنما يخشى الله من عباده العلماء ) . . ( 344 )
معنى قوله تبارك وتعالى : ( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل ) . . ( 347 )
فيما أوصى به لقمان عليه السلام . . ( 352 )
معنى الرجاء والخوف . . ( 353 )
ثمرة الخوف . . ( 355 )
توضيح وبحث في رؤية الله عزوجل . . ( 356 )
في قوم يعملون بالمعاصي ويقولون نرجو رحمة الله وغفرانه . . ( 357 )
فيما ذكره المحقق الطوسي رحمه الله في الخوف والخشية . . ( 360 )
قصة رجل وامرأة مؤمنة في جزيرة من جزائر البحر . . ( 361 )
مما حفظ من خطب النبي صلى الله عليه واله وسلم ، وفيه تبيين وتوضيح . . ( 362 )
في مناهي النبي صلى الله عليه واله . . ( 365 )
حسن الظن بالله عزوجل . . ( 366 )
عشرة من المكارم ، وفيه شرح وتوضيح وتأييد . . ( 367 )
عن الصادق عليه السلام : إن الله عزوجل خص رسله بمكارم الاخلاق ، وفيه شرح
مفصل . . ( 371 )
معنى : الفهم ، والفقه ، والمداراة ، والوافي . . ( 374 )
قصة رجل نباش وعمل بجاره وما أوصى به . . ( 377 )
[ 52 ]
قصة رجل يتمرغ في الرمضاء خوفا من الله والنبي صلى الله عليه واله ينظر إليه . . (
387 )
الخوف على خمسة أنواع . . ( 380 )
فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه ، وثمرة حسن الظن بالله وإن كان كذبا . . (
384 )
نهى النبي صلى الله عليه واله عليا عليه السلام أن يشاور جبانا وبخيلا وحريصا ،
وقال : إن
الجبن والبخل والحرص غريزة واحدة يجمعها سوء الظن . . ( 386 )
قصة امرأة بغي وعابد وشباب من بني إسرائيل . . ( 387 )
فيما أوحى الله تعالى به إلى موسى بن عمران ، وداود عليهما السلام . . ( 390 )
في أن المؤمن كان بين خوفين ، وما قاله اويس لهرم بن حيان . . ( 391 )
منافخ النار . . ( 393 )
قصة القاضي ورجل من بني إسرائيل وامرأة الرجل . . ( 395 )
عن موسى بن جعفر عليه السلام : والله مااعطي مؤمن قط خير الدنيا والاخرة
إلا بحسن ظنه بالله عزوجل . . ( 399 )
قصة عابد من بني إسرائيل وامرأة واحراق أصابعة . . ( 401 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء السابع والستون وهو الجزء الرابع من
المجلد الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف
رحكمه الله تعالى وانانا
[ 53 ]
فهرس الجزء الثامن والستون
الباب الستون
الصدق والمواضع التى يجوز تركه فيها ،
ولزوم اداء الامانة ، وفيه : آيات ، و :
32 - حديثا . . ( 1 )
عن الصادق عليه السلام : إن الله جل وعلا لم يبعث نبيا إلا بصدق الحديث وأداء
الامانة
إلى البر والفاجر ، وفيه بحث حول التقاص . . ( 2 )
العلة التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد . . ( 5 )
معنى الصديق . . ( 6 )
عن الصادق عليه السلام : لاتنظروا إلى طول ركوع الرجل وسجوده ، فان ذلك شئ
قد اعتاده ، فلو تركه استوحش لذلك ، ولكن انظروا إلى صدق حديثه وأداء
أمانته . . ( 8 )
عن النبي صلى الله عليه واله : ثلاث يحسن فيهن الكذب : المكيدة في الحرب ، وعدتك
زوجتك ، والاصلاح بين الناس ، وثلاث يقبح فيهن الصدق : النميمة ، و
اخبارك الرجل عن أهله بما يكرهه تكذيبك الرجل عن الخبر . . ( 9 )
فيما جرى بين رجل من الشيعة وناصبي بحضرة الصادق عليه السلام ( في التورية ) . . (
11 )
قصة حزقيل ( في التورية ) . . ( 12 )
تورية رجل من الشيعة بحضرة الخليفة ببغداد . . ( 14 )
في التقية . . ( 16 )
[ 54 ]
الباب الحادى والستون
الشكر ، وفيه : آيات ، و : 87 - حديثا . . ( 18 )
معنى الشكر ، وأن له أركان ثلاثة . . ( 22 )
معنى قوله تعالى : ( ليغفر لك الله ماتقدم ) وفيه إيضاح . . ( 24 )
معنى قوله تعالى : ( طه ماأنزلنا عليك القرآن لتشقى ) وأن طه اسم من أسماء
النبي صلى الله عليه والله ، وفيه بيان وتوضيح وتأييد . . ( 26 )
معنى قوله عزوجل : ( وأما بنعمة ربك فحدث ) وفيه بيان . . ( 28 )
في حد الشكر . . ( 29 )
كان فيما أوحى الله عزوجل إلى موسى بن عمران عليه السلام : اشكرني حق شكري ،
فقال : يارب فكيف اشكرك حق شكرك وفيه بيان . . ( 36 )
في أن الله عزوجل : يحب كل قلب حزين ويحب كل عبد شكور ، وفيه
وجوه . . ( 38 )
في أن العبد كان بين ثلاثة : بلاء وقضاء ونعمة . . ( 43 )
من قال : الحمد لله ، فقد أدى شكر كل نعمة . . ( 44 )
قصة سلمان حين دعاه أبوذر رحمهما الله إلى ضيافته . . ( 45 )
ثلاث لايضر معهن شئ . . ( 46 )
فيما قاله عمر بن الخطاب لرسول الله صلى الله عليه واله . . ( 50 )
في كل نفس من أنفاسك شكر لازم لك . . ( 52 )
مكتوب في التوراة . . ( 55 )
أجر الشاكر . . ( 56 )
[ 55 ]
الباب الثانى والستون
الصبر واليسر بعد العسر ، وفيه :
آيات ، و : 65 - حديثا . . ( 56 )
في صبر النبي صلى الله عليه واله . . ( 60 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : الصبر من الايمان كالرأس من الجسد . .
( 61 )
معنى قوله تعالى : فانهم لايكذبويك ، وما قاله المفسرون فيه . . ( 63 )
فما قاله المحقق الطوسي قدس سره في الصبر ومعناه . . ( 68 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 55 سطر 8 الى ص 63 سطر 8
معنى الحر والعبد ، وإشارة إلى قصة يوسف عليه السلام . . ( 69 )
في قول أبي جعفر عليه السلام : الجنة محفوفة بالمكاره ، وبيانه . . ( 72 )
في أخبار رسول الله صلى الله صلى عليه واله وسلم بالملاحم بقوله سيأتي زمان على
الناس ، وفيه بيان
وتأييد . . ( 75 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : الصبر ثلاثة ، وتوضيحه . . ( 77 )
عن رسول الله صلى الله عليه واله قال الله عزوجل : إني جعلت الدنيا بين عبادي قرضا
فمن
أقرضني منها قرضا أعطيته بكل واحدة عشرا إلى سبعمأة ضعف . . ، وفيه
بيان شريف لطيف . . ( 78 )
عن الصادق عليه السلام : إنا صبر وشيعتنا أصبر منا ، وبيانه . . ( 80 )
أهمية الصبر . . ( 81 )
كمال المؤمن بثلاث : التفقه في الدين ، والتقدير في المعيشة ، والصبر على
النوائب . . ( 85 )
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه محمد بن الحنفية ، وعلامة الصابر . .
( 86 )
فيما أوحى الله عزوجل إلى داود على السلام في خلادة بنت أوس ، أنها قرينته
[ 56 ]
في الجنة . . ( 89 )
كلمات وروايات وآيات حول الصبر . . ( 90 )
معنى الصبر الجميل . . ( 93 )
فيما أوحى الله إلى موسى عليه السلام ، وأن للعبد درجة لايبلغها إلا بالصبر . . (
94 )
الباب الثالث والستون
التوكل ، والتفويض ، والرضا ، والتسليم ،
وذم الاعتماد على غيره تعالى ، ولزوم
الاستثناء بمشية الله في كل أمر ، وفيه : آيات ،
و : 77 - حديثا . . ( 98 )
تفسير الايات ، ومعنى قوله عزوجل : ( وعسى أن تكرهوا شيئا ) . . ( 106 )
قصة عبدالله بن الزبير وفتنته ، وحزن الامام السجاد عليه السلام له . . ( 122 )
التوكل ومعناه والمراد منه . . ( 127 )
ثمرة التوكل . . ( 129 )
فما قال الله عزوجل فيمن رغب عنه . . ( 130 )
ترجمة : موسى بن عبدالله بن الحسن المثنى . . ( 133 )
حد التوكل . . ( 134 )
فيما أوصى به لقمان عليه السلام إبنه . . ( 136 )
كان الصادق عليه السلام عائدا لبعض أصحابه ، وما قال له . . ( 137 )
فيما أوحى الله عزوجل لدواد عليه السلام . . ( 138 )
فيما أوحى الله عزوجل إلى موسى بن عمران عليه السلام ، وما كان صلاح المؤمن . . (
140 )
فيما أوحى الله عزوجل إلى دواد عليه السلام . . ( 141 )
رجلان اللذان حبسهما موسى بن عمران عليه السلام وكان لاحدهما خوف من الله الاخر
[ 57 ]
حسن الظن . . ( 146 )
أدنى حد التوكل ، وقصة رجل متوكل بحضرة الامام عليه السلام . . ( 147 )
التفويض ومعناه ، وأنه خمسة أحرف لكل حرف منها حكم ، وصفة الرضا . . ( 149 )
قصة يوسف الصديق عليه السلام ، وقوله تعالى حاكيا عنه : ( اذكرني عند ربك ) . . (
150 )
فيما يصلح للعباد . . ( 151 )
قصة محمد بن عجلان وفاقته واضاقته وتوكله . . ( 154 )
فيما أوصى به لقمان عليه السلام ابنه في التوكل وحسن الظن بالله . . ( 156 )
قصة نبي عليه السلام بعثه الله إلى قوم . . ( 157 )
العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا . . ( 158 )
الباب الرابع والستون
الاجتهاد والحث على العمل ، وفيه : آيات ،
و : 59 - حديثا . . ( 160 )
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله لقيس بن عاصم حين وفوده مع جماعة من بني
تميم ،
وأشعار الصلصال . . ( 170 )
فيما قاله أمير المؤمين عليه السلام في مسجد الكوفة . . ( 172 )
في أن من استوى يوماه فهو مغبون . . ( 173 )
فيما قاله عيسى بن مريم عليه السلام . . ( 175 )
في أن الله تعالى أخفى أربعة في أربعة . . ( 176 )
يسئل في القيامة عن العبد : عن عمره ، وشبابه ، وماله ، وحب
أهل البيت عليهم السلام . . ( 180 )
فيما قالته فاطمة بنت علي عليهما السلام لجابر ، وما قاله جابر بحضرت الباقر
والسجاد عليهما السلام وما قالا له . . ( 185 )
[ 58 ]
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام . . ( 189 )
قصة إبارهيم الادهم ، وامامنا الصادق عليه السلام . . ( 191 )
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام عند تلاوته : ( ياأيها الانسان ماغرك
بربك الكريم ) . . ( 192 )
الباب الخامس والستون
اداء الفرائض واجتناب المحارم
وفيه : آيات ، و : 20 - حديثا . . ( 194 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( اصبروا وصابروا ورابطوا ) وإن : اصبروا :
اثبتوا على دينكم ، وصابروا : على قتال الكفار ، ورابطوا : في سبيل الله ،
وفيه وجوه . . ( 195 )
تفسير قوله عز امسه وعلا : ( وقدمنا إلى ماعملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا )
ومعنى حبط الطاعات ، وما قاله المتكلمون والمرجئة . . ( 197 )
فيما قالت المعتزلة والاشاعرة والجبائيين . . ( 198 )
التوبة ورفع العقاب ، وتفصيل المطلب وتنقيحه . . ( 199 )
الاقوال والمذاهب في الاحباط . . ( 200 )
بحث حول العفو . . ( 202 )
عن أبي جعفر عليه السلام : كل عين باكية يوم القيامة غير ثلاث : عين سهرت في
سبيل الله ، وعين فاضت من خشيته الله ، وعين غضت من محارم الله ، وتوضيح
ذلك . . ( 204 )
بحث حول الذكر . . ( 205 )
اتقى الناس ، وأغنى الناس ، وأورع الناس . . ( 206 )
[ 59 ]
الباب السادس والستون
الاقتصاد في العبادة والمداومة عليها ، وفعل
الخير وتعجيله وفضل التوسط في جميع
الامور واستواء العمل ، وفيه : آيات ،
و : 39 - حديثا . . ( 209 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله ألا إن لكل عبادة شرة ، وفيه بيان
وتوضيح . . ( 209 )
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته . . ( 214 )
فيما قاله الامام الباقر عليه السلام لابي عبدالله عليه السلام . . ( 216 )
فيمن هم بخير أو هم بمعصية . . ( 217 )
في قول علي عليه السلام : إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق ، وبيانه . . ( 218 )
في قول الامام السجاد عليه السلام إني لاحب أن اداوم على العمل وإن قل . . ( 220 )
بيان بحث حول الخبر الذي قال فيه الامام الصادق عليه السلام : إذا هم أحدكم
بخير فلا يؤخره . . ( 221 )
الاهتمام بعمل الخير ، واستحباب تعجيل الخيرات . . ( 222 )
في ثقل الخير وخفة الشر . . ( 225 )
في حقية الميزان ، وما قال فيه المتكلمون من الخاصة والعامة ، وكيفية
الوزن . . ( 226 )
[ 60 ]
الباب السابع والستون
ترك العجب والاعترف بالتقصير ، وفيه :
آية ، و : 17 - حديثا . . ( 228 )
قصة رجل من بني إسرائيل ، وعبدالله أربعين سنة فلم يقبل منه ، وذم نفسه . . ( 228 )
في أن الله تبارك وتعالى فوض الامر إلى ملك من الملائكة فدخله العجب . . ( 229 )
قصة العالم والعابد . . ( 230 )
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام . . ( 231 )
معنى قوله : لا تجعلني من المعارين . . ( 233 )
معنى قوله تبارك وتعالى : و ( أوحينا إلى أم موسى ) وكيفية الوحي
عليها . . ( 234 )
الباب الثامن والستون
ان الله يحفظ بصلاح الرجل أولاده وجيرانه ،
وفيه : آية ، و : 4 - أحاديث . . ( 236 )
في قول الصادق عليه السلام : إن الله ليفلح بفلاح الرجل المؤمن ولده وولده ،
إلى آخر الحديث . . ( 236 )
الباب التاسع والستون
ان الله لا يعاقب أحدا بفعل غيره ، وفيه :
آيات وأحاديث . . ( 237 )
ومن المعلوم إن هذا الباب بعنوانه موجود في نسخة الاصل بدون نقل الاخبار ،
ولهذا نفل المصححون أخبار الباب ، ولهم الاجر . . ( 237 )
[ 61 ]
الباب السبعون
الحسنات بعد السيئات ، وفيه : آيات ،
و : 9 - أحاديث . . ( 241 )
المؤمن في القيامة . . 242 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( إن أحسنتم لانفسكم ) . . ( 244 )
الباب الحادى والسبعون
تضاعف الحسنات وتأخير اثبات الذنوب بفضل الله
وثواب نية الحسنة والعزم عليها وانه لايعاقب
على العزم على الذنوب ، وفيه : آيات ،
و : 14 - حديثا . . ( 245 )
مامن مؤمن يذهب ذنبا إلا أجله الله سبع ساعات . . ( 246 )
في أن الله تعالى جعل لادم ثلاث خصال في ذريته ، وما قاله إبليس . . ( 248 )
بحث شريف لطيف حول ماروي بأن الشيطان يجري من ابن آدم . . ( 249 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( يعلم السر وأخفى ) ، وما قاله الشهيد والشيخ
بهاء الدين العاملي رفع الله درجتهما في نية المعصية والعفو عنها . . ( 250 )
فيما قاله السيد المرتضى أنار الله برهانه في كتاب تنزيه الانبياء عند ذكر
قوله تعالى : ( اذ همت طائفتان ) بأن اعزم على المعصية معصية ، وفيه
تفصيل من المحقق الطوسي قدس سره . . ( 252 )
[ 62 ]
الباب الثانى والسبعون
ثواب من سن سنة حسنة وما يلحق الرجل بعد موته
وفيه : 6 - أحاديث . . ( 257 )
ست خصال ينتفع بها المؤمن بعد موته
في أن من سن سنة عدل فاتبع كان له مثل أجر من عمل بها . . ( 258 )
الباب الثالث والسبعون
الاستبشار بالحسنة ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 259 )
في أن من سائته سيئة وسرته حسنته فهو مؤمن . . ( 259 )
الباب الرابع والسبعون
الوفاء بما جعل لله على نفسه ، وفيه : آيات ،
و : حديث واحد . . ( 260 )
أربع من كن فيه كمل إسلامه . . ( 260 )
الباب الخامس والسبعون
ثواب تمنى الخيرات ومن سن سنة عدل على نفسه ،
ولزوم الرضا بما فعله الانبياء والائمة عليهم السلام ،
وفيه : 6 - أحاديث . . ( 261 )
عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : من تمنى شيئا وهو لله عزوجل رضا لم يخرج من
الدنيا حتى يعطاه ، ونية الفقير . . ( 261 )
في قول علي عليه السلام : قوم يكون في آخر الزمان يشركوننا . . ( 262 )
[ 63 ]
الباب السادس والسبعون
الاستعداد للموت ، وفيه : 17 - حديثا . . ( 263 )
معنى : الاستعداد للموت . . ( 263 )
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام إلى أهل مصر ، وما أوصى به النبي صلى الله عليه
وله . . ( 264 )
في قولهم عليهم السلام : وزنوا أعمالكم بميزان الحياء . . ( 265 )
معنى قوله تعالى : ( ولا تنس نصيبك من الدنيا ) وشرف المؤمن . . ( 267 )
الباب السابع والسبعون
العفاف وعفة البطن والفرج ، وفيه : آيات ،
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 63 سطر 9 الى ص 71 سطر 9
و : 22 - حديثا . . ( 268 )
عفة البطن والفرج ، ومعنى العفة . . ( 268 )
مامن عبادة أفضل من عفة بطن وفرج ، والحياء من الله . . ( 270 )
جنايات اللسان والفرج ، ومعنى : المروة ، وأكثر مايدخل الجنة والنار . . ( 273 )
الباب الثامن والسبعون
السكوت والكلام وموقعهما وفضل الصمت
وترك مالا يعنى من الكلام ، وفيه : آيات ،
و : 85 - حديثا . . ( 274 )
في أن أمير المؤمنين عليه السلام : جمع الخير كله في ثلاث خصال : النظر ، والسكوت ،
والكلام . . ( 275 )
فيما أوصى به داود سليمان عليهما السلام في الضحك والصمت والكلام . . ( 277 )
[ 64 ]
قصة النبي صلى الله عليه واله والاعرابي . . ( 280 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله من ضمن لي اثنين . . ( 281 )
في سكوت آدم عليه السلام عند أولاده ، ونجاة المؤمن . . ( 283 )
كان ربيع بن خثيم يكتب ما يتكلم . . ( 284 )
في حفظ اللسان . . ( 286 )
في ذم كثرة الكلام . . ( 291 )
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه واله لرجل . . ( 296 )
الاقوال في أن المباح هل يكتب أم لا . . ( 297 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( ألم تر إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم ) . . ( 299 )
في عذاب اللسان ، وأنه أشد من سائر الجوارح . . ( 304 )
الباب التاسع والسبعون
قول الخير والقول الحسن والتفكر في مايتكلم ،
وفيه : آيات ، و : 16 - حديثا . . ( 309 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( وقولوا للناس حسنا ) . . ( 309 )
في قول الصادق عليه السلام : معاشر الشيعة كونوا لنا زينا ولا تكونوا علينا شينا .
. ( 310 )
الباب الثمانون
التفكر والاعتبار والاتعاظ بالعبر ، وفيه :
آيات ، و : 27 - حديثا . . ( 314 )
في قول أمير المؤمنين : عليه السلام نبه بالتفكر قلبك ، وجاف عن الليل جنبك ، واتق
الله ربك ، وفيه بيان . . ( 318 )
[ 65 ]
حقيقة التفكر ، وما قاله المحقق الطوسي قدس سره والغزالي . . ( 319 )
معنى قوله عليه السلام : تفكر ساعة خير من قيام ليلة ، وبيانه وشرحه . . ( 320 )
المتبر في الدنيا . . ( 326 )
الباب الحادى والثمانون
الحياء من الله ومن الخلق ، وفيه :
23 - حديثا . . ( 329 )
معنى الحياء وحقيقته . . ( 329 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : الحياء حياءان : حياء عقل وحياء حمق ، وشرحه
وتوضيحه . . ( 331 )
أول ماينزع الله من العبد الحياء . . ( 335 )
تعريف الحياء على ماقاله الامام الصادق عليه السلام ، وأن الحياء خمسة أنواع . . (
336 )
الباب الثانى والثمانون
السكينة والوقار وغض الصوت ، وفيه :
آياتان ، و : حديثان . . ( 337 )
أجمل الخصال وأحسن زينة للرجل . . ( 337 )
[ 66 ]
الباب الثالث والثمانون
التدبير والحزم والحذر والتثبت في الامور
وترك اللجاحة ، وفيه : آية ، و : 29 - حديثا
( على ماعددنا ) . . ( 338 )
عن أمير المؤمنين عليه السلام : التدبير قبل العمل يؤمنك من الندم . . ( 338 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله تعلموا من الغراب خصالا ثلاثا : ومعنى : الحزم
. . ( 339 )
سبعة يفسدون أعمالهم ، وذم العلجة . . ( 340 )
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام في الحزم والخرق والطمأنينة . . ( 341 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إذا هممت بأمر فتدبر عاقبته . . ( 342 )
الباب الرابع والثمانون
الغيرة والشجاعة ، وفيه : حديثان ،
مضافا على مامر . . ( 342 )
في الديك الابيض خمس خصال من خصال الانبياء عليهم السلام . . ( 342 )
الباب الخامس والثمانون
حسن السمت وحسن السيماء وظهور آثار العبادة
في الوجه ، وفيه : آية ، و : 6 - أحاديث . . ( 343 )
في رجل رآه رسول الله صلى الله عليه وآله دبرت جبهته . . ( 343 )
[ 67 ]
الباب السادس والثمانون
الاقتصار وذم الاسراف والتبذير والتقتير ،
وفيه : آية ، و : 20 - حديثا . . ( 344 )
أربعة لايستجاب لهم دعاء . . ( 344 )
لايذوق المرء من حقيقة الايمان حتى يكون فيه ثلاث خصال . . ( 346 )
فيما روي عن الرضا عليه السلام . . ( 348 )
في القناعة . . ( 349 )
الباب السابع والثمانون
السخاء والسماحة والجود ، وفيه : آيتان ، و :
22 - حديثا . . ( 350 )
معنى : الجواد . . ( 351 )
السخاء والسخي والبخل والبخيل ، ومعنى : السماحة . . ( 352 )
تحقيق حول كتاب : الاختصاص ، ومؤلفه . . ( 354 )
الباب الثامن والثمانون
من ملك نفسه عند الرغبة والرهبة والرضا
والغضب والشهوة ، وفيه : 7 - أحاديث . . ( 358 )
[ 68 ]
الباب التاسع والثمانون
ان ينبغى أن لايخاف في الله لومة لائم وترك
المداهنة في الدين ، وفيه : آيات ، و :
6 - أحاديث . . ( 360 )
فيما كتب أمير المؤمنين عليه السلام لمحمد بن أبي بكر . . ( 360 )
قصة لقمان الحكيم عليه السلام وابنه وبهيمه ، وقوله موسى بن عمران عليه السلام :
يارب
احبس عني ألسنة بني آدم . . ( 361 )
الباب التسعون
حسن العاقبة واصلاح السريرة ، وفيه :
آيات ، و : 20 - حديثا . . ( 362 )
من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى ذنبه . . ( 363 )
حقيقة السعادة وحقيقة الشقاوة . . ( 364 )
في الظاهر والباطن وبيانه . . ( 367 )
قصة رجل من بني إسرائيل وعبادته . . ( 369 )
الباب الحادى والتسعون
الذكر الجميل وما يلقى الله في قلوب العباد من
محبة الصالحين ومن طلب رضى الله بسخط الناس ،
وفيه : آيات ، و : 6 - أحاديث . . ( 370 )
فيمن أحبه الله ومن أبغضه الله . . ( 371 )
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام الحسن المجتبى عليه السلام . . ( 372 )
[ 69 ]
الباب الثانى والتسعون
حسن الخلق ، وتفسير قوله تعالى : " انك لعلى خلق عظيم " وفيه : آيات و : 80 - حديثا
. . ( 372 )
حسن الخلق وحقيقته وبيانه . . ( 373 )
قصة رجل هلك على عهد رسول الله صلى عليه وآله . . ( 374 )
قصة جارية أخذت بطرف ثوب النبي صلى الله عليه وآله ثلاث مرات . . ( 379 )
معنى قوله تبارك وتعالى : " وإنك لعلى خلق عظيم " وما قالت عائشة في خلق
النبي صلى الله عليه وآله ، والعلة التي من أجلها سمي خلقه عظيما . . ( 382 )
في المرأة التي كان لها زوجان ، لايهما تكون في الجنة ؟ . . ( 384 )
الرجل الاسير الذي كان فيه خمس خصال . . ( 385 )
المكر والخديعة . . ( 387 )
قصة ثلاث نفر آلوا باللات والعزى ليقتلوا محمدا صلى الله عليه وآله وسخاوة أحدهم .
. ( 390 )
في رجل كان سئ الخلق . . ( 394 )
الباب الثالث والتسعون
الحلم والعفو وكظم الغيظ ، وفيه : آيات ، و : . . ( 397 )
قصة جارية كانت لعلي بن الحسين عليه السلام . . ( 398 )
الندامة على العفو ، وبيانه وتتوضيحه . . ( 401 )
امرأة التي سمت الشاة للنبي صلى الله عليه وآله ، والاقوال فيها . . ( 402 )
معنى الحلم . . ( 403 )
في قول السجاد عليه السلام : ما احب أن لي بذل نفسي حمر النعم ، وبياه . . ( 403 )
قصة العلا بن الحضرمي وأشعاره بحضرة النبي صلى الله عليه وآله وقوله صلى الله عليه
وآله : إن من الشعر
[ 70 ]
لحكما ، وإن من البيان لسحرا ، وما قال عيسى بن مريم ليحيى بن
زكريا عليهم السلام . . ( 415 )
ثلاث من كن فيه زوجه الله من الحور العين . . ( 417 )
فيما أوحى الله عزوجل إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام في خمسة أشياء . . ( 318 )
أشعار أنشده الامام الرضا عليه السلام للمأمون في الحلم . . ( 420 )
في الحلم وأنه يدور على خمسة أوجه . . ( 422 )
في العفو ، وأنه سنة من سنن المرسلين عليهم السلام . . ( 423 )
قصة رجل شتم قنبرا ونهى أمير المؤمنين عليه السلام عن جوابه . . ( 424 )
في كظم الغيظ ، والحلم ، وشدة الغضب وآثاره . . ( 428 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الثامن والستون حسب تجزأة الطبعة
الحديثة وهو الجزء الخامس من المجلد الخامس
عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا
[ 71 ]
فهرست الجزء التاسع والستون
الباب الرابع والتسعون
فضل الفقر والفقراء وحبهم ومجالستهم والرضا
بالفقر وثواب اكرام الفقراء وعقاب من استهان
بهم ، وفيه : آيات ، و : 86 - حديثا . . ( 1 )
في قول الصادق عليه السلام : الفقر الموت الاحمر ، وبيان ذلك . . ( 5 )
قصة رحل موسر نقي الثوب ورجل معسر دون الثوب بحضرة الرسول صلى الله عليه وآله ،
وما قاله الشيخ بهاء الدين في بيانه . . ( 13 )
فيما قاله العلامة في الباب الحاديعشر . ( 17 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 71 سطر 10 الى ص 79 سطر 10
الالم الحاصل للحيوان . . ( 18 )
حالات الفقير ، وما قاله أمير المؤمنين عليه السلام لبعض أصحابه في علة اعتلها ، و
ماقاله السيد الرضي رضي الله عنه في شرحه . . ( 19 )
فيما قاله قطب الدين في قول أمير المؤمنين عليه السلام : إن المرض لا أجر فيه ،
وإشارة
إلى حبط العمل . . ( 20 )
بحث شريف وتحقيق لطيف من العلامة المجلسي قدس سره حول الموضوع :
البلاء : والمرض ، والعوض ، والجمع بين الايات والاخبار . ( 23 )
عن أبي جعفر عليه السلام : إذا كان يوم القيامة أمر الله تبارك وتعالى مناديا ينادي
:
أين الفقراء ، وبيان الحديث . . ( 24 )
معنى قول أبي عبدالله عليه السلام : مياسير شيعتنا امناؤنا على محاويجهم . . ( 27 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : " ولو لا أن الناس امة واحدة " . . ( 28 )
في قول الصادق عليه السلام : كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يغلب القدر ،
[ 72 ]
وبياه وشرحه وتوضيحه ، وأن الفقر على أربعة اوجه . . ( 29 )
ذم الفقر ، وقول رسول الله صلى الله عليه وآله : أعوذ بك من الفقر ، وبيانه . . (
32 )
معنى قوله تعالى : " ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي " وأنها
نزلت في أصحاب الصفة ورجل من الانصار . . ( 38 )
فيما أوحى الله تعالى إلى إبراهيم عليه السلام : فلو ابتليتك بالفقر ؟ . . ( 47 )
فضل الفقراء على الاغنياء . . ( 48 )
دعاء لدفع الفقر والسقم . . ( 49 )
فيما وعظ به لقمان عليه السلام ابنه . . . ( 53 )
فيما قاله سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا عند موته . . ( 54 )
الباب الخامس والتسعون
الغنا والكفاف ، وفيه : آيات ، و :
29 - حديثا . . ( 56 )
الغنا الممدوح والمذموم . . ( 60 )
قصة مرور النبي صلى الله عليه وآله على راعي الابل والغنم ودعائه صلى الله عليه
وآله لهما . . ( 61 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إنما أتخوف على امتي من بعدي ثلاث خصال : .
. ( 63 )
في قول الباقر عليه السلام : ليس من شيعتنا من له ثلاثون ألفا . . ( 66 )
الباب السادس والتسعون
ترك الراحة ، وفيه : حديث . . ( 69 )
في قول الصادق عليه السلام : لاراحة لمؤمن على الحقيقة إلا عند لقاء الله . . ( 69
)
[ 73 ]
الباب السابع والتسعون
في الحزن ، وفيه : ثلاث أحاديث . . ( 70 )
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام في الحزن ، وما قيل لربيع بن خثيم ، وما أوحى
الله عزوجل إلى عيسى عليه السلام . . ( 70 )
الجزء الثالث من كتاب الايمان والكفر
أبواب الكفر ومساوى الاخلاق
الباب الثامن والتسعون
الكفر ولوازمه وآثاره وأنواعه وأصناف الشرك
وفيه : آيات ، و : 32 - حديثا . . ( 74 )
عن أمير المؤمنين عليه السلام : الايمان على أربع دعائم : على الصبر ، واليقين ،
والعدل ، والجهاد ، وكل واحد منهم على أربع شعب . . ( 89 )
الكفر على أربع دعائم : على الفسق ، والعتو ، والشك ، والشبهة ، وكل
واحد منهم على أربع شعب . . ( 90 )
في أن النفاق على أربع دعائم . . ( 91 )
في أن الشرك أخفى من دبيب النمل . . ( 96 )
في أن الكفر على خمسة أوجه . . ( 100 )
[ 74 ]
الباب التاسع والتسعون
اصول الكفر وأركانه ، وفيه : 20 - حديثا . . ( 104 )
اصول الكفر ثلاثة : الحرص ، والاستكبار ، والحسد ، وبيانه . . ( 104 )
عن النبي صلى الله عليه واله : إن أول ماعصي الله عزوجل به ست ، وبيانه . . ( 105 )
ثلاث من كن فيه كان منافقا وإن صام وصلى ، وبيانه . . ( 108 )
ثلاث ملعونات وشرحه . . ( 112 )
شرار الرجال . . ( 115 )
فيما أوصى به النبي صلى الله عليه واله عليا عليه السلام : يا علي كفر بالله العظيم
من هذه
الامة عشرة . . ( 121 )
الباب المأة
الشك في الدين ، والوسوسة ، وحديث النفس ،
وانتحال الايمان ، وفيه : آيات ، و 24 - حديثا . . ( 123 )
العلة التي من أجلها يتمكن الشيطان بالوسوسة من العبد . . ( 124 )
في قول الصادق عليه السلام : إن الله يبغض من خلقه المتلون . . ( 126 )
التقية ، وحوله بحث . . ( 129 )
الباب الحادى والمأة
كفر المخالفين والنصاب وما يناسب ذلك ،
وفيه : 29 - حديثا . . ( 131 )
في أن الله تبارك وتعالى جعل عليا عليه السلام بينه وبين خلقه ليس بينهم وبينه
علم غيره . . ( 133 )
[ 75 ]
فيمن أبغض أهل البيت عليهم السلام . . ( 134 )
الفتنة ومن ابتلى بها . . ( 138 )
مجلس المناظرة الذي قرره المأمون ، وفضائل علي عليه السلام واسلامه وأنه احق
بالخلافة وإشارة إلى أبي بكر وعمر . . ( 139 )
في اجتماع المتكلمين في دار يحيى بن خالد بأمر الرشيد ، وفيهم : هشام بن
الحكم ، وقوله : أصحاب علي وقت حكم الحكمين ثلاثة أصناف : مؤمنون ،
ومشركون ، وضلال ، وأصحاب معاوية ثلاثة أصناف : كافرون ، ومشركون ،
وضلال . . ( 148 )
الخطبة التي خطبها الحسن المجتبى عليه السلام على صلح معاوية . . ( 151 )
بحث في كفر أهل الخلاف . . ( 156 )
الباب الثانى والمأة
المستضعفين والمرجون لامر الله ، وفيه :
آيات ، و : 37 - حديثا . . ( 157 )
من المستضعف ، والمرجون لامر الله . . ( 157 )
حد المستضعف . . ( 160 )
فيما جرى بين الامام الصادق عليه السلام وزرارة . . ( 166 )
فيما جرى بين أمير المؤمنين عليه السلام وبين الاشعث . . ( 170 )
في أن الله تبارك وتعالى امر نبيه صلى الله عليه واله وسلم أن يقول : من كنت مولاه
فعلي مولاه . . ( 171 )
[ 76 ]
الباب الثالث والمأة
النفاق ، وفيه : آيات ، و : ستة - أحاديث . . ( 172 )
في أن المنافقين ليسوا من عترة رسول الله صلى الله عليه واله ، المؤمنين ، المسلمين
. . ( 175 )
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في وصف المنافقين . . ( 176 )
الباب الرابع والمأة
المرجئة والزيدية والبترية والواقفية وساير
فرق أهل الضلال وما يناسب ذلك ، وفيه :
9 - أحاديث . . ( 178 )
العلة التي من أجلها سميت البترية بترية . . ( 178 )
الامام الباقر عليه السلام وهشام عبد الملك ، وقصة تسعة أسهم بعضها في جوف
بعض . . ( 181 )
الامام الباقر عليه السلام وعالم النصارى . . ( 185 )
الامام الباقر عليه السلام ومدينة مدين . . ( 187 )
الباب الخامس والمأة
جوامع مساوى الاخلاق ، وفيه : آيات ،
و : 31 - حديثا . . ( 189 )
يعذب ستة بست . . ( 190 )
فيمن لا يجدريح الجنة . . ( 191 )
قصة نوح عليه السلام وحماره وإبليس ، وما قاله إبليس في الحرص والحسد . . ( 195 )
قصة موسى بن عمران عليه السلام وإبليس . . ( 196 )
[ 77 ]
فيما وعظ به أمير المؤمنين عليه السلام لرجل سأله أن يعظه . . ( 199 )
بعض خطبة النبي صلى الله عليه واله . . ( 201 )
الباب السادس والمأة
شرار الناس ، وصفات المنافق ، والمرائى ،
والكسلان ، والظالم ، ومن يستحق اللعن ،
وفيه : آيات ، و : 10 - أحاديث . . ( 202 )
في بيان الحكمة . . ( 204 )
سبعة لعنهم الله وكل نبي مجاب . . ( 205 )
علامات : الدين ، والايمان ، والعالم ، والعاقل ، والمتكلف ، والظالم ،
والمنافق ، والاثم ، والمرائي والحاسد ، والمسرف والكسلان ، والغافل . . ( 206 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم إن أبغض الناس إلى الله من يقتدى بسيئة
المؤمن
ولا يقتدي بحسنته . . ( 208 )
الباب السابع والمأة
لعن من لايستحق اللعن ، وتكفير من لايستحقه .
وفيه : 5 - أحاديث . . ( 208 )
إذا خرجت اللعنة من في صاحبها ترددت فان وجدت مساغا وإلا رجعت على
صاحبها . . ( 208 )
[ 78 ]
الباب الثامن والمأة
الخصال التى لاتكون في المؤمن ، وفيه :
4 - أحاديث . . ( 209 )
في قول الصادق عليه السلام : ستة عشر صنفا لا يحبونا . . ( 210 )
الباب التاسع والمأة
من استولى عليهم الشيطان من أصحاب البدع
وما ينسبون إلى أنفسهم من الاكاذيب وأنها
من الشيطان ، وفيه : 8 - أحاديث . . ( 213 )
في أن للابليس عرشا فيما بين السماء والارض . . ( 213 )
في أن الشيطان لايقدر أن يتمثل في صورة نبي ولا وصي نبي ، وذم حمزة
ابن عمارة البربري . . ( 214 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : أبى الله لصاحب البدعة ولصاحب الخلق
السئ
بالتوبة . . ( 216 )
الباب العاشر والمأة
عقاب من أحدث دينا أو أضل الناس وأنه لايحمل
أحد الوزر عمن يستحقه ، وفيه : آيات ، و :
10 - أحاديث . . ( 216 )
قصة رجل طلب الدنيا من حلال وحرام فلم يقدر عليها ، فأتاه الشيطان فقال
له : تبتدع دينا ، ففعل ، وما جرى له . . ( 219 )
[ 79 ]
الباب الحادى عشر والمأة
من وصف عدلا ثم خالفه إلى غيره ، وفيه :
آية ، و : 5 - أحاديث . . ( 222 )
معنى قوله تعالى : ( أتأمرون الناس بالبر ) . . ( 222 )
فيما رآ رسول الله صلى الله عليه واله ليلة المعراج . . ( 223 )
اعظم الناس حسرة يوم القيامة ، وبيانه . . ( 224 )
الباب الثانى عشر والمأة
الاستخفاف بالدين ، والتهاون بأمر الله ، وفيه :
آيات ، و : 4 - أحاديث . . ( 226 )
ولد الزنا وولد الحيض ، وقول رسول الله صلى الله عليه واله : أخاف عليكم استخفافا
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 79 سطر 11 الى ص 87 سطر 11
بالدين ، وبيع الحكم ، وقطيعة الرحم ، وأن تتخذوا القرآن مزامير . . ( 227 )
الباب الثالث عشر والمأة
الاعراض عن الحق والتكذيب به ، وفيه :
آيات ، و : 3 - أحاديث . . ( 228 )
الباب الرابع عشر والمأة
الكذب ، وروايه ، وسماعه ، وفيه : آيات ،
و : 60 - أحاديث . . ( 232 )
حقيقة الكذب ، ومعناه ، والنهي عن كذبة واحدة . . ( 233 )
في حرمة الكذب في الهزل . . ( 234 )
[ 80 ]
المزاح على حد الاعتدال مع عدم الكذب . . ( 236 )
في أن الكذب شر من الشراب ، وبيان الحديث . . ( 237 )
شرح وتوضيح لقوله تعالى في قول يوسف عليه السلام : ( أيتها العير إنكم لسارقون )
وقول إبراهيم عليه السلام : ( بل فعله كبيرهم ) . . ( 238 )
لايحل الكذب إلا في ثلاث . . ( 242 )
في إصلاح بين الناس . . ( 252 )
في ذم من وضع الاخبار في فضايل الاعمال والتشديد في المعاصي . . ( 256 )
فيما روت أسماء بنت عميس عن النبي صلى الله عليه واله . . ( 258 )
قصة رجل قال لرسول الله صلى الله عليه واله : علمني خلقا يجمع لي خير الدنيا
والاخرة . . ( 262 )
الباب الخامس عشر والمأة
استماع اللغو ، والكذب والباطل ، والقصة ،
وفيه : آيات ، و : 6 - أحاديث . . ( 264 )
ذم القصاص . . ( 264 )
الباب السادس عشر والمأة
الرياء ، وفيه : آيات ، و : . . ( 266 )
الرياء ومعناه وما قاله بعض المحققين فيه . . ( 266 )
بحث حول الرياء بالتفصيل وأنه على ثلاثة أركان . . ( 269 )
الرياء بأصل الايمان واصول العبادات . . ( 270 )
فيما قاله الغزالي في الرياء ، والرياء بعد العمل . . ( 274 )
في أن الرياء شرك . . ( 281 )
معنى قوله تعالى : ( بل الانسان على نفسه بصيرة ) . . ( 291 )
[ 81 ]
معنى قوله تعالى : ( فمن كان يرجو لقاء ربه ) . . ( 297 )
عظيم الشقاق . . ( 300 )
قصة عابد مرائي في زمن دواد عليه السلام وشهادة خمسين رجلا له : لانعلم منه إلا
خيرا ،
فغفره الله . . ( 302 )
قصة رجل من بني إسرائيل وكان مراء فغير نيته . . ( 304 )
الباب السابع عشر والمأة
استكثار الطاعة والعجب بالاعمال ،
وفيه : آيتان ، و : 50 - حديثا . . ( 306 )
معنى العجب وأنه أشد من ذنوب الجوارح . . ( 306 )
قصة عالم وعابد . . ( 307 )
في أن للعجب درجات . . ( 310 )
العابد والفاسق . . ( 311 )
معنى قوله صلى الله عليه واله وسلم : حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج . . ( 318 )
فيمن أعجب بنفسه ورأيه ، وأن الاحمق المعجب برأيه ونفسه . . ( 320 )
الباب الثامن عشر والمأة
ذم السمعة والاغترار بمدح الناس ، وفيه :
7 - أحاديث . . ( 322 )
معنى قوله تعالى : ( فلا تزكوا أنفسكم ) وأن السمعة قوله الانسان : صليت
البارحة ، وصمت أمس . . ( 323 )
العلة التي من أجلها نزلت قوله تعالى : ( قل إنما أنا بشر مثلكم ) . . ( 324 )
[ 82 ]
الباب التاسع عشر والمأة
ذم الشكاية من الله ، وعدم الرضا بقسم الله ،
والتأسف بمافات ، وفيه آيتان ، و : 24 - حديثا . . ( 325 )
فيمن شكى إلى مؤمن ومخالف . . ( 325 )
فيما يصلح للعباد ، وتوضيح ذلك . . ( 327 )
فيما أوحى الله عزوجل إلى موسى بن عمران عليه السلام في عبده المؤمن . . ( 331 )
كيف يكون المؤمن مؤمنا ، وشرحه وتوضيحه . . ( 335 )
الباب العشرون والمأة
اليأس من روح الله ، والامن من مكر الله ،
وفيه : آيات ، و : 3 - أحاديث . . ( 336 )
الباب الحادى والعشرون والمأة
كفران النعم ، وفيه : آيات
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء التاسع والستون الجزء السادس من المجلد
الخامس عشر حسب تجزأة المؤلف رحمه الله تعالى وايانا
[ 83 ]
فهرس الجزء السبعون
الباب الثانى والعشرون والمأة
حب الدنيا وذمها ، وبيان فنائها وغدرها
بأهلها وختل الدنيا بالدين ، وفيه :
آيات ، و : 216 - حديثا . . ( 1 )
في أن حب الدنيا رأس كل خطيئة . . ( 7 )
قصة عيسى بن مريم عليه السلام ومروره على قرية مات أهلها . . ( 10 )
العلة التي من أجلها سمي الحواريون الحواريين . . ( 11 )
العلة التي من أجلها سمي عيسى عليه السلام روح الله ، وكلمة . . ( 12 )
بحث حول الطاعة أهل المعاصي . . ( 13 )
فيمن الدنيا أكبر همه ، وشرحه وبيانه . . ( 17 )
فيما ناجى الله به موسى بن عمران عليه السلام في ذم الدنيا . . ( 21 )
فيما قاله بعض المحققين في معرفة ذم الدنيا . . ( 25 )
في أن من كان معرفته أقوى وأتقن ، كان حذره من الدنيا أشد . . ( 28 )
الدنيا الممدوحة والمذمومة بالتفصيل . . ( 30 )
فيما قاله الامام الباقر عليه السلام لجابر في الدنيا وأهله ، وفي ذيله بيان . . (
36 )
معنى الزهد ، وفيه توضيح وشرح . . ( 50 )
أفضل الاعمال بعد معرفة الله عز اسمه ومعرفة الرسول صلى الله عليه واله . . ( 59 )
معاني الدنيا مفصلا . . ( 61 )
بيان من أبي ذر رضي الله عنه وعنا لطالب العلم ، وفيه بيان . . ( 65 )
فيما ناجى الله تبارك وتعالى به موسى عليه السلام في الدنيا . . ( 73 )
[ 84 ]
في كتاب كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى بعض أصحابه ، في التقوى ، وشرحه وبيان
لغاته . . ( 75 )
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في ذم الدنيا بقوله : دار بالبلاء
محفوفة . . ( 82 )
فيما ناجى الله موسى عليه السلام في الفقر والغنى . . ( 87 )
أشعار أنشده الامام علي بن موسى الرضا عليهما السلام . . ( 95 )
عيسى بن مريم عليهما السلام ومروه بقرية مات أهلها . . ( 102 )
خطب من مولى الموحدين عليه السلام في ذم الدنيا وأهلها . . ( 108 )
كلمات قصار ذم الدنيا ومن طلبها . . ( 119 )
الباب الثالث والعشرون والمأة
حب المال وجمع الدنيا والدرهم وكنزهما ،
وفيه : آيات ، و : 35 - حديثا . . ( 135 )
في أن أول درهم ودينار ضربا في الارض نظر إليهما إبليس . . ( 137 )
في قول الرضا عليه السلام : لا يجتمع المال إلا بخصال خمس : ببخل شديد ، و
أمل طويل ، وحرص غالب ، وقطيعة رحم ، وايثار الدنيا على الاخرة . . ( 138 )
العلة التي من أجلها سمي الدرهم درهما والدينار دينارا . . ( 140 )
قصة عيسى بن مريم عليهما السلام وثلاثة نفر من أصحاب ولبنات من ذهب . . ( 143 )
[ 85 ]
الباب الرابع والعشرون والمأة
حب الرياسة ، وفيه : آية ، و : 13 - حديثا . . ( 145 )
معنى الرياسة . . ( 145 )
رياسة الحق ورياسة الباطلة . . ( 146 )
في الفتوى والتدريس والوعظ . . ( 147 )
فيمن طلب الرياسة . . ( 150 )
الباب الخامس والعشرون والمأة
الغفلة ، واللهو ، وكثرة الفرح ، والاتراف بالنعم ،
وفيه : آيات ، و : 12 - حديثا . . ( 154 )
في مدح الحزن ، والهموم في طلب المعيشة . . ( 157 )
الباب السادس والعشرون والمأة
ذم العشق وعلته ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 158 )
في أن العشق : قلوب خلت عن ذكر الله ، فأذاقها الله حب غيره . . ( 158 )
الباب السابع والعشرون والمأة
الكسل ، والضجر ، والعجز ، وطلب مالا يدرك
وفيه : 9 - أحاديث . . ( 159 )
[ 86 ]
الباب الثامن والعشرون والمأة
الحرص ، وطول الامل ، وفيه : أربعة آيات ، و : 40 - حديثا . . ( 160 )
من علامات الشقاء ، وأن : الجبن ، والبخل ، والحرص ، غريزة واحدة يجمعها
سوء الظن . . ( 162 )
في قول إبليس لعنه الله لنوح عليه السلام : أرحتني من الفساق ، قوله : وإياك والحسد
والحرص . . ( 163 )
آفات الحرص . . ( 165 )
في أن اسامة اشترى وليدة إلى شهر ، وقوله رسول الله صلى الله عليه واله فيه : إن
اسامة
لطويل الامل . . ( 166 )
الباب التاسع والعشرون والمأة
الطمع والتذلل لاهل الدنيا طلبا لما في أيديهم ،
وفضل القناعة ، وفيه : 31 - حديثا . . ( 168 )
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله أبا أيوب . . . ( 168 )
كلمات قصار في ذم الطمع . . ( 170 )
قصة رجل اشتدت حاله وما قال له رسول الله صلى الله عليه واله . . ( 177 )
الباب الثلاثون والمأة
الكبر ، وفيه : آيات ، و : 63 - حديثا . . ( 179 )
في أن : أدنى الالحاد : الكبر ، وعنى الكبر . . ( 190 )
حقيقة الكبر وآثاره وما قال الشهيد قدس سره في ذلك . . ( 192 )
التكبر في العلم . . ( 196 )
[ 87 ]
الكبر في العمل والعبادة ، وقصة خليع بني إسرائيل وعابد الذي كان في رأسه غمامة . .
( 198 )
التكبر بالنسب والحسب والجمال والمال . . ( 199 )
البواعث على التكبر والحقد والحسد . . ( 200 )
معالجة الكبر واكتساب التواضع . . ( 201 )
معنى : العز رداء الله ، والكبر ازاره . . ( 213 )
في قول الصادق عليه السلام : لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال درة من كبر . . ( 215
)
في حشر المتكبرين . . ( 219 )
قصة يعقوب ويوسف عليهما السلام والعلة التي من أجلها لم يخرج من صلب يوسف عليه
السلام
نبي . . ( 223 )
منشأ التكبر . . ( 225 )
في قول النبي صلى الله عليه واله : آفة الحسب الافتخار والعجب ، وبيانه . . ( 228 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 87 سطر 12 الى ص 95 سطر 12
الباب الحادى والثلاثون والمأة
الحسد وفيه : 48 - حديثا . . ( 237 )
معنى الحسد . . ( 237 )
اسباب الحسد ، وهو من الامراض العظيمة للقلوب وصفة منافية للايمان . . ( 240 )
قصة عيسى عليه السلام ورجل من أصحابه ومرورهما على الماء ودخول العجب في
قلب الرجل . . ( 244 )
في قول النبي صلى الله عليه واله : كاد الفقر أن يكون كفرا وكاد الحسد أن يغلب
القدر ،
وبيانه . . ( 246 )
فيما ناجى الله به موسى عليه السلام في ذم الحسد . . ( 249 )
في أن رسول الله صلى الله عليه واله كان يتعوذ في كل يوم من ست : من الشك ، والشرك
،
والحمية ، والغضب ، والبغي ، والحسد . . ( 252 )
[ 88 ]
قضية من لم يحسد الناس . . ( 255 )
أعجب القصص في الحسد ، قصة رجل كان في زمن موسى الهادي ببغداد وكان
له حار يحسده ، واشترى غلاما . . ( 259 )
الباب الثانى والثلاثون والمأة
ذم الغضب ، ومدح التنمر في ذات الله ،
وفيه : آيتان ، و : 50 - حديثا . . ( 262 )
في أن أشد الاشياء غضب الله تعالى . . ( 263 )
الغضب وحقيقة ومنشأه . . ( 267 )
علاج الغضب . . ( 270 )
أمر رسول الله صلى الله عليه واله برجل بدوي : لاتغضب ، وبيان الحديث . . ( 274 )
فيما أوحى الله عز وعلا إلى بعض أنبيائه في الغضب . . ( 276 )
آثار الغضب وأثره في الجسد وأثره في القلب . . ( 279 )
الباب الثالث والثلاثون والمأة
العصبية والفخر والتكاثر في الاموال والاولاد
وغيرها ، وفيه : آيات ، و : 28 - حديثا . . ( 281 )
في ذم العصبية وكيفيته . . ( 283 )
اسلام حمزة بن عبدالمطلب رضي الله تعالى عنهما . . ( 285 )
في أن الملائكة كانوا يحسبون أن إبليس منهم . . ( 287 )
[ 89 ]
الباب الرابع والثلاثون والمأة
النهى عن المدح والرضا به ، وفيه :
7 - أحاديث . . ( 294 )
لايصير العبد خالصا لله حتى يصير المدح والذم عنده سواء . . ( 294 )
الباب الخامس والثلاثون والمأة
سوء الخلق ، وفيه : آيتان ، و : 12 - حديثا . . ( 296 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : لاتجتمعان في مسلم : البخل ، وسوء الخلق . .
( 297 )
قصة سعد بن معاذ . . ( 298 )
أبى الله لصاحب الخلق السئ بالتوبة . . ( 299 )
الباب السادس والثلاثون والمأة
البخل ، وفيه : آيات ، و : 41 - حديثا . . ( 299 )
فيمن يبخل بالدنيا . . ( 300 )
النهى عن التشاور مع الجبان والبخيل والحريص . . ( 304 )
في أن البخل جامع لمساوي العيوب . . ( 307 )
الباب السابع والثلاثون والمأة
الذنوب وآثارها والنهى عن استصغارها ،
وفيه : آيات ، و : 114 - حديثا . . ( 308 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( ماأصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ) . . ( 315 )
في أن الذنوب كلها شديدة وأشدها مانبت عليه اللحم والدم . . ( 317 )
[ 90 ]
تفسير قوله عك وجل : ( إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة ) . . ( 324 )
في أن الرجل إذا أذنب خرج في قلبه نكتة سوداء ، وتفصيله . . ( 327 )
تفسير قوله تبارك وتعالى : ( كلا بل ران على قلوبهم ) وفيه بحث شريف . . ( 332 )
معنى قوله عز اسمه : ( لقد كان لسبأ في مسكنهم ) وان سبأ كان رجلا من
العرب وولد له عشرة أولاد ، وقبائل العرب . . ( 335 )
فيما أوحى الله عزوجل إلى نبي من أنبيائه ، وأن آثار الذنب يبلغ إلى
البطن السابع . . ( 341 )
في المحقرات من الذنوب . . ( 345 )
في نزول النبي صلى الله عليه واله بأرض قرعاء ، وقوله لاصحابه ائتونا بحطب . . (
346 )
علامات الشقاء ، وما يمتن القلب . . . ( 349 )
قصة إبليس وصعودة على جبل ثور بمكة بعد نزول قوله تعالى : ( والذين إذا
فعلوا فاحشة ) ، وما قاله الوسواس الخناس . . ( 351 )
في أن الصغائر طرق الكبائر . . ( 353 )
العلة التي من أجلها لا يقضي حوائج الرجل . . ( 360 )
فيما أوحى الله تبارك وتعالى إلى دواد عليه السلام في دانيال ، وما ناجى ربه . . (
361 )
في أن للمؤمن اثنان وسبعون سترا فإذا أذنب انهتكت عنه سترا . . ( 362 )
فيما كان في زبور داود عليه السلام وما أوحى الله تعلى إلى عيسى عليه السلام . . (
365 )
[ 91 ]
الباب الثامن والثلاثون والمأة
علل المصايب والمحن والامراض والذنوب
التى توجب غضب الله وسرعة العقوبة ،
وفيه : آيات ، و : 18 - حديثا . . ( 366 )
تفسير سورة المطففين . . ( 370 )
عقاب المعاصي . . ( 372 )
الذنوب التي تغير النعم ، وتورث الندم ، وتنزل النقم ، وتهتك الستر ، وتحبس
الرزق ، وتعجل الفناء ، وترد الدعاء . . ( 274 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : خمس إذا أدركتموها فتعوذوا بالله . . ( 376
)
الباب التاسع والثلاثون والمأة
املاء والامهال على الكفار والفجار ،
والاستدراج والافتنان زائدا على ما مر
في كتاب العدل ومن يرحم الله بهم على
أهل المعاصى ، وفيه : آيات ، و : 11 - حديثا . . ( 377 )
في ملك هبط إلى الارض ولبث فيها دهرا طويلا ، وقوله رأيت عبدا يدعى
الربوبية ، وأهل قرية قد أسرفوا في المعاصي . . ( 381 )
[ 92 ]
الباب الاربعون والمأة
النهى عن التعبير بالذنب أو العيب ، والامر
بالهجرة عن بلاد أهل المعاصى ، وفيه :
آيات ، و : 8 - أحاديث . . ( 384 )
آخر ما أوصى به الخضر موسى بن عمران عليهما السلام . . ( 386 )
الباب الحادى والاربعون والمأة
وقت ما يغلظ على العبد في المعاصى واستدراج
الله تعالى ، وفيه : آية ، و : 17 - حديثا . . ( 387 )
من عمر أربعين سنة ، وخمسين سنة ، وستين سنة ، وسبعين أو ثمانين سنة . . ( 388 )
في قول الصادق عليه السلام : إن الله يستحيي من ابناء الثمانين أن يعذبهم . . ( 390
)
الباب الثانى والاربعون والمأة
من أطاع المخلوق في معصية الخالق ، وفيه : 10 - أحاديث ( 391 )
عن النبي صلى الله عليه واله وسلم : من طلب رضى الناس بسخط الله جعل الله حامده من
الناس
ذاما ، وفيه بيان وشرح وتوضيح . . ( 391 )
ذم من أرضى سلطانا جائرا بسخط الله . . ( 393 )
[ 93 ]
الباب الثالث والاربعون والمأة
التكلف والدعوى ، وفيه : آية ، و : 5 - أحاديث . . ( 394 )
الباب الرابع والاربعون والمأة
الفساد ، وفيه : حديث واحد . . ( 395 )
في أن فساد الظاهر من فساد الباطن ، وبيان أعظم الفساد ، وعلاج الفساد . . ( 395 )
الباب الخامس والاربعون والمأة
القسوة والخرق والمراء والخصومة والعدوة
( مضافا على مامر ) ، وفيه : 22 - حديثا . . ( 396 )
شرح وتوضيح لقوله أبي جعفر عليه السلام : إذا خلق الله العمد في أصل الخلقة كافرا .
. ( 396 )
بيان وشرح لقول أبي جعفر عليه السلام : من قسم له الخرق يحجب عنه الايمان . . ( 398
)
المراء والخصومة ومعناهما . . ( 399 )
معنى : المراء ، والجدال ، والخصومة . . ( 400 )
النهى عن الجدال بغير التي هي أحسن . . ( 402 )
الجدال والخصومة في الدين . . ( 405 )
في قول الصادق عليه السلام : من زرع العداوة حصد مابذر . . ( 409 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء السبعون حسب تجزأة الحديثة ،
وهو الجزء الساتع من المجلد الخامس عشر حسب تجزأة
المؤلف رحمه الله تعالى وايانا ، وكان آخر أجزائه
[ 94 ]
فهرس الجزء الحادي والسبعون
وهو الجزء الاول من المجلد السادس عشر
خطبة الكتاب
الباب الاول
جوامع الحقوق ، وفيه أحاديث . . ( 2 )
رسالة الامام علي بن الحسين عليهما السلام إلى بعض أصحابه ، وهي رسالة الحقوق . . (
2 )
أبواب
آداب العشرة بين ذوى الارحام والمماليك
والخدم المشاركين غالبا في البيت
الباب الثانى
بر الوالدين والاولاد ، وحقوق بعضهم على
بعض والمنع من العقوق ، وفيه : آيات ، و : 127 - حديثا . . ( 22 )
بحث شريف وتحقيق دقيق في قوله تعالى : ( بالوالدين إنحسانا ) وحديث روي
عن الصادق عليه السلام في ذلك ، والجمع بين الايات والاخبار . . ( 23 )
فيما قاله صاحب الوافي قدس سره وبعض اخرى في الاية والحديث . . ( 27 )
[ 95 ]
في حكم السفر لطلب العلم ، وهل يشترط فيه اذن الوالدين أم لا . . ( 35 )
قصة جريح وما جرى له لترك جواب امه . . ( 37 )
في أن بر الوالدين لا يتوقف على الاسلام . . ( 38 )
في أن أدنى العقوق كلمة : اف . . ( 42 )
حق الوالد على ولده . . ( 45 )
حكم الوالدين المخالفين للحق . . ( 47 )
هل الام والاب سواء في الولد . . ( 49 )
قصة زكريا بن إبراهيم وإسلامه وإسلام امه . . ( 35 )
قصة فتى من بني إسرائيل وكان له بقرة . . ( 68 )
أبوذر ونظره إلى على عليه السلام ، وقوله : النظر إلى علي ، والوالدين ، والصحيفة ،
والكعبة ، عبادة . . ( 73 )
قصة شاب ، حضر رسول الله صلى الله عليه واله عند وفاته ، فقال له : قل : لا إله إلا
الله ،
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 95 سطر 13 الى ص 103 سطر 13
فاعتقل لسانه ، حتى رضيت امه ، وقصة جريح وهو يصلى فدعته امه فلم يجبها ،
وما جرى له . . ( 75 )
حق الوالد على الولد ، وحق الولد على الوالد . . ( 80 )
الباب الثالث
صلة الرحم ، واعانتهم ، والاحسان اليهم ،
والمنع من قطع صلة الارحام ، وما يناسبه ،
وفيه : آيات ، و : 123 - حديثا . . ( 87 )
في أن صلة الرحم تزيد في العمر وتنفى الفقر ، وقول : لاحول ولا قوة إلا بالله ،
فيها شفاء من تسعة وتسعين داء إدناها الهم . . ( 88 )
الخطبة التي خطبها أمير المؤمنين عليه السلام في صلة الرحم وفائدتها . . ( 101 )
[ 96 ]
في ازدياد العمر بسب صلة الرحم ونقصه بسبب تركها . . ( 103 )
في مزول أمير المؤمنين عليه السلام بالربذة وخطبته فيها . . ( 105 )
الاقوال في الرحم التي يلزم صلتها . . ( 108 )
في أن صلة الرحم ، تزكي الاعمال ، وتنمي الاموال ، وتدفع البلوى ، وتيسر
الحساب ، وتنسئ في الاجل ، وبيانه وشرحه . . ( 111 )
بحث في أن العمر يزيد وينقص وما قاله الشهيد قدس سره في ذلك ، وقد أشكل
بعض وقالوا كيف الحكم يزيادة العمر أو نقصانه بسبب من الاسباب . . ( 118 )
بيان من مولى الموحدين عليه السلام فيمن رغب عن عشيرته ، وذيله بيان شاف
وتحقيق كاف . . ( 121 )
الباب الرابع
العشرة مع المماليك والخدم ، وفيه : 20 - حديثا . . ( 139 )
قصة أبي مسعود الانصاري . . ( 143 )
في رجل من بني فهد وهو يضرب عبدا له والعبد يقول : أعوذ بالله ، فلما أبصر
برسول الله صلى الله عليه واله قال : أعوذ بمحمد ، وقول رسول الله صلى الله عليه
واله وسلم : أربعة لا عذر لهم ،
وما أوصى به أمير المؤمنين الحسن عليهما السلام . . ( 143 )
الباب الخامس
وجوب طاعة المملوك للمولى وعقاب عصيايه ،
وفيه : 6 - أحاديث . . ( 144 )
أربعة لا تقبل لهم صلاة . . ( 144 )
قصة موسى بن عمران عليه السلام وهو ينظر في أعمال العباد ، وقصة المملوك . . ( 145
)
[ 97 ]
الباب السادس
ماينبغى حمله على الخدم وغيرهم من الخدمات ،
وفيه : حديثان . . ( 146 )
الباب السابع
حمل المتاع للاهل ، وفيه : 4 - أحاديث . . ( 146 )
يكره للرجل السري أن يحمل الشي الدني . . ( 147 )
الباب الثامن
حمل النائبة عن القوم وحسن العشرة
معهم ، وفيه : خمسة - أحاديث . . ( 148 )
في قول الباقر عليه السلام : إياكم والتعرض للحقوق ، واصبروا على النوائب ، وإن
دعاكم بعض قومكم إلى أمر ضرره عليكم أكثر من نفعه لكم فلا تجيبوه . . ( 148 )
في أسير من اسارى المسلمين كان يطعم الطعام . . ( 149 )
الباب التاسع
حق الجار ، وفيه : سبعة عشر - حديثا . . ( 150 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : أربعة من قواصم الظهر . . ( 150 )
[ 98 ]
أبواب آداب العشرة
مع الاصدقاء وفضلهم وأنواعهم
وغير ذلك مما يتعلق بهم
الباب العاشر
حسن المعاشرة ، وحسن الصحبة ، وحسن الجوار ،
وطلاقة الوجه ، وحسن اللقاء ، وحسن البشر ،
وفيه : آيات ، و : 56 - حديثا . . ( 154 )
في أن عليا عليه السلام صاحب رجلا ذميا وشيعة فأسلم الذمي . . ( 157 )
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام أولاده لما احتضر . . ( 163 )
الاصدقاء . . ( 164 )
المودة . . ( 165 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله وسلم : إذا آخا أحدكم رجلا فليسأله عن اسمه
واسم أبيه
وقبيلته ومنزله . . ( 166 )
في طلاقة الوجه وحسن البشر . . ( 169 )
ثلاث من أتى الله بواحدة منهن أوجب الله له الجنة : الانفاق من اقتار ،
والبشر بجميع العالم ، والانصات من نفسه ، وبيانه . . ( 170 )
حد حسن الخلق . . ( 171 )
[ 99 ]
الباب الحادى عشر
فضل الصديق ، وحد الصداقة ، وآدابها ،
وحقوقها ، وأنواع الاصدقاء ، والنهى عن
زيادة الاسترسال والاستيناس بهم ، وفيه :
37 - حديثا . . ( 173 )
من غضب عليك ثلاث مرات فلم يقل فيك شرا فاتخذه صديقا . . ( 173 )
ثلاثة من الجفاء . . ( 174 )
في أشعار أنشده الرضا عليه السلام للمأمون في السكوت عن الجاهل وترك عتاب
بالصيق ، واستجلاب العدو . . ( 176 )
النهي عن معادات الناس . . ( 180 )
الباب الثانى عشر
استحباب اخبار الاخ في الله بحبه له ، وأن
القلب يهدى إلى القلب ، وفيه : 8 - أحاديث . . ( 181 )
في قول الصادق عليه السلام : إذا أحببت رجلا فأخبره . . ( 181 )
الباب الثالث عشر
من ينبعى مجالسته ومصاحبته ومصادقنه ،
وفضل الانيس الموافق ، والقرين الصالح ،
وحب الحالحين ، وفيه : آيات ، و : 23 حديثا . . ( 183 )
فيمن أطهر من نفسه التخافت والتضاعف من العبادة والزهد والصوم . . ( 184 )
في قول الصادق عليه السلام : خمس خصال من فقد منهن واحدة لم يزل ناقص
[100]
العيش ، زائل العقل ، مشغول القلب . . ( 186 )
فيما قاله النبي صلى الله عليه واله وسلم وعيسى عليه السلام ولقمان عليه السلام
لابنه . . ( 188 )
الباب الرابع عشر
من لاينبغي مجالسته ومصادقته ومصاحبته
والمجالس التى لاينبغى الجلوس فيها ، وفيه :
آيات ، و : 67 - حديثا . . ( 190 )
المجالس التي تميت القلب . . ( 191 )
في المجالسة : الاحمق ، والبخيل ، والجبان ، والكذاب . . ( 192 )
قصة رجل من أصحاب موسى عليه السلام وكان أبوه من أصحاب فرعون فغرق معهم . . ( 195 )
في مجالسة الاخيار والاشرار ، وآثارها . . ( 197 )
لاينبغي للمؤمن أن يجلس مجلسا يعصى الله فيه ، وشرحه . . ( 199 )
في وجوب الاحتراز عن مواضع التهمة . . ( 201 )
البدعة ومعناها بالتفصيل ، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا
والشهيد روح الله روحه في قواعده : محدثات الامور بعد النبي صلى الله عليه واله :
الواجب ، والمحرم ، والمستحب ، والمكروه ، والمباح ، وأن البدعة
بدعتان : بدعة هدى ، وبدعة ضلال . . ( 202 )
في قولهم عليهما السلام : انظر خمسة فلا تصاحبهم ، وشرحه وتفصيله وتوجيهه ، وان
قاطع الرحم ملعون في كتاب الله في ثلاث مواضع . . ( 208 )
بيان وشرح وتفسير لقوله تعالى : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله ) و
قوله تعالى : ( وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا ) وقوله تبارك وعلا :
( ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب ) . . ( 215 )
في أن الناس ارتدوا بعد الحسين عليه السلام إلا ثلاثة . . ( 220 )
[101]
( أبواب )
حقوق المؤمن بعضهم على بعض وبعض أحوالهم
الباب الخامس عشر
حقوق الاخوان واستحباب تذاكرهم وما يناسب
ذلك من المطالب ، وفيه : 83 - حديثا . . ( 221 )
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام لليوناني الذي رآ منه المعجزات وأسلم . . (
221 )
للمؤمن على المؤمن سبعة حقوق . . ( 222 )
في أن كل واحدك من الائمة عليهما السلام كان يعجب نوعا من الطعام . . ( 231 )
حق المسلم على المسلم ، وإن ضيع منها شيئا خرج من ولاية الله وفيه بيان
مفصل وتوجيه وجيه . . ( 238 )
الباب السادس عشر
حفظ الاخوة ورعاية أوداء الاب ،
وفيه : 21 - حديثا . . 264 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله : ثلاث يطفين نور العبد : من قطع أوداء أبيه ،
و
غير شيبته ، ورفع بصره في الحجرات من غير أن يؤذن له . . ( 264 )
في أن أمير المؤمنين عليه السلام طلق عائشة يوم البصرة ، وأن المنافقات من أزواج
[102]
النبي صلى الله عليه واله خهرجن بنعاقهن عن امهات المؤمنين . . ( 265 )
قصة نفر من المسلمين خرجوا إلى سفر فضلوا الطريق ، والجن الذي بايع
رسول الله صلى الله عليه وآله ، وجواز رواية الحديث عن الجن . . ( 272 )
الباب السابع عشر
فضل المواخاة في الله وأن المؤمنين بعضهم اخوان
بعض وعلة ذلك ، وفيه : آية ، و : 15 - حديثا . . ( 275 )
علة الهموم . . ( 276 )
الباب الثامن عشر
فضل حب المؤمنين والنظر اليهم ، وفيه :
8 - أحاديث . . ( 278 )
النظر إلى العالم ، والامام المقسط ، والوالدين ، والاخ . . ( 278 )
في وثاقة مفضل بن عمر . . ( 279 )
الباب التاسع عشر
علة حب المؤمنين بعضهم بعضا وانواع الاخوان ،
وفيه : 4 - أحاديث . . ( 281 )
في قول علي عليه السلام : الاخوان صنفان . . ( 281 )
ثلاثة أشياء في كل زمان عزيزة . . ( 282 )
[103]
الباب العشرون
قضاء حاجة المؤمنين والسعى فيها وتوقيرهم ،
وادخال السرور عليهم ، واكرامهم ، والطافهم ،
وتفريح كريهم ، والاهتمام بامورهم ، وفيه :
159 - حديثا . . ( 283 )
ثواب الحاج وقضاء حاجة المؤمنين . . ( 285 )
بيان وشرح لقول رسول الله صلى الله عليه وآله : من سر مؤمنا فقد سرني ومن سرني
فقد سر الله . . ( 278 )
فيما ناجى الله عزوجل به عبده موسى عليه السلام . . ( 288 )
حديث في تجسم الاعمال ، وبيانه من شيخ بهاء الدين قدس سره ، والعلامة
المجلسي رحمه الله تعالى وإيانا . . ( 290 )
ترجمة النجاشي ، ومافعل برجل من أصحاب الصادق عليه السلام ، وأن الاهواز
تسع كور ، ومعنى الديوان ، والخراج . . ( 293 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 103 سطر 14 الى ص 111 سطر 14
قصة رجل مؤمن في بني أسرائيل وكان له جار كافر . . ( 305 )
قصة ملك جبار وصالح ماتا في يوم واحد . . ( 306 )
في مصافحة الاخوان . . ( 307 )
في أن المؤمن أخو المؤمن وعينه ودليله . . ( 311 )
في مؤمن بذل جاهه لاخيه المؤمن . . ( 317 )
فيمن سعى في حاجة أخيه المسلم . . ( 333 )
معنى قول النبي صلى الله عليه وآله : من أصبح لايهتم بامور بامور المسلمين فليس
بمسلم . . ( 337 )
[104]
الباب الحادى والعشرون
تزاور الاخوان ، وتلاقيهم ، ومجالسهم ، في
احياء أمر أئمتهم عليهم السلام ، وفيه : 36 - حديثا . . ( 342 )
فيمن زار أخاه لله لا لغيره . . ( 342 )
في أن زيارة المؤمن خير من عتق عشر رقاب مؤمنات . . ( 349 )
الباب الثانى والعشرون
تزويج المؤمن ، أو قضاء دينه ، أو اخدامه
أو خدمته ، ونصيحته ، وفيه : 9 - أحاديث . . ( 356 )
الباب الثالث والعشرون
اطعام المؤمن ، وسقيه ، وكسوته ، وقضاء
دينه ، وفيه : آيات ، و : 115 - حديثا . . ( 359 )
ثواب من أطعم مسلما . . ( 366 )
في أن عيادة المؤمن عيادة الله . . ( 368 )
بحث في وقف المسلم على الحربي ، والصدقة على الذمي واليهود والنصارى
والمجموس . . ( 370 )
في كلمة : الفردوس ، وأصله واشتقاقه . . ( 372 )
ثواب من أطعم مؤمنا ومن سقاه ومن كساه . . ( 378 )
جزاء من أطعم مسكينا . . ( 382 )
[105]
الباب الرابع والعشرون
ثواب من كفى لضرير حاجة ، وفيه : حديث واحد . . ( 388 )
الباب الخامس والعشرون
فضل اسماع الاصم من غير تضجر ،
وفيه : حديث . . ( 388 )
الباب السادس والعشرون
ثواب من عال أهل بيت من المؤمنين ،
وفيه : حديثان . . ( 389 )
الباب السابع والعشرون
من أسكن مؤمنا بيتا ، وعقاب من منعه
عن ذلك ، وفيه : حديث . . ( 389 )
الباب الثامن والعشرون
التراحم والتعاطف والتودد والبر والصلة
والايثار والمواساة واحياء المؤمن ، وفيه :
ثلاثة آيات ، و : 53 - حديثا . . ( 390 )
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام ابنه محمد الحنفية . . ( 391 )
[106]
المتحابون في الله . . ( 398 )
معنى قوله تعالى : " من قتل نفسا بغير نفس فكانما قتل الناس جميعا " . . ( 401 )
الباب التاسع والعشرون
من يستحق ان يرحم ، وفيه : 4 - أحاديث . . ( 405 )
الباب الثلاثون
فضل الاحسان ، والفضل والمعروف ، ومن هو أهل لها ،
وفيه : آيات ، و : 62 - حديثا . . ( 406 )
قصة رجل جاء إلى علي عليه السلام فقال له اكتب حاجتك في الارض . . ( 407 )
فيما أوصى به علي عليه السلام عند وفاته . . ( 411 )
قصة رجل من ابناء النبيين له ثروة من مال ، وولده . . ( 415 )
في قول الصادق عليه السلام للمفضل : إذا أردت أن تعلم أشقيا الرجل أم سعيدا فانظر
بره ومعروفه إلى من يصنعه . . ( 417 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الحادي والسبعون وهو الجزء الاول
من المجلد السادس عشر حسب تجزأة المؤلف قدس سره
[107]
فهرس الجزء الثاني والسبعون
الباب الحادي والثلاثون
العشرة مع اليتامى ، وأكل أموالهم ، وثواب
ايوائهم ، والرحم عليهم ، وعقاب ايذائهم ،
وفيه : آيات ، و : 54 - حديثا . . ( 1 )
قصة عيسى عليه السلام ومروره بقبر يعذب صاحبه ، وله ولد صالح . . ( 2 )
فيمن اتجر بمال اليتيم . . ( 5 )
عقاب من أكل مال اليتيم . . ( 8 )
الباب الثانى والثلاثون
آداب معاشرة العميان والزمنى وأصحاب
العاهات المسرية ، وفيه : آية ، و 11 - حديثا . . ( 14 )
يكره أن يكلم الرجل مجذوما إلا أن يكون بينه وبينه قدر ذراع . . ( 14 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : خمسة يجتنبون على كل حال . . ( 15 )
الباب الثالث والثلاثون
نصر الضعفاء والمظلومين ، واغاثتهم وتفريج
كرب المؤمنين ، ورد العادية عنهم ، ونستر عيوبهم
وفيه : 28 - حديثا . . ( 17 )
قصة رجل صلي يوما بغير وضوء ومر على ضعيف فلم ينصره . . ( 18 )
فيمن نفس عن مؤمن . . ( 22 )
[108]
الباب الرابع والثلاثون
من ينفع الناس ، وفضل الاصلاح بينهم ،
وفيه : آية ، و : . . ( 23 )
الباب الخامس والثلاثون
الانصاف والعدل ، وفيه : آيات ،
و : 45 - حديثا . . 24
فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام . . ( 26 )
أشد مافرض الله عزوجل على عباده . . ( 29 )
معنى : ذكر الله على كل حال ، وأن الذكر ثلاثة أنواع . . ( 31 )
معنى : العدل . . ( 36 )
معنى : في ظل عرش الله . . ( 39 )
الباب السادس والثلاثون
المكافات على الصنائع ، وذم مكافات الاحسان بالاساءة ،
وأن المؤمن مكفر ، وفيه : آيات ، و : 12 - حديثا . . ( 41 )
أربعة أسرع شئ عقوبة . . ( 42 )
الباب السابع والثلاثون
في أن المؤمن مكفر لايشكر معروفة ،
وفيه : 3 - أحاديث . . ( 44 )
[109]
الباب الثامن والثلاثون
الهدية ، وفيه : آية ، و : سبعة - أحاديث . . ( 44 )
الهدية على ثلاثة ، وقول الرسول صلى الله عليه وآله : نعم الشئ الهدية مفتاح
الحوائج . . ( 45 )
الباب التاسع والثلاثون
الماعون ، وفيه : آية ، و :
ثلاثة - أحاديث . . ( 45 )
منع الماعون مثل : السراج ، والنار ، والخمير ، والملح . . ( 45 )
الباب الاربعون
الاغضاء عن عيوب الناس ، وثواب من مقت نفسه
دون الناس ، وفيه : 17 - حديثا . . ( 46 )
أسرع الخير ثوابا وأسرع الشر - عقابا . . ( 47 )
فيمن غفل عن عيب نفسه . . ( 49 )
الباب الحادى والاربعون
ثواب اماطة الاذى عن طريق واصلاحه
والدلالة على الطريق ، وفيه : 6 - أحاديث . . ( 49 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : دخل عبد الجنة بغض من شوك كان على طريق
المسلمين فأماطه عنه . . ( 49 )
[110]
الباب الثانى والاربعون
الرفق واللين وكف الاذى والمعاونة على البر
والتقوى ، وفيه : آيات ، و : 42 - حديثا . . ( 50 )
في شرف المؤمن وعزه . . ( 52 )
في أن لكل شئ قفلا ، وقفل الايمان الرفق ، وفيه بيان . . ( 55 )
معنى قول الصادق عليه السلام : إن الله تعالى رفيق يحب الرفق . . ( 56 )
الباب الثالث والاربعون
النصيحة للمسلمين ، وبذل النصح لهم ،
وقبول النصح ممن ينصح ، وفيه ، : 13 - حديثا . . ( 65 )
الباب الرابع والاربعون
الادب ، ومن عرف قدره ، ولم يتعد طوره ،
وفيه : 10 - أحاديث . . ( 66 )
الادب : تكك ما كرهته لغيرك . . ( 67 )
الباب الخامس والاربعون
فضل كتمان السر وذم الاذاعة ،
وفيه : 49 - حديثا . . ( 68 )
لايكون المؤمن مؤمنا حتى يكون فيه ثلاث خصال : . . ( 68 )
أشعار أنشده الرضا عليه السلام للمأمون في كتمان السر . . ( 69 )
[111]
في قول الصادق عليه السلام : لاتطلع صديقك من سرك إلا على مالو اطلع عليه عدوك
لم يضرك . . ( 71 ) في قول الرضا عليه السلام : لو أعطيناكم كلما تريدون كان شرا
لكم ، وبيانه . . ( 77 )
في إفشاء أسرار الائمة عليهم السلام . . ( 84 )
الباب السادس والاربعون
التحرز عن مواضع التهمة ، ومجالسة أهلها ،
وفيه : 9 - أحاديث . . ( 90 )
فيما أوصى به أمير المؤمنين عليه السلام عند وفاته . . ( 90 )
الباب السابع والاربعون
لزوم الوفاء بالوعد والعهد ، وذم خلفهما ،
وفيه : آيات ، و : 26 - حديثا . . ( 91 )
ثلاث من كن فيه أوجبن له أربعا على الناس . . ( 93 )
العله التي من أجلها سمي إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد . . ( 94 )
الباب الثامن والاربعون
المشورة وقبولها ومن ينبغى استشارته ،
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 111 سطر 15 الى ص 119 سطر 15
ونصح المستشير ، والنهى عن الاستبداد بالرأي ،
وفيه : آيات ، و : 57 - حديثا . . ( 97 )
في ذم المشورة مع الجبان والبخيل والحريص . . ( 99 )
فيما كان في التوراة . . ( 100 )
[112]
حدود المشورة وكيفيتها . . ( 102 )
كلمات قصار في المشورة . . ( 104 )
الباب التاسع والاربعون
غنى النفس والاستغناء عن الناس ، واليأس عنهم ،
وفيه : 24 - حديثا . . ( 105 )
في الافتقار والاستغناء عن الناس . . ( 106 )
فيمن أراد أن لا يسأل ربه إلا أعطاء . . ( 109 )
الباب الخمسون
اداء الامانة ، وفيه آيتان ، و :
24 - حديثا . . ( 13 )
في النظر إلى صدق الحديث وأداء الامانة . . ( 114 )
في أن أهل الارض لمرحومون ماتحابوا ، وأدوا الامانة ، وعملوا بالحق 117
الباب الحادى والخمسون
التواضع ، وفيه : آية ، و :
42 - حديثا . . ( 117 )
قصة أب النجاشي ملك الحبشة وجعفر بن أبي طالب رضي الله تعالى عنهما . . ( 119 )
التواضع وحقيقته وآثاره . . ( 121 )
[113]
العلة التي من أجلها اصطفى الله عزوجل موسى عليه السلام لكلامه . . ( 122 )
النجاشي وجعفر وترجمتهما وغزوة بدر ، وما قاله النجاشي . . ( 124 )
في أن ملكا أتى رسول الله صلى الله عليه وآله وخيره بأن يكون عبدا رسولا متواضعا
أو ملكا رسولا ، وبيانه . . ( 128 )
حد التواضع . . ( 135 )
الباب الثانى والخمسون
رحم الصغير ، وتوقير الكبير ، واجلال
ذى الشيبة المسلم ، وفيه : 15 - حديثا . . ( 134 )
الباب الثالث والخمسون
النهى عن تعجيل الرجل عن طعامه
أو حاجته ، وفيه : 4 - أحاديث . . ( 138 )
الباب الرابع والخمسون
ثواب اماطة القذى عن وجه المؤمن ، والتبسم في وجهه ،
وما يقول الرجل اذا اميط عنه القذى ، ومعنى قول
الرجل لاخيه جزاك الله خيرا ، والنهى عن قول الرجل
لصاحبه لاوحياتك وحياة فلان ، وفيه : 5 - أحاديث . . ( 139 )
الباب الخامس والخمسون
حد الكرامة ، والنهى عن رد الكرامة ، ومعناها ،
وفيه : 7 - أحاديث . . ( 140 )
[114]
الباب السادس والخمسون
من أذل مؤمنا أو أهانه أو حقره أو استهزء
به ، أو طعن عليه أو رد قوله ، والنهى عن
التنابز بالالقاب ، وفيه : آيات ، و :
21 - حديثا . . ( 142 )
ترجمة أبوالعتاهية . . ( 143 )
فيما أوحى الله تعالى إلى نبيه صلى الله عليه وآله ليلة المعراج . . ( 146 )
الباب السابع والخمسون
من أخاف مؤمنا ، أو ضربه ، أو آذاه ، أو
لطمه ، أو أعان عليه ، أو سبه ، وذم الرواية
على المؤمن ، وفيه : 46 - حديثا . . ( 147 )
فيمن اكرم أخاه المؤمن أو قضى له حاجة أو فرج عنه كربة . . ( 148 )
في قول الله تعالى : ليأذن بحرب مني من آذى عبدي المؤمن . . ( 152 )
في قول الله تعالى : ماتقرب إلي عبد بشئ أحب إلي مما افترضت عليه ،
وقول الشيخ بهاء الدين والشهيد رحمهما الله بأن الواجب أفضل من الندب . . ( 156 )
في أن سب المؤمن والتعريض عليه فسق . . ( 160 )
المروة ومعناها . . ( 168 )
[115]
الباب الثامن والخمسون
الخيانة ، وعقاب اكل الحرام ، وفيه : آية ،
و : 14 - حديثا . . ( 17 )
عقاب من خان جاره . . ( 171 )
في أن المؤمن يكون بخيلا وجبانا ولا يكون كذابا . . ( 172 )
الباب التاسع والخمسون
من منع مؤمنا شيئا من عنده أو من عند غيره
أو استعان به أخوه فلم يعنه ، أو لم ينصحه
في قضائه ، وفيه : 28 - حديثا . . ( 173 )
فيمن استان به رجل من إخوانه في حاجة . . ( 175 )
عقاب من حبس حق المؤمن . . ( 178 )
الباب الستون
الهجران ، وفيه : 14 - حديثا . . ( 184 )
معنى الهجر والهجران ، ولا هجرة فوق ثلاث . . ( 184 )
في أن في أول ليلة من شهر رمضان يغل المردة من الشياطين . . ( 188 )
الباب الحادى والستون
من حجب مؤمنا ، وفيه : 5 - أحاديث . . ( 189 )
عقاب من كان بينه وبين مؤمن حجاب . . ( 190 )
قصة أربعة نفر في زمن بني إسرائيل . . ( 191 )
[116]
الباب الثانى والستون
التهمة والبهتان وسوء الظن بالاخوان وذم
الاعتماد على مايسمع من أفواه الرجال ، وفيه :
آيات ، و : 23 - حديثا . . ( 193 )
عقاب من بهت مؤمنا أو مؤمنة . . ( 194 )
بين الحق والباطل ، وحسن الظن واصله ، وإذا كان زمان : العدل ، والجور . . ( 197 )
سوء الظن والمراد منه . . ( 200 )
الباب الثالث والستون
ذى اللسانين والوجهين ، وفيه : 14 - حديثا . . ( 202 ) عقاب من كان ذا لسانين وشرحه
وتفصيله . . ( 204 )
الباب الرابع والستون
الحقد ، والبغضاء ، والشحناء ، والتشاجر ، ومعاداة
الرجال ، وفيه : آيتان ، و : 13 - حديثا . . ( 209 )
أربعة القليل منها كثير : النار ، والنوم ، والمرض ، والعداوة . . ( 210 )
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام . . ( 212 )
[117]
الباب الخاس والستون
تتبع عيوب الناس وافشائها ، وطلب عثرات
المؤمنين والشماتة ، وفيه : آيتان ، و :
22 - حديثا . . ( 212 )
معنى عورة المؤمن على المؤمن حرام . . ( 214 )
في قول الكاظم عليه السلام كذب سمعك وبصرك عن أخيك . . ( 215 )
أقرب مايكون العبد إلى الكفر ، وفيه بيان . . ( 217 )
الباب السادس والستون
الغيبة ، وفيه : آيات ، و : 86 - حديثا . . ( 220 )
الغيبة ومعناها لغة واصطلاحا ، وما قاله الشهيد الثاني قدس سره . . ( 221 )
العلة التي من أجلها جعل الغيبة أعظم من كثير من المعاصي . . ( 223 )
أقسام الغيبة وأخبثها . . ( 224 )
السامع الغيبة . . ( 226 )
في أن الغيبة تتنوع بعشرة أنواع ، وبيانها مفصلا . . ( 227 )
فيما قاله الشيهد الثاني رحمه الله تعالى وإيانا في علاج الغيبة مفصلا . . ( 229 )
فيما قاله الشيخ حسن بن الشهيد رحمهما الله في الغيبة . . ( 234 )
في تجويز الغيبة وما قاله الشيخ بهاء الدين قدس سره . . ( 239 )
كفارة الغيبة . . ( 241 )
فيما وجب على المغتاب . . ( 243 )
فيمن يقبل شهادته ومن لايقبل . . ( 247 )
[118]
فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من أنبيائه عليهم السلام : إذا أصبحت . . ( 250 )
العلة التي من أجلها كانت الغيبة أشد من الزنا . . ( 252 )
الباب السابع والستون
النميمة والسعاية ، وفيه : ثلاث آيات ،
و : 19 - حديثا . . ( 263 )
فيمن بر بوالديه ولم يمش بالنميمة . . ( 263 )
قصة رجل من بني إسرائيل الذي كان نماما . . ( 266 )
فيما قاله الشهيد الثاني قدس سره في النميمة ، والسبب الباعث عليها . . ( 268 )
الباب الثامن والستون
المكافاء على السوء ، وما يتعلق بذلك ،
وفيه : آيات ، و : حديث . . ( 271 )
الباب التاسع والستون
المعاقبة على الذنب ومداقة المؤمنين ،
وفيه : حديثان . . ( 272 )
الباب السبعون
البغى والطغيان وفيه : آيات ،
و : 18 - حديثا . . ( 272 )
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام . . ( 274 )
[119]
معنى : البغى . . ( 276 )
في أن أول من بغى على الله عناق بنت آدم عليه السلام . . ( 277 )
الباب الحادى والسبعون
سوء المحضر ومن يكرمه الناس اتقاء شره ،
ومن لايؤمن شره ولا يرجى خيره ، وفيه :
12 - حديثا . . ( 279 )
علامة ولد الزنا . . ( 279 )
الباب الثانى والسبعون
المكر والخدعة والغش ، والسعى في الفتنة ،
وفيه : آيات ، و : 15 - حديثا . . ( 283 )
فيمن عش مسلما أو ماكره أو ضره ، وقول علي عليه السلام : لكنت امكر العرب . . ( 285
)
معنى الدعاء والغدر . . ( 290 )
الباب الثالث والسبعون
الغمز والهمز واللمز والسخرية والاستهزاء ،
وفيه : آيات ، وحديث واحد . . ( 292 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 119 سطر 16 الى ص 128 سطر 3
الباب الرابع والسبعون
السفيه والسفلة ، وفيه : آية ، و :
13 - حديثا . . ( 293 )
في رجلين يتسابان ، وفيه بيان بالتفصيل . . ( 294 )
[120]
العلة التي من أجلها سميت الاصبع التي تلي الابهام سبابة ، وماقاله العلامة
المجلسي قدس سره . . . ( 295 )
المعارضة بالمثل . . ( 296 )
معنى السفلة وقصة رجل وامرأة شكال إلى عمر . . ( 300 )
الباب الخامس والسبعون
الجبن ، وفيه : حديث واحد . . ( 301 )
الباب السادس والسبعون
من باع دينه بدنياه غيره ، وفيه :
حديث واحد . . ( 301 )
في أن أشقى الخالق من باع دينه بدنيا غيره . . ( 301 )
الباب السابع والسبعون
الاسراف والتبذير ، وحدهما ، وفيه :
آيات ، و : 7 - أحاديث . . ( 302 )
معنى الاسراف والاقتار . . ( 303 )
الباب الثامن والسبعون
في ذم الاسراف والتبذير ،
وفيه : 6 - أحاديث . . ( 303 )
علامة المسرف . . ( 304 )
[121]
الباب التاسع والسبعون
الظلم وأنواعه ، ومظالم العباد ، ومن أخذ المال من
غير حله فجعله في غير حقه ، والفساد في الارض ، وفيه :
آيات ، و : 79 - حديثا . . ( 305 )
فيما أوحى الله تعالى إلى عيسى عليه السلام ، وأن الظلم ثلاثة . . ( 311 )
كفارة الظلم . . ( 313 )
معنى قوله تعالى : " وإذ أخذنا ميثاقكم لاتسفكون " . . ( 316 )
معنى قوله تعالى : " ومن الناس من يعجبك " . . ( 317 )
كلمات قصار من أمير المؤمنين عليه السلام . . ( 320 )
معنى الظلم ، وأن المشرك ظالم . . ( 322 )
معنى قوله تعالى : " وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا " وأن
من ظلم سلط الله عليه من يظلمه ، أو على عقبه ، أو على عقب عقبه ، وفيه
بيان شريف لطيف دقيق . . ( 325 )
الباب الثمانون
آداب الدخول على السلاطين والامراء
وفيه : حديث . . ( 334 )
الباب الحادى والثمانون
أحوال الملوك والامراء ، والعراف ، النقباء ،
والرؤساء ، وعدلهم وجورهم ، وفيه : آيات ،
و : 86 - حديثا . . ( 335 )
[122]
رحى التي كانت في جهنم . . ( 338 )
سبعة لعنهم الله ورسوله . . ( 339 )
من تولى أمرا من امور الناس . . ( 340 )
فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من إنبيائه عليهم السلام في مملكة جبار . . ( 345 )
الولاية ، وولاية الولاة . . ( 347 )
الفرق بين العدل والجود . . ( 350 )
فيما كتبه أمير المؤمنين عليه السلام إلى امراء الجنود في حق الوالي . . ( 354 )
فيما كتبه عليه السلام إلى امراء الخراج . . ( 355 )
فيما كتبه عبدالله النجاشي والى الاهواز إلى الامام الصادق عليه السلام . . ( 360 )
في ذم مجالسة الملوك وأبناء الدنيا . . ( 367 )
الباب الثانى والثمانون
الركون إلى الظالمين وحبهم وطاعتهم ،
وفيه : آيات ، و : 57 - حديثا . . ( 367 )
في طاعة السلطان . . ( 368 )
فيما يفسد القلب . . ( 370 )
قصة ملك جبار وعبد صالح ، وقصة إسماعيل بن حزقيل صادق الوعد . . ( 373 )
لكل جبار ولي على بابه . . ( 379 )
[123]
الباب الثالث والثمانون
أكل أموال الظالمين وقبول جوائزهم ،
وفيه : 7 - أحاديث . . ( 382 )
الباب الرابع والثمانون
رد الظلم عن المظلومين ، ورفع حوائج المؤمنين
إلى السلاطين ، وفيه : آية ، و : 4 - أحاديث . . ( 384 )
في صحف إبراهيم عليه السلام . . ( 384 )
الباب الخامس والثمانون
النهى عن موادة الكفار ومعاشرتهم واطاعتهم
والدعاء لهم ، وفيه : آيات ، و : 16 - حديثا . . ( 385 )
تفسير الايات ، وقصة حاطب بن أبي بلتعة . . ( 388 )
فيمن زنا بامرأة مسلمة أو يهودية أو نصرانية أو مجيوسية . . ( 389 )
الباب السادس والثمانون
الدخول في بلاد المخالفين والكفار والكون معهم ،
وفيه : حديثان . . ( 392 )
[124]
الباب السابع والثمانون
التقية والمداراة ، وفيه : آيات ، و :
144 - حديثا . . ( 393 )
فيما قال الرضا عليه السلام في جواب من سئل عنه : ما العقل . . ( 393 )
في أن التقية كانت سنة إبراهيم الخليل عليه السلام . . ( 396 )
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام في طلب السلام والتقية . . ( 400 )
تقية رجل شيعي من بعض المخالفين بحضرة الصادق عليه السلام ، وما قاله تورية ،
وقصة خربيل المؤمن مع قوم فرعون الذين وشوا به إلى فرعون . . ( 402 )
تقية رجل من أصحاب الجواد عليه السلام . . ( 405 )
في جواز الحلف لصاحب العشار . . ( 411 )
في تقية عمار وما قاله سلمان لليهود . . ( 412 )
قصة صبي الذي كان ابن سبع سنين بحضرة الرضا عليه السلام . . ( 416 )
العلة التي من أجلها تشبه الشيعة بالنحل . . ( 417 )
في قول علي عليه السلام : إنكم ستدعون إلى سبي فسبوني ثم تدعون إلى البراءة
مني فلا تبرءوا مني . . ( 430 )
العلة التي من أجلها جعلت التقية . . ( 434 )
في أن مداراة الناس كان نصف الايمان . . ( 440 )
[125]
الباب الثامن والثمانون
من مشى إلى طعام لم يدع اليه ومن يجوز
الاكل من بيته بغير اذنه ، وفيه : آية ، و :
11 - حديثا . . ( 444 )
ثمانية إن اهينوا فلا يلوموا إلا أنفسهم . . ( 444 )
معنى قوله تعالى : ( أن تأكلوا من بيوتكم أوبيوت آبائكم . . ) . . ( 445 )
الباب التاسع والثمانون
الحث على اجابة دعوة المؤمن ، والحث على
الاكل من طعام أخيه ، وفيه : 12 - حديثا . . ( 446 )
ثلاثة من الجفاء . . ( 447 )
الباب التسعون
جودة الاكل في منزل الاخ المؤمن ، وفيه :
10 - أحاديث . . ( 448 )
الباب الحادى والتسعون
آداب الضيف ، وصاحب المنزل ، ومن ينبغي
ضيافته ، وفيه ، آيات ، و : 34 - حديثا . . ( 450 )
حق الضيف . . ( 451 )
قصة رجل من الانصار وضيفه . . ( 452 )
سليمان عليه السلام وشيفية ضيافته . . ( 456 )
[126]
الباب الثاني والتسعون
العرض على أخيك ، وفيه :
3 - أحاديث . . ( 457 )
عرض الطعام والماء والوضوء على الضيف . . ( 457 )
الباب الثالث والتسعون
فضل اقراء الضيف واكرامه ، وفيه : آية ،
و : 25 - حديثا . . ( 458 )
فيما قاله النبي صلى الله عليه واله في إكرام الضيف . . ( 460 )
الباب الرابع والتسعون
أن الرجل اذا دخل بلدة فهو ضيف على اخوانه
وحد الضيافة ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 462 )
الضيافة ثلاثة أيام . . ( 463 )
[127]
الباب الخامس والتسعون
آداب المجالس ، والمواضع التى ينبغى الجلوس
فيها أو لا ينبغى ، وحد التواضف لمن يدخله ، وفيه :
آيات ، و : 25 - حديثا . . ( 463 )
المجالس بالامانة إلا ثلاثة مجالس . . ( 465 )
في مرور الملائكة على مجلس يسبح الله . . ( 468 )
الباب السادس والتسعون
السنة في الجلوس وأنواعه ، وفيه :
4 - أحاديث . . ( 469 )
في الجلوس على الطعام . . ( 469 ) إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الثاني والسبعون وهو الجزء
الثانى من المجلد السادس عشر
[128]
فهرس الجزء الثالث والسبعون
( ابواب التحية والتسليم والعطاس )
( وما يتعلق بها )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 128 سطر 4 الى ص 136 سطر 17
وفيه : 12 - بابا
الباب السابع والتسعون
افشاء السلام والابتداء به وفضله وآدابه
وأنواعه وأحكامه والقول عند الافتراق ،
وفيه : آيات ، و : 64 - حديثا . . ( 1 )
أعجز الناس وأبخلهم . . ( 4 )
العلة التي من أجلها . . ( 6 )
أربعة لا يسلمون . . ( 8 )
إذا سلم اليهود والنصراني والمشرك . . ( 11 )
الباب الثامن والتسعون
الاذن في الدخول وسلام الاذن ،
وفيه : آيات ، و : 5 - أحاديث . . ( 13 )
النهي عن الدخول في ثلاثة مواقع ، وأن الاستيذان ثلاثة . . ( 14 )
[129]
الباب التاسع والتسعون
فيما قيل في جواب من قال : كيف أصبحت ؟ ،
و : 21 - حديثا . . ( 15 )
في قول السجاد عليه السلام : أصبحت مطلوب بثمان . . ( 15 )
جواب سلمان وحذيفة لمن قال لهما : كيف أصبحت . . ( 16 )
جواب : عيسى بن مريم عليهما السلام ، ونبينا محمد صلى الله عليه واله ، وعلي بن أبي
طالب عليه السلام ،
وأبوذر الغفاري ، وربيع بن خثيم ، واويس بن عامر القرني ، لمن قال لهم :
كيف أصبحت ؟ . . ( 17 )
الباب المأة
المصافحة والمعانقة والتقبيل ، وفيه : 47 - حديثا . . ( 19 )
قصة إبراهيم الخليل عليه السلام ورجل كان طوله اثنا عشر شبرا . . ( 19 )
في مصافحة الامام الباقر عليه السلام . . ( 23 )
في تجديد المصافحة ولو بنخلة أو شجرة . . ( 27 )
في تقبيل اليد والرأس . . ( 37 )
في تعظيم المؤمن قياما . . ( 38 )
الباب الحادى والمأة
الاصلاح بين الناس وفيه ، آيات ، و : 12 - حديثا . . ( 43 )
إصلاح ذات البين أفضل من عامة الصلاة والصوم ، وبيانه . . ( 43 )
ترجمة : أبوحنيفة سايق الحاج وما فعله مفضل . . ( 45 )
معنى قوله تعالى : ( ولا تجعلوا الله عرضة لايمانكم أن تبروا ) . . ( 46 )
[130]
الباب الثانى والمأة
التكاتب وآدابه والافتتاح بالتسمية في الكتابة وفى
غيرها من الامور ، وفيه : آيات ، و : 10 - أحاديث . . ( 48 )
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في آداب الكتابة ، والعلة التي من أجلها سمي
تبع تبعا . . ( 49 )
وضع القلم على الاذن . . ( 50 )
الباب الثالث والمأة
العطاس والتسميت ، وفيه : 29 - حديثا . . ( 51 )
الدعاء عند العطاس . . ( 51 )
في أن صاحب العطسة يأمن الموت ثلاثة أيام ، وما قاله صاحب الزمان عجل الله
تعالى عند ولادته . . ( 53 )
علة العطاس . . ( 55 )
الباب الرابع والمأة
آداب الجشأ والتنخم والبصاق ، وفيه : 6 - أحاديث . . ( 56 )
في قول رسول الله صلى الله عليه واله إذا تجشأ أحدكم فلا يرفع جشاءه إلى السماء ولا
إذا بزق . . ( 56 )
الباب الخامس والمأة
ما يقال عند شرب الماء ، وفيه : حديث واحد . . ( 57 )
[131]
الباب السادس والمأة
الدعابة والمزاح والضحك ، وفيه :
آية ، و : 19 - حديثا . . ( 58 )
ذم كثرة المزاح والضحك . . ( 58 )
فيما قاله سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا . . ( 59 )
الباب السابع والمأة
الابواب التي ينبغى الاختلاف اليها وبعض النوادر
وفيه : 3 - أحاديث . . ( 61 )
فيما قالته الحكماء في الابواب . . ( 61 )
الباب الثامن والمأة
ما يجوز من تعظيم الخلق وما لا يجوز ،
وفيه : آيات ، و : 4 - أحاديث . . ( 62 )
فيما فعل سلمان برسول الله صلى الله عليه واله وسلم . . ( 63 )
[132]
القسم الثانى من المجلد السادس عشر
كتاب الاوامر والسنن والاوامر والنواهى والكبائر
والمعاصى والزى والتجمل
خطبة الكتاب
( أبواب )
آداب التطبيب والتنظيف والاكتحال والتدهن
الباب الاول
جوامع آداب النبى صلى الله عليه وآله وسنته ، وفيه : حديثان . . ( 66 )
في قوله صلى الله عليه واله وسلم : خمس لا أدعهن حتى الممات . . ( 67 )
الباب الثانى
السنن الحنيفية ، وفيه : 10 - أحاديث . . ( 67 )
السنن الحنيفية عشرة : خمس في الرأس وخمس في الجسد . . ( 67 )
شريعة إبراهيم عليه السلام . . ( 68 )
[133]
أبواب آداب الحمام والنورة والسواك
وما يتعلق بها
الباب الثالث
آداب الحمام وفضله وأحكامه والادعية المتعلقة به
والتدلك وغسل الرأس بالطين ، وفيه : 67 - حديثا . . ( 69 )
في مناهي النبي صلى الله عليه واله . . ( 69 )
دعاء عند دخول الحمام ونزع الثياب . . ( 70 )
في نتف الابط وحلقه . . ( 71 )
فيما يسن ويهزلن . . ( 73 )
في قراءة القرآن والنكاح في الحمام . . ( 77 )
الباب الرابع
الحلق وجز شعر الرأس والفرق وتربيته وتنظيف
الرأس والجسد بالماء ودفع الروائح الكريهة
وغسل الثوب ، وفيه : 25 - حديثا . . ( 82 )
الدعاء لحلق الرأس . . ( 83 )
غسل الرأس والثياب . . ( 84 )
[134]
الباب الخامس
غسل الرأس بالخطمى والسدر وغيرهما ، وفيه : 12 - حديثا . . ( 86 )
غسل الرأس بالخطمي أمان من الصداع ، وباراءة من الفقر ، وطهور للرأس
من الخرازة ، ويزيد في الرزق . . ( 86 )
الباب السادس
الاطلاء بالنورة وآدابه ، وازالة شعرة الابط والعانة
وغيرها وفيه : 42 - حديثا . . ( 88 )
ذم إطالة الشارب والعانة والابط . . ( 88 )
في النور والحناء بعدها . . ( 89 )
فيما يورث البرص . . ( 92 )
الباب السابع
الاكتحال وآدابه ، وفيه : 27 - حديثا . . ( 94 )
في أن النظر إلى الوجه الحسن ، والنظر إلى الماء الجاري ، والنظر إلى الخضرة
والكحل عند النوم ، يضئن الوجه . . ( 94 )
فوائد الكحل والدعاء عنده . . ( 95 )
الباب الثامن
الخضاب للرجال والنساء ، وفيه : 49 - حديثا . . ( 97 )
فوائد الخضاب . . ( 97 )
[135]
الباب التاسع
وصل الشعر والقصص في الرأس ، وفيه : 5 - أحاديث . . ( 105 )
الباب العاشر
الشيب وعلته وجزه ونتفه ، وفيه : 13 - حديثا . . ( 106 )
في إبراهيم عليه السلام كان أول من رآ شيبا في لحيته . . ( 106 )
الباب الحادى عشر
اللعب بشعر واللحية وأكله وفت الطين ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 108 )
فيما أوصى به النبي صلى الله عليه واله إلى علي عليه السلام . . ( 108 )
الباب الثانى عشر
نتف شعر الانف ، وفيه : حديثان . . ( 109 )
الباب الثالث عشر
اللحية والشارب ، وفيه : 18 - حديثا . . ( 109 )
في تعليم الاظفار . . ( 110 )
معنى قول رسول الله صلى الله عليه واله : حفوا الشوارب واعفوا اللحى . . ( 111 )
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام في شرط الخميس . . ( 112 )
[136]
الباب الرابع عشر
تسريح الرأس واللحية وآدابه وأنواع الامشاط
17 - حديثا . . ( 113 )
في المشط والدهن والدعاء عند الامشاط . . ( 114 )
الباب الخامس عشر
التمشط وآدابه ، وفيه : 22 - حديثا . . ( 116 )
في تسريح الرأس واللحية . . ( 118 )
الباب السادس عشر
قص الاظفار ، وفيه : 47 - حديثا . . ( 119 )
فيمن قلم اظفاره يوم الجمعة . . ( 120 )
في احتباس الوحي عن النبي صلى الله عليه واله وسلم . . ( 123 )
تقليم الاظفار في أيام الاسبوع . . ( 124 )
الباب السابع عشر
دفن الشعر والظفر وغيرهما من فضول الجسد ،
وفيه : 3 - أحاديث . . ( 125 )
يدفن سبعة أشياء . . ( 125 )
[137]
الباب الثامن عشر
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 137 سطر 1 الى ص 145 سطر 18
الباب الثامن عشر
السواك والحث عليه وفائده وأنواعه وأحكامه ،
وفيه : 85 - حديثا . . ( 126 )
في سنن المرسلين عليهم السلام ، وقول الصادق عليه السلام : تعلموا العربية فانها
كلام الله . . ( 127 )
في السواك اثنتا عشرة خصلة . . ( 129 )
السبحة من طين قبر الحسين عليه السلام . . ( 136 )
شكاية الكعبة إلى عزوجل . . ( 137 )
الدعاء عند السواك . . ( 139 )
" ابواب الطيب "
الباب التاسع عشر
الطيب وفضله واصله ، وفيه : 11 - حديثا . . ( 141 )
في أن الله تعالى يحب الجمال والتجمل ويكره البؤس والتباؤس ، وما يسمن
وما يهزلن . . ( 141 )
الباب العشرون
السمك والعنبر والغالية ، وفيه : ثلاثة - أحاديث . . ( 142 )
التبخير بالعود الهندي . . ( 142 )
[138]
الباب الحادى والعشرون
أنواع البخور ، وفيه : 6 - أحاديث . . ( 143 )
العود الهندي ، والدعاء عند البخور . . ( 143 )
الباب الثانى والعشرون
ماء الورد ، وفيه : 5 - أحاديث . . ( 144 )
في أن الورد ، يزيد في ماء الوجه وينفي الفقر . . ( 144 )
الباب الثالث والعشرون
التدهن وفضل تدهين المؤمن ، وفيه : 5 - أحاديث . . ( 145 )
فضل البنفسج على الادهان . . ( 145 )
" ابواب الرياحين "
الباب الرابع والعشرون
الورد ، وفيه : 5 - أحاديث . . ( 146 )
في أن الورد نبت من عرق النبي صلى الله عليه واله وسلم ليلة المعراج . . ( 146 )
الباب الخامس والعشرون
النرجس والمرزنجوش والاس وساير الرياحين ،
وفيه : 4 - أحاديث . . ( 147 )
[139]
ابواب المساكن وما يتعلق بها
الباب السادس والعشرون
سعة الدار وبركتها وشؤمها وحدها وذم من
بناها رياء وسمعة ، وفيه : آيات ، و :
55 - حديثا . . ( 148 )
في بناء البيت . . ( 150 )
فيما كان من السعادة والشقاوة . . ( 154 )
الباب السابع والعشرون
ماورد في سكنى الامصار والقرى ، وفيه : 4 - أحاديث . . ( 156 )
في ذم الرساتيق . . ( 156 )
الباب الثامن والعشرون
النزول في البيت الخراب والمبيت في دار ليس له باب
والخروج بالليل ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 157 )
الباب التاسع والعشرون
ما يستحب عند شراء الدار وبنائه ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 157 )
الوليمة في خمس . . ( 157 )
معنى : العرس ، والخرس ، والعذار ، والوكار ، والركاز . . ( 158 )
[140]
الباب الثلاثون
تزويق البيوت وتصويرها واتخاذ الكلب فيها ،
وفيه : 13 - أحاديث . . ( 159 )
في أن الملائكة لا يدخلون بيتا فيه كلب او تمثال جسد أو اناء يبال فيه . . ( 159 )
الباب الحادى والثلاثون
اتخاذ المسجد في الدار ، وفيه : آية ، و : 3 - أحاديث . . ( 161 )
الباب الثانى والثلاثون
اتخاذ الدواجن في البيوت ، وفيه : 13 - حديثا . . ( 163 )
في الهر والحمام والديك . . ( 163 )
الباب الثالث والثلاثون
الاسراج وآدبه ، وفيه : 7 - أحاديث . . ( 164 )
في أن السراج قبل مغيب الشمس ينفي الفقر ويزيد في الرزق . . ( 165 )
الباب الرابع والثلاثون
آداب دخول الدرا والخروج منها ، وفيه :
آية ، و : 26 - حديثا . . ( 166 )
في قول علي عليه السلام : إذا دخل أحدكم منزله فليسلم ، وفضل العمامة . . ( 166 )
الدعاء عند الخروج والدخول في البيت وما ينبغي أن يفعله . . ( 167 )
[141]
الباب الخامس والثلاثون
الدعاء عند دخول السوق وفيه : وعند حصول
مال ولحفظ المال ، وفيه : 8 - أحاديث . . ( 172 )
الباب السادس والثلاثون
كنس الدار وتنظيفها ، وجوامع مصالحها ،
وفيه : 18 - حديثا
. . ( 174 )
في قول علي عليه السلام : نظفوا بيوتكم من حوك العنكبوت فإن تركه يورث الفقر . . (
175 )
فيما يوجب الفقر وما يزيد في الرزق . . ( 176 )
في أن النبي صلى الله عليه وآله إذا خرج من البيت في الصيف خرج يوم الخميس وإذا
أراد أن يدخل في الشتاء من البرد دخل يوم الجمعة . . ( 177 )
ابواب آداب السهر والنوم واحوالهما
الباب السابع والثلاثون
ماينبغى السهر فيه وما لاينبغى وكراهة الحديث بعد
العشاء الاخرة وفيه بعض النوادر ، وفيه : 5 - أحاديث . . ( 178 )
لاسهر إلا في ثلاث . . ( 178 )
خمسة لاينامون . . ( 179 )
[142]
الباب الثامن والثلاثون
ذم كثرة النوم ، وفيه ، : 11 - حديثا . . ( 179 )
أول ماعصى الله تعالى بست خصال . . ( 180 )
الباب التاسع والثلاثون
فضل الطهارة عند النوم ، وفيه : 7 - أحاديث . . ( 181 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : أيكم يصوم الدهر ، ويحي الليل ، ويختم
القرآن في كل يوم ، وفضيلة سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا . . ( 181 )
في قول علي عليه السلام : لاينام المسلم وهو جنب . . ( 182 )
الباب الاربعون
كراهة استقبال الشمس والجلوس والنوم
وغيرهما ، وفيه : 3 - أحاديث ( 183 )
في الشمس أربع خصال : تغير اللون ، تنتن الريح ، وتخلق الثياب ،
وتورث الداء . . ( 183 )
الباب الحادى والاربعون
الاوقات المكروهة للنوم ، وفيه : 7 - أحاديث . . ( 184 )
عجين الارض من ثلاثة ، ومارآ رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة المعراج . . ( 184
)
[143]
الباب الثانى الاربعون
القيلولة ، وفيه : حديثان . . ( 185 )
فيما فعل الامام زين العابدين عليه السلام . . ( 186 )
الباب الثالث والاربعون
أنواع النوم ومايستحب منها وآدابه ومعالجة
من يفزغ في المنام ، وفيه : 23 - حديثا . . ( 186 )
في أن النوم على أربعة أصناف . . ( 186 )
فيما قاله أمير المؤمنين المحسن عليهما السلام . . يستغنى عن الطب . . ( 187 )
فيما قاله الصادق عليه السلام في اليوم وكيفيته . . ( 189 )
معجزة من أبي محمد العسكري عليه السلام . . ( 190 )
الباب الرابع والاربعون
القراءة والدعاء عند النوم والانتباه ، وفيه : 80 - حديثا . . ( 191 )
الدعاء لدفع اللصوص . . ( 196 )
الدعاء لمن خاف من اللصوص ، والاحتلام ، والارق ، والهدم ، والنعاس ،
والبول في النوم ، والفزع فيه . . ( 197 )
الرؤيا التي رآها فاطمة عليها السلام . . ( 198 )
الدعاء في الوحدة . . ( 204 )
الدعاء للخوف من الاحتلام . . ( 209 )
من أراد أن يري الرسول صلى الله عليه وآله في منامه . . ( 214 )
من أراد أن يرى أمير المؤمنين عليه السلام ، أوميته في منامه . . ( 215 )
[144]
من أحب أن ينتبه بالليل . . ( 216 )
الدعاء لمن رآ في منامه مايكره . . ( 218 )
ابواب آداب السفر
الباب الخامس والاربعون
ذم السفر ومدحه وماينبغى منه ، وفيه : 9 - أحاديث . . ( 221 )
فيما كان في المسافرة . . ( 221 )
فميا كان في حكمة آل داود عليه السلام . . ( 222 )
الباب السادس والاربعون
الاوقات المحمودة والمذمومة للسفر وما يتشاءم به
المسافر ، وفيه : 24 - حديثا . . ( 223 )
فيما كان في يوم الاثنين . . ( 223 )
في أن من كان مسافرا فليسافر يوم السبت ويوم الاربعاء . . ( 224 )
الشؤم في خمسة للمسافر . . ( 225 )
أيام المكروهة في الشهر للسفر . . ( 227 )
الباب السابع والاربعون
الرفيق وعددهم ، وحكم من خرج وحده ، وفيه :
10 - أحاديث . . ( 227 )
في أن خير الصحابة أربعة ، والنهي عن الخروج وحده . . ( 228 )
[145]
الباب الثامن والاربعون
حمل العصا ، وادارة الحنك وسائر آداب الخروج من
الصدقة والدعاء والصلاة وسائر الادعية المتعلقة بالسفر ،
وفيه : 108 - حديثا . . ( 229 ) في الصدقة قبل السفر . . ( 231 )
في أن حمل العصاء علامة المؤمن ، وسنة الانبياء عليهم السلام . . ( 234 )
الدعاء قبل السفر . . ( 234 )
في أن النبي صلى الله عليه وآله كان إذا سافر حمل معه خمسة أشياء . . ( 239 )
في تسبيح الزهراء عليها السلام وآية الكرسي ، وفيه قصة لص وقوم . . ( 246 )
قصة قوم اخطأوا الطريق . . ( 247 )
عوذة كان يتعوذ بها رسول الله صلى الله عليه وآله إذا سافر . . ( 251 )
دعاء الضلال ، ونزول المنزل ، والرجوع من السفر . . ( 253 )
الدعاء في ركوب السفينة . . ( 255 )
ذكر آيات يحتجب الانسان بها من أهل العداوات . . ( 258 )
آداب السفر تفصيلا . . ( 261 )
الباب التاسع والاربعون
حسن الخلق وحسن الصحابة وساير آداب السفر ،
وفيه : آية ، و : 54 - حديثا . . ( 266 )
في أن للمسلم مروتان ، مروة في حضره ، ومروة في سفره . . ( 266 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 145 سطر 19 الى ص 153 سطر 18
فيما أوصى به لقمان لابنه في لوازم السفر ، وآداب السفر . . ( 270 )
[146]
الباب الخمسون
آداب السير في السفر ، وفيه : 27 - حديثا . . ( 276 )
النهي في نزول على الاودية . . ( 278 )
الباب الحادى والخمسون
تشييع المسافر وتوديعه ، وفيه : 11 - حديثا . . ( 280 )
في أن أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام وعقيل بن أبي طالب وعبدالله بن
جعفر وعمار ( رض ) شيعوا أباذر ( رض ) . . ( 280 )
الباب الثانى والخمسون
آداب الرجوع عن السفر ، وفيه : 5 - أحاديث . . ( 282 )
ينبغي للرجل أن يأتي أهله من السفر بما تيسر ولو بحجر ، وقصة إبراهيم عليه السلام .
. ( 282 )
الباب الثالث والخمسون
ركوب البحر وآدابه وأدعيته ، وفيه : آيات ، و :
5 - أحاديث . . ( 283 )
الباب الرابع والخمسون
فضل اعانة المسافرين وزيارتهم بعد قدومهم ، وآداب
القادم من السفر ، وفيه : 4 - أحاديث . . ( 287 )
ثواب من أعان مسافرا . . ( 287 )
[147]
الباب الخامس والخمسون
آداب الركوب وأنواعها والمياثر وأنواعها ،
وفيه : آيات ، و : 41 - حديثا . . ( 288 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : خمس لست بتاركهن . . ( 288 )
سعادة المرء المسلم . . ( 289 )
الدعاء عند الركوب . . ( 292 )
الباب السادس والخمسون
حث الرجال على الركوب والنهى عن ركوب
المرأة على السرج ، وفيه : حديثان . . ( 300 )
الباب السابع والخمسون
آداب المشى ، وفيه : آيات ، و : 14 - حديثا . . ( 301 )
العزيمة الصحيحة والنية الصادقة في القصد
الباب الثامن والخمسون
الافتتاح بالتسمية عند كل فعل والاستثناء بمشية الله
في كل أمر ، وفيه : آيات ، و : 8 - أحاديث . . ( 304 )
فيما قاله السيد المرتضى رحمه الله في معنى قوله تعالى : " ولا تقولن لشئ
إني فاعل ذلك غدا إلا أن يشاء الله " وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله
فيها وفي المشية . . ( 307 )
[148]
الباب التاسع والخمسون
معنى الفتوة والمروة ، وفيه : 10 - أحاديث . . ( 311 )
معنى المروة وستة من المروة . . ( 311 )
" ابواب النوادر "
الباب الستون
مايورث الفقر والغنا وفيه : 14 - حديثا . . ( 314 )
الباب الحادى والستون
الامور التى تورث الحفظ والنسيان وما يورث
الجنون ، وفيه : 8 - أحاديث . . ( 319 )
تسعة يورثن النسيان . . ( 319 )
الباب الثانى والستون
مايورث الهم والغم والتهمة ودفعها وما هو
نشرة ، وفيه : 12 - حديثا . . ( 321 )
فيما كان يورث الغم . . ( 321 )
فيما يوجب النشرة . . ( 322 )
[149]
الباب الثالث والستون
النوادر ، وفيه : حديث واحد . . ( 324 )
في ثوب الجديد . . ( 324 )
الباب الرابع والستون
ماينبغى مزاولته من الاعمال ، وما لاينبغى ،
وفيه : حديثان . . ( 324 )
يكره للرجل السري أن يحمل الشئ الدني بنفسه . . ( 324 )
الباب الخامس والستون
آداب التوجه إلى حاجة ، وفيه : حديثان . . ( 325 )
الباب السادس والستون
جوامع المناهى التى تتعلق بجميع الاحكام
من القرآن الكريم ، وفيه : آيات فقط . . ( 326 )
الباب السابع والستون
جوامع مناهى النبى صلى الله عليه وآله ومتفرقاتها ،
وفيه : أحاديث . . ( 328 )
نهى صلى الله عليه وآله أن تتكلم المرأة عند غير محرم أكثر من خمس كلمات . . ( 329
)
فيمن تولى خصومة ظالم أو أعان عليها . . ( 331 )
عقاب من ظلم امرأة مهرها ، ومن استخف بفقير . . ( 333 )
[150]
فيما يكره للرجل . . ( 337 )
في قتل النمل والحيات والدود . . ( 333 )
قصة رجل من حواري عيسى عليهم السلام . . ( 352 )
لخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله بالمدينة ، وهي آخر خطبة خطبها ،
وفيها
أوامر ونواهي . . ( 359 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الثالث والسبعون وهو
الجزء الثالث من المجلد السادس عشر
فهرس الجزء الرابع والسبعون
خطبة الكتاب
ابواب المواعظ والحكم
الباب الاول
مواعظ الله عزوجل في القرآن المجيد ،
وفيه : آيات فقط . . ( 1 )
ذيل الصفحات تفسير بعض الايات
[151]
الباب الثانى
مواعظ الله عزوجل في سائر الكتب السماوى وفى
الحديث القدسى وفى مواعظ جبرئيل عليه السلام ،
وفيه : أحاديث وكلمات قصار . . ( 18 )
فيما أوحى الله تعالى إلى نبي من أنبيائه إذا إصبحت . . ( 18 )
فيما أهداه الله تعالى إلى نبيه صلى الله عليه وآله . . ( 20 )
فيما سأله النبي صلى الله عليه وآله عن الله عزوجل في ليلة المعراج . . ( 21 )
فيما قال الله تبارك وتعالى لموسى عليه السلام في مناجاته . . ( 31 )
فيما كان في الزبور من الحكم والمواعظ والنصايح . . ( 39 )
فيما كان في التوراة والزبور والانجيل . . ( 42 )
الباب الثالث
ماأوصى رسول الله صلى الله عليه وآله إلى أمير المؤمنين ( ع ) ،
وفيه : أحاديث وكلمات قصار . . ( 44 )
الباب الرابع
ماأوصى رسول الله صلى الله عليه وآله إلى أبى ذر رحمه الله ،
وفيه : أحاديث وكلمات قصار . . ( 70 )
في عدد النبيين عليهم السلام والمرسلين منهم والصحايف والكتب
السماوية . . ( 71 )
[152]
الباب الخامس
وصية النبي صلى الله عليه وآله إلى عبدالله بن مسعود . . ( 92 )
في حياة : نوح ، وداود ، وسليمان ، وأبراهيم الخليل ، ويحيى ، وعيسى عليهم السلام
ولباسهم وطعامهم . . ( 95 )
في الملاحم . . ( 96 )
الباب السادس
جوامع وصايا رسول الله صلى الله عليه وآله ومواعظه وحكمه . . ( 110 )
اعبد الناس وأزهدهم واتقيهم وأعدلهم و . . ( 112 )
في الشهور وأشهر الحرم . . ( 118 )
فيما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله معاذ بن جبل وترجمته . . ( 124 )
الخطبة التي خطبها رسول الله صلى الله عليه وآله لما أراد الخروج إلى تبوك . . (
133 )
بحث وتحقيق حول المؤلف : كتاب الامامة والتبصرة . . ( 136 )
الباب السابع
ماجمع من مفردات كلمات الرسول صلى الله عليه وآله وجوامع كلمه . . ( 137 )
بحث حول قوله صلى الله عليه وآله : قيدوا العلم بالكتاب . . ( 139 )
مثل المؤمن . . ( 142 )
كلماته صلى الله عليه وآله في حسن الخلق . . ( 148 )
في قوله صلى الله عليه وآله : رفع عن امتي تسع . . ( 153 )
أربعون حديثا رواها ابن ودعان . . ( 175 )
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لقيس بن عاصم . . ( 176 )
[153]
في مدح الدنيا . . ( 178 )
في قوله صلى الله عليه وآله : يكون امتي في الدنيا على ثلاثة أطباق . . ( 184 )
فيما كتبه عبدالله النجاشي إلى الصادق عليه السلام وجوابه عليه السلام له . . ( 189
)
فيما قاله علي عليه السلام للدنيا حيث تمثلت له . . ( 195 )
الباب الثامن
وصية أمير المؤمنين لابنه الحسن ( ع )
والى ابنه محمد بن الحنفية . . ( 196 )
فيما رواه السيد بن طاووس رحمه الله ، وذيل الصفحة شرح اللغات . . ( 196 )
فيما رواه صاحب التحف . . ( 216 )
فيما أوصى به علي عليه السلام ابنه الحسن عليه السلام . . ( 234 )
الباب التاسع
وصية أمير المؤمنين صلوات الله عليه للحسين ( ع ) . . ( 236 )
في الفكرة والعافية . . ( 237 )
الباب العاشر
عهد أمير المؤمنين ( ع ) إلى الاشتر حين ولاه مصر . . ( 240 )
في بيان روابط الوالي مع الرعية . . ( 241 )
في بيان طبقات الناس والرعية وأنها سبع . . ( 246 )
بيان مايتصف به الجندي وأنه سبعة . . ( 247 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 153 سطر 19 الى ص 161 سطر 18
في أن أفضل قرة عين الولاة استقامة العدل في البلاد . . ( 248 )
في تحقيق العمال وتفقد أمر الخراج . . ( 252 )
[154]
في تحقيق حال الكتاب . . ( 254 )
وصيته عليه السلام بالتجار وذوى الصناعات . . ( 256 )
في التوصيات الاخلاقية بالنسبة إلى الوالى نفسه . . ( 263 )
الباب الحادى عشر
وصيته عليه السلام لكميل بن زياد النخعى . . ( 266 )
الباب الثانى عشر
كتاب كتبه عليه السلام لدار شريح ، وفيه : حديث . . ( 277 )
الباب الثالث عشر
تفسيره عليه السلام كلام الناقوس . . ( 279 )
الباب الرابع عشر
خطبه صلوات الله عليه المعروفة . . ( 280 )
خطبة الوسيلة . . ( 280 )
إن في الانسان عشر خصال . . ( 283 )
في قلب الانسان . . ( 284 )
في الموعظة . . ( 286 )
خطبته عليه السلام المعروفة بالديباج . . ( 289 )
في الكذب والحسد . . ( 292 )
خطبته عليه السلام ويعرف بالبالغة . . ( 295 )
خطبته عليه السلام في مدح الرسول صلى الله عليه وآله . . ( 297 )
خطبة اخرى له عليه السلام في صلاح الرسول صلى الله عليه وآله والائمة عليهم السلام
. . ( 298 )
[155]
الخطبة التي خطبها عليه السلام في توحيد الله . . ( 300 )
في صفة خلق آدم عليه السلام . . ( 302 )
خطبة اخرى له عليه السلام . . ( 304 )
خطبة اخرى له عليه السلام في التوحيد وتجمع هذه الخطبة من اصول العلم . . ( 310 )
في تقدير الله وتدبيره وصفة السماء . . ( 319 )
بيانه عليه السلام في صفة الملائكة عليهم السلام . . ( 320 )
بيانه عليه السلام في صفة الارض ودحوها على الماء . . ( 324 )
الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد انصرافه من صفين . . ( 331 )
ومن خطبه عليه السلام ، يوبخ أهل الكوفة . . ( 337 )
الخطبة التي خطبها عليه السلام وليس فيها حرف الالف . . ( 340 )
خطبة اخرى له عليه السلام في تأسفه على ماسيحدث . . ( 343 )
خطبته عليه السلام في الموعظة . . ( 347 )
خطبة له عليه السلام في الوصية بتقوى الله تعالى في يوم الجمعة . . ( 350 )
خطبته عليه السلام في الصفين . . ( 353 )
خطبته عليه السلام في معاتبة طالبي التفضيل في قسمة الاموال والعطاء . . ( 363 )
خطبة اخرى له عليه السلام في بعثة النبي صلى الله عليه وآله وإنذاره بما يأتي من
زمان السوء . . ( 365 )
بيان له عليه السلام في القبر وأهوال القيامة . . ( 371 )
خطبته عليه السلام في الانتباه عن الغفلة والتوصية بالتقوى . . ( 373 )
الباب الخامس عشر
مواعظ أمير المؤمنين عليه السلام وخطبه أيضا وحكمه . . ( 376 )
فيما كتب الفقهاء والحكماء . . ( 379 )
الخطبة التي خطبها عليه السلام بعد موت للنبي صلى الله عليه واله بتسعة أيام . . (
380 )
[156]
فيما رواه عبدالعظيم الحسني عليه السلام عن الرضا عليه السلام . . ( 383 )
في كتاب كتبه علي عليه السلام إلى محمد بن أبي بكر لمنا ولاه مصر . . ( 385 )
بيانه عليه السلام في ذم الدنيا وإشارة إلى حاله ومافعل بعقيل . . ( 392 )
في وصيته عليه السلام لابنه محمد الحنفية . . ( 396 )
في قوله عليه السلام : عشرة يفتنون أنفسهم وغيرهم . . ( 400 )
من حكمه عليه السلام وترغيبه وترهيبه ووعظه . . ( 406 )
موعظته عليه السلام ووصفه المقصرين . . ( 410 )
وصيته عليه السلام لكميل بن زياد عليه وعلينا الرحمة . . ( 412 )
كلامه عليه السلام في الحكمة والموعظة . . ( 418 )
كلمات قصاره عليه السلام . . ( 419 )
من خطبة له عليه السلام تعرف بالغراء . . ( 423 )
من كلامه عليه السلام بعد تلاوة " ألهيكم التكاثر " . . ( 432 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الرابع والسبعون وهو
الجزء الاول من المجلد السابع عشر
[157]
فهرس الجزء الخامس والسبعون
خطبة من مولى الموحدين عليه السلام في التقوى . . ( 1 )
بيانه عليه السلام في العلم والعقل . . ( 6 )
قوله عليه السلام : الانسان عقل وصورة . . ( 7 )
قوله عليه السلام في الامثال . . ( 11 )
في تحذيره عليه السلام عن الدنيا . . ( 14 )
بيانه عليه السلام لمن ذم الدنيا وغر بها . . ( 17 )
قوله عليه السلام في صفة المؤمنين . . ( 23 )
جوابه عليه السلام لمن قال : أي شئ أعظم من السماء ، وأوسع من الارض ،
وأضعف من اليتيم ، وأحر من النار ، وأبرد من الزمهرير ، وأغنى من البحر ،
وأقسى من الحجر . . ( 31 )
الباب السادس عشر
ماجمع من جوامع كلم أمير المؤمنين عليه السلام . . ( 36 )
بيانه عليه السلام في الاخوان . . 41 )
في قوله عليه السلام العلم ثلاثة : الفقه للاديان ، الطب للابدان ،
والنحو للسان . . ( 45 )
ترجمة : أشعث بن قيس الملعون . . ( 47 )
فيما قاله عليه السلام للتجار إذا طاف في الاسواق . . ( 54 )
في أن قوام الدنيا بأربعة . . ( 62 )
قوله عليه السلام في الاستغفار ، وهو اسم واقع على ستة معان . . ( 68 )
[158]
فيما قاله عليه السلام مروره على المقابر . . ( 71 )
قوله عليه السلام في صفة الفقيه . . ( 74 )
في قوله عليه السلام لكميل : الناس ثلاثة ، وأن العلم خير من المال . . ( 76 )
أشعاره عليه السلام . . ( 85 )
الباب السابع عشر
ماصدر عن أمير المؤمنين ( ع ) في العدل في القسمة ووضع
الاموال في مواضعها . . ( 94 )
الباب الثامن عشر
ماأوصى به أمير المؤمنين ( ع ) عند وفاته . . ( 98 )
فيما أوصى عليه السلام به ابنه الحسن عليه السلام ومن بلغ كتابه . . ( 99 )
الباب التاسع عشر
مواعظ الحسن بن على عليهما السلام . . ( 101 )
فيما قاله عليه السلام في جواب أبيه علي عليه السلام في : العقل ، والحزم ، والمجد
، والسماحة
والشح ، والرقة ، والكلفة ، والجهل . . ( 101 )
في أجوبة الحسين والحسن عليهما السلام . . ( 102 )
كلمات قصار منه عليه السلام . . ( 105 )
قوله عليه السلام في المواعظ . . ( 110 )
[159]
الباب العشرون
مواعظ الحسين بن على عليهما السلام . . ( 116 )
قوله عليه السلام في مسيره إلى كربلا . . ( 116 )
في قوله عليه السلام لا ترفع حاجتك إلا إلى أحد ثلاثة ، وأن الاخوان أربعة . . (
118 )
الخطبة التي خطبها الحسين عليه السلام وفيها كلمات قصار منه عليه السلام . . ( 121
)
أشعار أنشدها الحسين عليه السلام . . ( 122 )
فيما قاله عليه السلام لرجل قال له : أنا رجل عاص ولا أصبر عن المعصية فعظني . . (
126 )
الباب الحادى والعشرون
وصانا على بن الحسين عليهما السلام ومواعظه وحكمه . . ( 128 )
من كلامه عليه السلام في الزاهدين . . ( 128 )
كتابه عليه السلام إلى محمد بن مسلم الزهري يعظه ، وترجمة محمد . . ( 131 )
كلمات قصار منه عليه السلام . . ( 135 )
في قوله عليه السلام : الزهد عشرة أجزاء . . ( 136 )
خطبته عليه السلام في يوم الجمعة . . ( 143 )
مناجاته عليه السلام في مسجد الحرام . . ( 146 )
كلامه عليه السلام في الموعظة والزهد والحكمة . . ( 148 )
كلمات قصار منه عليه السلام . . ( 160 )
الباب الثانى والعشرون
وصايا الباقر عليه السلام . . ( 162 )
وصيته عليه السلام لجابر بن يزيد الجعفي . . ( 162 )
[160]
في قوله عليه السلام : بعث الله محمدا صلى الله عليه واله بخمسة أسياف . . ( 167 )
كلامه عليه السلام في الموعظة ، وقوله عليه السلام : خذوا الكلمة الطيبة ممن قالها
وإن
لم يعمل بها . . ( 170 )
كلمات قصاره عليه السلام . . ( 172 )
فيما قاله عليه السلام : لعمر بن عبدالعزيز ، ورد فدك إليه عليه السلام . . ( 181 )
في قوله عليه السلام : شيعتنا ثلاثة أصناف . . ( 186 )
قوله عليه السلام في تعلم العلم . . ( 189 )
الباب الثالث والعشرون
مواعظ الصادق عليه السلام ، ووصاياه وحكمه . . ( 190 )
قوله عليه السلام : سبعة يفسدون أعمالهم . . ( 194 )
فيما قاله عليه السلام لسفيان الثوري . . ( 197 )
قوله عليه السلام في الصلاة وعلامة قبولها . . ( 199 )
قوله عليه السلام في الصلاة والحج والزكاة والصدق والاقتصاد . . ( 203 )
الرسالة التي خرجت منه عليه السلام إلى أصحابه . . ( 210 )
كلمات قصاره عليه السلام . . ( 229 )
العلم والعلماء والقضاة . . ( 247 )
في قوله عليه السلام : الحسد حسدان ، وترجمة فضيل بن العياض . . ( 255 )
في أن إسماعيل بن الخليل عليهما السلام كان أكبر من أخيه إسحاق عليه السلام . . (
260 )
صفات الشيعة . . ( 263 )
معنى قوله عليه : الهمز زيادة في القرآن . . ( 264 )
معنى قوله عليه السلام : ولا تعرب بعد الهجرة . . ( 267 )
[161]
الباب الرابع والعشرون
ما روى عن الصادق عليه السلام من وصاياه لاصحابه . . ( 279 )
وصيته عليه السلام لعبد الله بن جندب . . ( 279 )
وصيته عليه السلام لابي جعفر محمد بن النعمان الاحول ( مؤمن الطاق ) وفي ذيل
الصفحة ترجمته . . ( 286 )
ترجمة المغيرة بن سعيد وأبي الخطاب محمد بن مقلاص . . ( 289 )
رسالته عليه السلام إلى جماعة شيعته وأصحابه . . ( 293 )
الباب الخامس والعشرون
مواعظ موسى بن جعفر وحكمه عليهما السلام . . ( 296 )
وصيته عليه السلام لهشام وصفته للعقل ، وترجمة هشام . . ( 296 )
فيما قاله المسيح عليه السلام للحواريين . . ( 306 )
جنود العقل والجهل . . ( 317 )
كلمات قصاره عليه السلام . . ( 319 )
فيما قاله عليه السلام لابي حنيفة في المعصية ، وترجمة أبي حنيفة . . ( 322 )
ترجمة فضل بن يونس ، ذيل الصفحة . . ( 325 )
الباب السادس والعشرون
مواعظ الرضا عليه السلام . . ( 334 )
كلمات قصاره عليه السلام . . ( 334 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 161 سطر 19 الى ص 169 سطر 18
المعرفة ، وترجمة صفوان بن يحيى ذيل الصفحة . . ( 337 )
في الليل والنهار وأيهما خلق قبل صاحبه . . ( 340 )
[162]
ترجمة طاهر وهرثمة ، ذيل الصفحة . . ( 342 )
ترجمة ابن السكيت ، ذيل الصفحة . . ( 344 )
في التقية . . ( 347 )
قوله عليه السلام في الحلم والسكوت عن الجاهل . . ( 352 )
قوله عليه السلام في الجبر والتفويض . . ( 354 )
الباب السابع والعشرون
مواعظ أبى جعفر محمد بن على الجواد عليهما السلام . . ( 358 )
كتابه عليه السلام إلى سعد الخير وفيه : ذم الاحبار والرهبان . . ( 358 )
كلمات قصاره عليه السلام . . ( 364 )
الباب الثامن والعشرون
مواعظ أبي الحسن الثالث عليه السلام وحكمه . . ( 365 )
قوله عليه السلام في التوحيد والرسالة والامامة . . ( 366 )
كلمات قصاره عليه السلام . . ( 369 )
الباب التاسع والعشرون
مواعظ أبى محمد العسكرى عليهما السلام وكتبه إلى أصاحبه . . ( 370 )
قوله عليه السلام في : بسم الله الرحمن الرحيم . . ( 371 )
كلمات قصاره عليه السلام . . ( 373 )
كتابه عليه السلام إلى إسحاق بن إسماعيل النيسابوري . . ( 374 )
في أن لكل شئ مقدارا . . ( 377 )
كلمات قصاره عليه السلام . . ( 379 )
[163]
الباب الثلاثون
مواعظ القائم عجل الله تعالى فرجه وصلوات الله
وسلامه عليه وعلى آبائه ، وحكمه ، وفيه : حديث . . ( 380 )
مما كتبه عليه السلام جوابا لاسحاق بن يعقوب ، في : ظهور الفرج ، والرجوع إلى
رواة الحديث وعلة الغيبة . . ( 380 )
الباب الحادى والثلاثون
وصية المفضل بن عمر لجماعة الشيعة ، وفيه : حديث . . ( 380 )
الباب الثانى والثلاثون
قصة بلوهر ويوذآسف ، وفيها : قصص ، وحكايات . . ( 383 )
وفيما تنبيهات ، وتمثيلات ، ونصايح ، ومواعظ ، وذم الدنيا
الباب الثالث والثلاثون
نوادر المواعظ والحكم . . ( 444 )
فيما أوحى الله تعالى إلى نبي : إذا أصبحت فأول شئ يستقبلك فكله و . . . . ( 444 )
وصية ورقة بن نوفل لخديجة بنت خويلد عليها السلام . . ( 446 )
تبع حكيم حكيما سبعمأة فرسخ في سبع كلمات . . ( 447 )
فيما قاله عبدالله بن العباس لابنه علي . . ( 448 )
فيما قاله أبوذر بقوله : يا مبتغي العلم . . ( 451 )
فيما أوصى به آدم عليه السلام ابنه شيث عليه السلام ، وما أوحى الله تعالى إلى عزير
عليه السلام . . ( 452 )
فيما قالت المتمناة ابنه النعمان بن المنذر . . ( 456 )
[164]
وصية لقمان عليه السلام لابنه . . ( 458 )
إلى هنا
إلى هنا الجزء الخامس والسبعون وبه تم كتاب الروضة
فهرس الجزء السادس والسبعون
خطبة الكتاب
وأن الابوب المندرجة في هذا الجزء متمم لمجلد السادس عشر
وهي التي كانت ساقطة عن طبعة الكمباني . . ( 1 )
ابواب المعاصى والكبائر وحدودها
الباب الثامن والستون
معنى الكبيرة والصغيرة وعدد الكبائر ، وفيه :
آيات و : أحاديث . . ( 2 )
في أن الكبائر سبع . . ( 5 )
فيما قاله الامام الصادق عليه السلام لعمرو بن عبيد في الكبائر . . ( 6 )
بحث وتحقيق في الكبائر وعددها . . ( 10 )
[165]
الباب التاسع والستون
الزنا ، وفيه : آيات ، وأحاديث . . ( 17 )
فيمن يحب الزنا . . ( 18 )
للزاني ست خصال . . ( 22 )
العلة التي من أجلها حرم الزنا . . ( 24 )
الباب السبعون
حد الزنا وكيفية ثبوته وأحكامه . . ( 30 )
تحقيق في بيان قوله تعالى : " واللاتي يأتين الفاحشة " . . ( 30 )
في حد الزاني وأن أمير المؤمنين عليه السلام اقام الحد بخمسة نفر وكل نفر بخلاف
صاحبه . . ( 34 )
قصة رجل جاء إلى علي عليه السلام وقال : إني زنيت فطهرني . . ( 35 )
في أن الزنا أشر من شرب الخمر . . ( 37 )
العلة التي من أجلها جعل في الزنا أربعة من الشهود وفي القتل شاهدان . . ( 38 )
قصة امرأة أقرت بالزنا وهي حامل وما قال لها علي عليه السلام . . ( 45 )
شهادة النساء في الحدود ، وكيفية الحد . . ( 48 )
في امرأة فجرت في فلاة من الارض بعد ما أصابتها عطش شديد وقول عمر : لو لا
علي لهلك عمر . . ( 51 )
حكم المرأة التي تزوجت ولها زوج . . ( 57 )
شريعة العرب في الجاهلية في الزاني والزانية . . ( 59 )
[166]
الباب الحادى والسبعون
تحريم اللواط وحده وبدو ظهوره ، وفيه : آيات ،
و : أحاديث . . ( 62 )
في قول الصادق عليه السلام : ماكان في شيعتنا ثلاثة أشياء . . . . ( 63 )
حد اللوطي وعلة تحرم الذكران للمذكران والاناث للاناث . . ( 64 )
معنى قوله تعالى : " أو يزوجهم ذكرانا واناثا " . . ( 66 )
في أن رسول الله صلى الله عليه واله لعن المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من
النساء بالرجال . . ( 68 )
قصة رجل لاط بغلام ، ودرء الحد عنه أمير المؤمنين عليه السلام لمناجاته . . ( 73 )
الباب الثانى والسبعون
السحق وحده ، وفيه : 6 - أحاديث . . ( 75 )
الباب الثالث والسبعون
من أتى بهيمة ، وفيه : 5 - أحاديث . . ( 77 )
الباب الرابع والسبعون
حد النباش ، وفيه : حديث . . ( 79 )
في رجل نبش قبر امرأة فنكحها . . ( 79 )
[167]
الباب الخامس والسبعون
حد المماليك وأنه يجوز للمولى اقامة الحد على مملوكه . . ( 81 )
في أن حد العبد نصف حد الحر وعلته . . ( 82 )
الباب السادس والسبعون
حد الوطى في الحيض ، وفيه : حديث . . ( 86 )
الباب السابع والسبعون
حكم الصبى والمجنون والمريض في الزنا . . ( 87 )
فيما قاله مؤمن الطاق لابي حنيفة . . ( 89 )
الباب الثامن والسبعون
الزنا باليهودية والنصرانية والمجوسية والامة
ووطى الجارية المشتركة . . ( 90 )
في رجل وقع على جارية امرأته . . ( 91 )
الباب التاسع والسبعون
من وجد مع امرأة في بيت أو في لحاف ،
وفيه : 4 - أحاديث . . ( 93 )
في رجلين وجدا عريانا في ثبوت واحد وكذلك امرأتين . . ( 93 )
[168]
الباب الثمانون
الاستمناء ببعض الجسد ، وفيه : حديث . . ( 95 )
الباب الحادى والثمانون
زمان ضرب الحد ومكانه ، وحكم من أسلم بعد لزوم
الحد ، وحكم أهل الذمة في ذلك ، وأنه لاشفاعة في
الحدود ، وفيه نوادر أحكام الحدود . . ( 96 )
في رجل نصراني فجر بامرأة مسلمة فأسلم . . ( 96 )
في رجل تزوج امرأة ثم طلقها فبل الدخول فجهل فواقعها . . ( 100 )
الباب الثانى والثمانون
التعزير وحده والتأديب وحده ،
وفيه : 6 - أحاديث . . ( 102 )
الباب الثالث والثمانون
القذف والبذاء والفحش ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 103 )
بحث وتحقيق في قصة الافك ( ذيل الصفحة ) مفصلا . . ( 103 )
العلة التي من أجلها حرم الله تعالى قذف المحصنات . . ( 111 )
الباب الرابع والثمانون
الدياثة والقيادة ، وفيه : أحاديث . . ( 114 )
معنى الديوث . . ( 114 )
[169]
فيما قال الله تبارك وتعالى للجنة . . ( 116 )
الباب الخامس والثمانون
حد القذف والتأديب في الشتم وأحكامها ،
وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 117 )
حد من قال : احتلمت بامك . . ( 119 )
في أن من ذكر محمدا صلى الله عليه واله أو واحدا من أهل بيته عليهما السلام بالسوء
، وبما لا يليق
بهم ، والطعن فيهم ، وجب عليه القتل . . ( 120 )
الباب السادس والثمانون
حرمة شرب الخمر وعلتها والنهى عن التدواى بها ،
والجلوس على مائدة يشرب عليها ، وأحكامها ، وفيه :
آيات ، و : أحاديث . . ( 123 )
معنى قوله تعالى : " ومن ثمرات النخيل والاعناب تتخذون منه سكرا ورزقا
حسنا " في ذيل الصفحة وفيها ما يناسب المقام . . ( 123 )
في أن من شرب الخمر لم تقبل له صلاة أربعين يوما ، وعقاب من مات وفي بطنه
شئ من الخمر . . ( 126 )
في قول علي عليه السلام : الفتن ثلاث : حب النساء ، وشرب الخمر وحب الدينار
والدرهم . . ( 128 )
في أن رسول الله صلى الله عليه واله لعن في الخمر عشرة . . ( 130 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 169 سطر 19 الى ص 178 سطر 4
في أن أبا بكر شرب الخمر في المدينة ، وما قاله رسول الله صلى الله عليه واله . . (
131 )
العلة التي من أجلها سمي المسجد الفضيخ بالفضيخ . . ( 132 )
العلة التي من أجلها لم تقبل صلاة من شرب الخمر أربعين صباحا ، وفي
[170]
الذيل شرح . . ( 135 )
في أن م ترك الخمر للناس لا لله أدخله الله الجنة . . ( 154 )
الباب السابع والثمانون
حد شرب الخمر ، وفيه : أخبار وأحاديث . . ( 155 )
في أن شارب الخمر إذا شربها ضرب الحد ، فان عاد ضرب ، فان عاد قتل
في الثالثة . . ( 157 )
قصة قدامة بن مظعون . . ( 159 )
الباب الثامن والثمانون
الانبذة والمسكرات . . ( 166 )
الباب التاسع والثمانون
العصير من العنب والزبيب . . ( 274 )
قصة آدم عليه السلام وإبليس لعنه الله وقضيبين من عنب . . ( 174 )
قصة نوح عليه السلام وإبليس . . ( 175 )
الباب التسعون
أحكام الخمر وانقلابها ، وفيه : 4 - أحاديث . . ( 178 )
في قول علي عليه السلام : كلوا خل الخمر فانه يقتل الديدان في البطن . . ( 78 )
[171]
الباب الحادى والتسعون
والرقة والغلول وحدهما ، وفيه : آيات و : أحاديث . . ( 180 )
لايقطع الاجير والضعيف إذا سرقا . . ( 183 )
حكم الصبي والعبد إذا سرقا . . ( 187 )
قصة رجل قطع يده أمير المؤمنين عليه السلام وما قاله في مدحه ومعجزة منه عليه
السلام . . ( 188 )
فيما قاله الامام محمد بن علي الجواد عليهما السلام في قطع يد السارق . . ( 191 )
الباب الثانى والتسعون
حد المحارب واللص وجواز دفعهما ، وفيه :
آيات ، و : أحاديث . . ( 194 )
في أن من قتل دون ماله فهو شهيد . . ( 195 )
في قول أمير المؤمنين عليه السلام : اللص المحارب فاقتله . . ( 196 )
معنى المحارب ، وفي الذيل مايتعلق بالمقام . . ( 200 )
الباب الثالث والتسعون
من اجتمعت عليه الحدود بأيها يبدء ، وفيه : حديث . . ( 202 )
الباب الرابع والتسعون
النهى عن التعذيب بغير ماوضع الله من الحدود ،
وفيه : حديث . . ( 203 )
الباب الخامس والتسعون
أنه يقتل أصحاب الكبائر في الثالثة والرابعة ،
وفيه : حديثان . . ( 204 )
[172]
الباب السادس والتسعون
السحر والكهانة ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 205 )
تفسير قوله تعالى : " واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان " في ذيل
الصفحة ، وفيها تحقيق رشيق دقيق . . ( 205 )
في قول مولى الموحديث عليه السلام : من تعلم شيئا من السحر فقد كفر ، وحده
أن يقتل إلا أن يتوب . . ( 210 )
في ذم المنجم . . ( 212 )
قصة امرأة قالت لرسول الله صلى الله عليه وآله : إن لي زوجا وله علي غلظة وصنعت به
شيئا لاعطفه على ، فقال صلى الله عليه وآله : اف لك ، كدرت دينك لعنتك الملائكة
الاخيار . . ( 214 )
الباب السابع والتسعون
حد المرتد وأحكامه ، وفيه أحكام قتل الخوارج
والمخالفين ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 215 )
بحث في حبط العمل في ذيل الصفحة . . ( 215 )
بحث في توبة المرتد . . ( 219 )
حكم المرأة المرتدة . . ( 220 )
قصة أبي بجير وانه قتل ثلاثة عشر رجلا من الخوارج . . ( 223 )
حد من جحد إماما . . ( 225 )
في الغلاة الذين حرقهم أمير المؤمنين عليه السلام . . ( 227 )
[173]
الباب الثامن والتسعون
القمار ، وفيه : آيات ، وأحاديث . . ( 228 )
تفسير الآيات في ذيل الصفحة . . ( 228 )
في الشطرنج والتماثيل والنرد وأربعة عشر . . ( 231 )
فيما فعل يزيد لعنه الله لما حمل رأس الحسين عليه السلام إليه . . ( 237 )
الباب التاسع والتسعون
الغناء ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 239 )
في أن الغناء يورث النفاق والفقر ، وفي الجنة غناء . . ( 241 )
الباب المأة
المعازف والملاهى ، وفيه : آية ، و : أحاديث . . ( 248 )
الباب الحادى والمأة
ماجوز من الغناء وما يوهم ذلك . . ( 254 )
في الجارية النائحة . . ( 254 )
قرائة القرآن بصوت الحسن والامر بها . . ( 255 )
بحث لطيف دقيق ذيل الصفحة في الترجيع والتغني وحسن الصوت في قراءة
القرآن ، وكيف ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله الرخصة في التغني والغناء وضرب
الدف والطبل وسماع الحداء ، وأنكر أئمتنا عليهم السلام من زمان مولانا أبي جعفر
محمد الباقر عليه السلام إلى آخرهم شديدا . . ( 256 )
[174]
الباب الثانى والمأة
الصفق والصفير ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 264 )
في أن قوله تعالى : " وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصديقة " يعني :
التصفير والتصفيق ، والتصفير عمل قوم لوط عليه السلام وفي ذيل الصفحة مايناسب
المقام . . ( 264 )
الباب الثالث والمأة
أكل مال اليتيم ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 266 )
العلة التي من أجلها حرم الله أكل مال اليتيم . . ( 268 )
الدخول في بيت اليتيم . . ( 272 )
الباب الرابع والمأة
من أحدث حدثا أو آوى محدثا ومعناه . . ( 274 )
في صحيفة مختومة في غمد سيف رسول الله صلى الله عليه وآله وفي ذيل الصفحة مايناسب
وما يتعلق بها . . ( 274 )
الباب الخامس والمأة
التطلع في الدور . . ( 277 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله إن الله تعالى كره لكم أربعا وعشرين خصلة . .
( 277 )
في رجل اطلع من شق الباب ، وفي ذيل الصفحة مايتعلق بالمقام . . ( 278 )
[175]
الباب السادس والمأة
التعرب بعد الهجرة ، وفيه : حديثان . . ( 280 )
الباب السابع والمأة
عمل الصور وابقائها واللعب بها ، وفيه :
آية ، و : أحاديث . . ( 281 )
بحث حول التماثيل والتصاوير وكسرهما ومحوهما في ذيل الصفحة . . ( 281 )
النهي عن تجديد القبر ، وفي الذيل مايتعلق بالمقام . . ( 285 )
عقاب من كذب في رؤياه ، ومن صور تماثيل ، والمستمع بين قوم وهم له
كارهون . . ( 287 )
الباب الثامن والمأة
الشعر وساير التنزهات واللذات ، وفيه :
آيات ، و : أحاديث . . ( 289 )
في أن آدم عليه السلام كان أول من قال الشعر ، وما أجابه إبليس . . ( 290 )
في ذم الرجل الذي امتلى جوفه من الشعر . . ( 292 )
[176]
ابواب الزى والتجمل
الباب التاسع والمأة
التجمل ، واظهار النعمة ، ولبس الثياب الفاخرة
والنظيفة ، وتنظيف الخدم ، وبيان مالايحاسب الله
عليه المؤمن ، والدعة والسعة في الحال ، وماجاء
في الثوب الخشن والرقيق ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 295 )
قوله تعالى : " يابني آدم قد انزلنا عليكم لباسا " وذيل الصفحة مايناسب
المقام . . ( 295 )
ثلاثة أشياء لايحاسب الله عليها المؤمن . . ( 299 )
في الفتوة والمروة ومعناها . . ( 300 )
فيما يلبس علي عليه السلام . . ( 311 )
فيمن لبس ثياب شهرة . . ( 314 )
الباب العاشر والمأة
كثرة الثياب ، وفيه : 3 - أحاديث . . ( 317 )
الباب الحادى عشر والمأة
نادر ( وبياض )
الباب الثانى عشر والمأة
النهى عن التعرى بالليل والنهار ، وفيه حديث . . ( 318 )
[177]
الباب السابع عشر والمأة
آداب لبس الثياب والدعاء عنده ،
وفيه : حديثان . . ( 319 )
الباب السابع والعشرون والمأة
آداب الفرش والتواضع فيها ، وفيه : آية ،
و : 16 - حديثا . . ( 321 )
في فراش علي وفاطمة عليهما السلام . . ( 322 )
وسادة فيها تماثيل . . ( 323 )
في تماثيل الشجر والشمس والقمر . . ( 324 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء السادس والسبعون
ولايخفى : بأن أبواب : 111 - 113 - إلى : 116 ، و : 118 -
إلى : 126 ، و : 128 - إلى : 131 ، هذا الجزء كانت بياضا في الاصل
[178]
فهرس الجزء السابع والسبعون
خطبة الكتاب
كتاب الطهارة
ابواب المياه واحكامها
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 178 سطر 5 الى ص 186 سطر 18
الباب الاول
طهورية الماء ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 2 )
تفسير الآيات وقصة رجل من الانصار الذي استنجى بالماء . . ( 2 )
معنى الطهور . . ( 6 )
في أن الماء يطهر ، وماقاله شيخنا بهاء الدين العاملي قدس سره . . ( 8 )
الباب الثانى
ماء المطر وطينه
الباب الثالث
حكم الماء القليل وحد الكثير وأحكامه وحكم الجارى . . ( 14 )
في الحمامة والدجاجة وأشباههن تطأ العذرة ثم تدخل في الماء . . ( 14 )
حكم غدير الماء . . ( 17 )
[179]
الكر وحده ، وفيه تحقيق وتفصيل . . ( 18 )
الغدير وحكمه . . ( 21 )
الباب الرابع
حكم البئر ومايقع فيها . . ( 23 )
في نزح ماء البئر . . ( 24 )
الباب الخامس
البعد بين البئر والبالوعة . . ( 31 )
البعد بين البئر والبالوعة ، وفيه توضيح وتنقيح . . ( 31 )
الباب السادس
حكم الماء الحمام . . ( 34 )
في أنه لو تنجس الحياض الصغار هل تطهر بمجرد الاتصال أم يعتبر فيه
الامتزاج ، وفي ذيل الصفحة مايتعلق بالمقام . . ( 35 )
الاقوال في غسالة الحمام . . ( 37 )
الباب السابع
المضاف وأحكامه . . ( 39 )
في ماء الورد والقرع والرياحين والعصير وغيره ، وفيه بيان ، وفي ذيل الصفحة
مايناسب ذلك . . ( 39 )
[180]
( أبواب )
الاسئار وبيان اقسام النجاسات واحكامها
الباب الاول
أسئار الكفار وبيان نجاستهم وحكم مالاقوة ، وفيه :
آيات ، و : أحاديث . . ( 42 )
بحث حول طهارة أهل الكتاب ونجاستهم ، وفي الذيل مايتعلق به . . ( 42 )
في ثوب النصارى والمجوس واليهودي . . ( 46 )
في الاكل والشرب مع الكفار . . ( 49 )
الباب الثانى
سؤر الكلب والخنزير والسنور والفارة وأنواع السباع
وحكم مالاقته رطبا أو يابسا . . ( 54 )
في كيفية تطهير الاناء من ولوغ الكلب . . ( 54 )
في ثوب الانسان إذا أصابه كلب أو خنزير أو تعلب أو ارنب أو فارة أو وزغة . . ( 57 )
الاقول في النضح . . ( 60 )
الباب الثالث
سؤر المسوخ والجلال وآكل الجيف . . ( 66 )
المسوخ ثلاثة عشر وسبب المسخ . . ( 66 )
الاقوال في فم الهرة إذا تنجس . . ( 68 )
[181]
الباب الرابع
سؤر العظاية والحية والوزغ وأشباهها مما ليست له
نفس سائلة . . ( 70 )
الباب الخامس
سؤر ملايؤكل لحمه من الدواب وفضلات الانسان . . ( 72 )
الاقوال في تبعية السؤل للحيوان في الطهارة . . ( 27 )
الاقوال في تبعية السؤر للحيوان في الطهارة . . ( 72 )
ابواب النجاسات والمطهرات واحكامها
الباب الاول
نجاسة الميتة وأحكامها وحكم الجزء المبان من الحى
والاجزاء الصغار المنفصلة عن الانسان ومايجوز
استعماله من الجلود . . ( 74 )
في طهارة ماينفصل من بدن الانسان من الاجزاء الصغيرة . . ( 75 )
بيان في كون السباع قابلة للتذكية ، والاستصباح بالدهن النجس . . ( 76 )
الباب الثانى
حكم مايؤخذ من سوق المسلمين ويوجد في أرضهم ،
وفيه : 6 - أحاديث . . ( 82 )
[182]
الباب الثالث
نجاسة الدم وأقسامه وأحكامه . . ( 84 )
بيان في دم القروح والجروح وحدهما . . ( 84 )
تحقيق وتفصيل في العفو عما دون الدرهم . . ( 87 )
الدمل الذي يسيل منه القيح . . ( 90 )
الباب الرابع
نجاسة الخمر وساير المسكرات والصلاة في ثوب
أصابته ، وفيه : آية ، و : أحاديث . . ( 93 )
القائلون بنجاسة الخمر واستدلالهم . . ( 94 )
علة الرخصة في الصلاة في ثوب أصابه خمر وودك الخنزير . . ( 98 )
الباب الخامس
نجاسة البول والمنى وطريق تطهيرهما وطهارة
الوذى وأخواتها . . ( 100 )
البحث في بول الرضيع . . ( 101 )
في المذي وطهارته ونجاسته . . ( 102 )
الدليل على نجاسة المني . . ( 105 )
الباب السادس
أحكام سائر الابوال والارواث والعذرات ورجيع الطيور . . ( 107 )
في بول مايؤكل لحمه . . ( 107 )
تنقيح وتوضيح في نجاسة البول والغائط مالايؤكل لحمه . . ( 111 )
[183]
الباب السابع
ما اختلف الاخبار والاقوال في نجاسته ، وفيه :
آية ، و : أحاديث . . ( 113 )
معنى قوله عز اسمه : " وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد " وفيه تحقيق ومايناسب
ومايتعلق بالمقام . . ( 115 )
في أن الحديد طاهر ، والاختلاف في سؤر الحايض . . ( 115 )
عرق الجنب من الحلال والحرام . . ( 117 )
الباب الثامن
حكم المشتبه بالنجس ، وباين أن الاصل الطهارة
وغلبته على الظاهر . . ( 122 )
في الفارة الرطبة تمشي على الثياب والفارة والدجاجة والحمامة وأشباههن
تطاء العذرة ثم تطاء الثوب . . ( 122 )
في موضع النجاسة إذا اشتبه . . ( 126 )
الباب التاسع
حكم مالاقى نجسا رطبا أو يابسا . . ( 127 )
الاقوال في التعدد إذا وقع المغسول في الماء الجاري أو الراكد . . ( 130 )
[184]
الباب الحادى عشر
أحكام الغسالات . . ( 134 )
في غسالة الخبث والمستعمل في الاغسال المندوبة . . ( 134 )
بحث في غسالة الوضوء والغسل في ذيل الصفحة . . ( 145 )
الباب الثانى عشر
تطهير الارض والشمس وما تطهرانه والاستحالة
والقدر المطهر منها . . ( 147 )
الاقوال في مطهرية الشمس وكيفية التطهير بها . . ( 151 )
في الدخان المتسحيل من الاعيان النجسة ، والطين ، والعجين . . ( 154 )
الباب الثالث عشر
أحكام الاوانى وتطهيرها . . ( 160 )
في دن وحب الخمر . . ( 161 )
[185]
ابواب آداب الخلا والاستنجاء
الباب الاول
علة الغايط ونتنه وعلة نظر الانسان إلى سفله
حين التغوط وعلة الاستنجاء . . ( 163 )
الباب الثانى
آداب الخلاء . . ( 167 )
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان أشد الناس توقيا عن البول . . ( 168 )
مواضع المنهي عنها للبول . . ( 169 )
في قول علي عليه السلام : سبعة لايقرءون القرآن . . ( 174 )
الدعاء في دخول الخلاء . . ( 179 )
تغطية الرأس في اللخلاء ، وفي ذيل الصفحة مايناسب . . ( 183 )
في أن أول حد من حدود الصلاة هو الاستنجاء وهو أحد عشر . . ( 194 )
الباب الثالث
آداب الاستنجاء والاستبراء . . ( 197 )
جرت في البراء بن معرور الانصاري ثلاث من السنن . . ( 197 )
قصة قوم كانوا ينجون بالخبز صبيانهم . . ( 202 )
فيمن بال ولم يكن معه ماء . . ( 205 )
كيفية الاستنجاء . . ( 208 )
[186]
" ابواب الوضوء "
الباب الاول
ماينقض الوضوء وما لاينقضه . . ( 212 )
في أن الوضوء لاينقض بالمذي والقئ والرعاف والدم . . ( 216 )
الباب الثانى
علل الوضوء وثوابه وعقاب تركه . . ( 229 )
العلة التي من أجلها توضأ الجوارح الاربع . . ( 229 )
الباب الثالث
وجوب الوضوء وكيفيته وأحكامه ،
وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 239 )
تفسير قوله تعالى : " ياأيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم
وأيديكم إلى المرافق " وما قاله ابن هشام ، وفي الذيل مايتعلق بذلك . . ( 239 )
البحث في مسح الرجلين وغسلهما . . ( 240 )
الباب الرابع
ثواب اسباغ الوضوء وتحديده ، والكون على طهارة ،
وبيان أقسام الوضوء وأنواعه . . ( 301 )
فيما قال الله تعالى لموسى عليه السلام والرسول صلى الله عليه وآله لاصحابه . . (
301 )
في استحباب الوضوء للجماع وبعد الجماع . . ( 305 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 186 سطر 19 الى ص 194 سطر 18
[187]
الباب الخامس
التسمية والادعية المستحبة عند الوضوء وقبله وبعده . . ( 314 )
العلة التي من أجلها يجب الاستنجاء من البول بالماء . . ( 319 )
الباب السادس
التولية والاستعانة والتمندل . . ( 329 )
في كراهية التمندل بعد الوضوء . . ( 331 )
الباب السابع
سنن الوضوء وآدابه من غسل اليد والمضمضة
والاستنشاق وماينبغي من المياه وغيرها . . ( 332 )
في الماء الذي تسخنه الشمس والنهي عن الوضوء والغسل والعجين به . . ( 335 )
في السواك وفيه عشر خصال . . ( 341 )
الباب الثامن
مقدار الماء للوضوء والغسل وحد المد والصاع . . ( 348 ) التحقيق في تحديد الصاع
والمد . . ( . 35 )
في الذيل بحث وتحقيق في المكاييل والمد والصاع . . ( 353 )
الباب التاسع
من نسي او شك في شئ من افعال الوضوء ومن تيقن
الحدث وشك في الطهارة والعكس ومن يرى
بللا بعد الوضوء . . ( 358 )
[188]
الباب العاشر
حكم صاحب السلس والبطن ، وأصحاب الجباير ووجوب
ازالة الحايل عن الماء . . ( 384 )
فيمن قطع يده ورجله . . ( 364 )
في الجيرة مفصلا . . ( 368 )
في الجرح والكسر . . ( 371 )
إلى هنا
انتهى الجزء السابع والسبعون وهو الجزء الاول من المجلد الثامن عشر
فهرس الجزء الثامن والسبعون
أبواب الاغسال واحكامها
الباب الاول
علل الاغسال وثوابها وأقسامها وواجبها ومندويها ،
وجوامع أحكامها . . ( 1 )
العلة التي من أجلها أمر الله تعالى بالاغتسال من الجنابة ، ولم يأمر من
البول والغائط . . ( 1 ) علة غسل العيد والجمعة والميت . . ( 3 )
في تعداد الاغسال . . ( 5 )
[189]
في من مس ميتا . . ( 15 )
الليالي التي يستحب فيها الغسل في شهر رمضان . . ( 16 )
الاغسال المندوبة . . ( 22 )
الباب الثانى
جوامع أحكام الاغسال الواجبة والمندوبة وآدابها . . ( 25 )
في قوم يكونون في السفر وكان لهم ميت وجبب . . ( 26 )
في أن لكل غسل وضوء ماخلا غسل الجنابة . . ( 27 )
في تداخل الاغسال . . ( 29 )
في رجل اجتمع عليه عشرون غسلا فرض وسنة ومستحب وتعداده . . ( 30 )
الباب الثالث
وجوب غسل الجنابة وعلله وكيفيته وأحكام الجنب ،
وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 33 )
تفسير قوله تعالى : " لاتقربوا الصلاة وأنتم سكارى . . ولا جنبا إلا عابري
سبيل " وذيل الصفحة مايناسب ذلك . . ( 33 )
الدعاء عن د الغسل . . ( 40 )
في عدم جواز لبث الجنب والحايض في المساجد . . ( 45 )
خمس خصال تورث البرص . . ( 49 )
في البول بعد الجنابة . . ( 50 )
في كيفية الغسل وفي الذيل مايناسب ويتعلق بها . . ( 53 )
حكم البلل الخارج بعد الغسل من الرجل والمرأة . . ( 69 )
[190]
الباب الرابع
غسل الحيض والاستحاضة والنفاس ، وعللها وآدابها
وأحكامها ، وفيه : آيتان ، و : أحاديث . . ( 74 )
معنى قوله تعالى : " يسئلونك عن المحيض " ومعنى المحيض وفي الذيل
مايتعلق به . . ( 74 )
فيما قاله الشيخ بهاء الدين رحمه الله في معنى الآية . . ( 77 )
أقل أيام الحيض وأكثرها ، وأن أول من طمثت من بنات الانبياء عليهم السلام
سارة . . ( 81 )
معنى المحرر والمسجد . . ( 84 )
أيام النفاس وأكثرها . . ( 86 )
الحيض والحمل . . ( 93 )
الباب الخامس
فضل غسل الجمعة وآدابها وأحكامها . . ( 122 )
في أن غسل الجمعة مستحب ، وذهب الصدوقان إلى الوجوب . . ( 122 )
الباب السادس
التيمم وآدابه وأحكامه ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 131 )
فيمن وجد من الماء ملا يكفيه للطهارة . . ( 134 )
الاقوال في كيفية التيمم . . ( 141 )
وقت التيمم . . ( 146 )
في عدد الضربات في التيمم . . ( 150 )
[191]
في جواز التيمم بالجص والنورة ولايجوز بالرماد ، وفيه : توضيح ، وفي الذيل
تأييد وتوجيه والبحث في الحجر . . ( 164 )
ابواب الجنايز ومقدماتها ولواحقها
الباب الاول
فضل العافية والمرض وثواب المرض وعلله وأنواعه . . ( 170 )
خمس خصال من فقد منهن واحدة لم يزل ناقص العيش زايل العقل . . ( 171 )
قصة رجل مريض من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله ، وقوله قل : ربنا آتنا في
الدنيا
حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار . . ( 174 )
في الحمي وما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل أتعرف ام ميلدم . . ( 176 )
معنى قوله تعالى : " ما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم " وأن الله تعالى
يخص أولياءه بالمصائب . . ( 180 )
فيما كان للمريض . . ( 184 )
فيما قاله أمير المؤمنين عليه السلام لبعض أصحابه في علة اعتلها . . ( 190 )
في أن المؤمن يبتلى بكل بلية ويموت بكل ميتة إلا أنه لايقتل نفسه . . ( 196 )
الباب الثانى
آداب المريض وأحكامه وشكواه وصبره وغيرها . . ( 202 )
في أن الشكاية أن بليت بمالم يبل به أحد ، وأن آه ، اسم من أسماء الله
عزوجل . . ( 202 )
في قول الصادق عليه السلام : ذكرنا أهل البيت شفاء . . ( 203 )
دعاء المريض لنفسه . . ( 212 )
[192]
الباب الثالث
في الطاعون والفرار منه ومنن ابتلى به وموت الفجأة ،
وفيه : حديثان . . ( 213 )
في قول النبي صلى الله عليه وآله : موت الفجأة رحمة للمؤمن وعذاب للكافرين . . (
213 )
الباب الرابع
ثواب عيادة المريض وآدابها وفضل السعى في حاجتهه
وكيفية معاشرة أصحاب البلاء . . ( 214 )
في قول النبي صلى الله عليه وآله : ليس على النساء جمعة ولا جماعة ولا أذان ولا
اقامة
ولا عيادة مريض ولا اتباع جنازة ولا تقيم عند قبر . . ( 215 )
فيما ينبغي للمريض . . ( 218 )
الدعاء للمريض . . ( 225 )
ثواب من عاد مريضا . . ( 228 )
الباب الخامس
آداب الاحتضار وأحكامه . . ( 230 )
في كراهة حضور الحائض والجنب عند الاحتضار . . ( 230 )
قصة شاب حضره رسول الله صلى الله عليه وآله عند وفاته وكان له ام ساخطة . . ( 232 )
في أن فاطمة عليها السلام مكثت بعد رسول الله صلاى الله عليه وآله ستين يوما ،
وتلقين الميت . . ( 233 )
في قرائة سورة والصافات عند المحتضر . . ( 238 )
في حضور الرسول صلى الله عليه وآله وعلي عليه السلام عند المؤمن المحتضر . . ( 244
)
[193]
الباب السادس
تجهيز الميت وما يتعلق به من الاحكام . . ( 247 )
في الغريق والمصعوق والمبطون والمهدوم والمدخن . . ( 248 )
العلة التي من أجلها دفنت عليها السلام بالليل ، وقصة أسماء بنت عميس و
فاطمة عليها السلام وأنها من جعل القصاصين ، ذيل الصفحة . . ( 250 )
في وفاة فاطمة عليها السلام وماجرى بعدها . . ( 254 )
الباب السابع
تشييع الجنازة وسننه وآدابه . . ( 257 )
ثواب من شيع جنازة ومن صلى على ميت . . ( 257 )
الدعاء في رؤية الجنازة ، وآداب تشييع الجنازة . . ( 262 )
في أن رسول الله صلى الله عليه وآله وضع ردائه في جنازة سعد بن معاذ ، ومايستحب
لصاحب المصيبة . . ( 269 )
في القيام عند مرور الجنازة والاقوال فيه . . ( 272 )
آداب حمل الجنازة . . ( 276 )
الباب الثامن
وجوب غسل الميت وعلله وآدابه وأحكامه . . ( 285 )
العلة التي من أجلها يغسل الميت . . ( 285 )
في كيفية غسل الميت . . ( 288 )
فيما يجب في غسل الميت . . ( 291 )
في غسل من كان مخالفا ، للحق في الولاية ، والخوارج ، والغلاة ،
[194]
والنواصب ، والمجسمة . . ( 299 )
في تغسيل كل من الزوجين الآخر ، وإذا مات الميت وليس معها ذو محرم . . ( 300 )
في غسل الصبي والصبية ، وأن عليا عليه السلام غسل رسول الله صلى الله عليه وآله . .
( 306 )
في أن الحسن والحسين وزينب وام كلثوم عليهم السلام والعباس وسلمان و
عمارا والمقداد وأبا ذر وحذيفة وام سلمة وام ايمن وفضة رضي الله تعالى -
عنهم كانوا حاضرا في تجهيز فاطمة عليها السلام . . ( 310 )
الباب التاسع
التكفين وآدابه وأحكامه . . ( 311 )
في الحنوط . . ( 312 )
في الجريدتين ومحلهما . . ( 314 )
الاقوال في حد الواجب من الكفن . . ( 319 )
فيما يكتب بالكفن . . ( 327 )
دعاء الجوشن المشهور بدعاء الجوشن الكبير . . ( 331 )
أحاديث في فاطمة عليها السلام وغسلها وكفنها ودفنها في ذيل الصفحة . . ( 335 )
الباب العاشر
وجوب الصلاة على الميت وعللها وآدالها وأحكامها . . ( 339 )
تحقيق وتفصيل في الصلاة على غير المؤمن . . ( 339 )
العلة التي من أجلها جعلت للميت خمس تكبيرات . . ( 343 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 194 سطر 19 الى ص 202 سطر 18
في صلاة النبي صلى الله عليه وآله على فاطمة بنت أسد رضي الله تعالى عنها . . ( 350
)
في كيفية صلاة الميت . . ( 352 )
في الصلاة على الطفل . . ( 359 )
[195]
في شرعية اللحد ووجوب ستر عورة الميت عند الصلاة وتقديم الكفن على
الصلاة . . ( 383 )
في صفوف صلاة الميت . . ( 387 )
قصة مغيرة بن أبي العاص عم عثمان ، ومافعل له عثمان ، وقول رسول الله صلى الله عليه
وآله
في حقه : لعن الله من أعطاه راحلة أو رحلا أو قتبا أو سقاء أو قربة أو دلوا أو
خفا أو نعلا أو زادا أو ماء ، فاعطاها كلها عثمان ، وأن عثمان قتل بنت
رسول الله صلى الله عليه وآله . . ( 392 )
في نيف وسبعين رجلا دخلوا سر من رأى للتهنئة بمولد المهدي ( عج ) . . ( 395 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الثامن والسبعون هو الجزء الثانى
من المجلد الثامن عشر
فهرس الجزء التاسع والسبعون
الباب الحادى عشر
أحكام الشهيد والمصلوب والمرجوم والمقتص منه
والجنين وأكيل السبع وأشباههم في الغسل
والكفن والصلاة . . ( 1 )
في أن الشهيد الذي قتل بين يدي إمام أو من نصبه في نصرته لايغسل
ولايكفن . . ( 1 )
فيمن مات في السفينة ، وماينزع عن الشهيد . . ( 2 )
في المقتول إذا قطع أعضاءه . . ( 7 )
[196]
فيما بقي من الميت إذا أكله السبع ، وحكم المرأة الحامل . . ( 9 )
الباب الثانى عشر
الدفن وآدابه وأحكامه ، وفيه : آيتان ، و : أحاديث . . ( 14 )
في استحباب رفع القبر بمقدار أربع أصابع مفرجات . . ( 15 )
النهي في تجديد القبر . . ( 16 )
في كراهة البناء على القبر . . ( 19 )
في رش الماء على القبر . . ( 23 )
فيما أوصت به فاطمة عليها السلام عليا عليه السلام في غسلها وكفنها والصلاة عليها
ودفنها ، وما
قاله علي عليه السلام لما وضعها في القبر . . ( 27 )
العلة التي من أجلها يولد الانسان ههنا ويموت في موضع آخر . . ( 28 )
فيمن لايدخل الجنة . . ( 32 )
في طرح التراب على القبر والنهي عن ذوي الارحام . . ( 35 )
في تربيع القبر والنهي عن تحصيصه . . ( 36 )
في استحباب نصب علامة في القبر . . ( 47 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : لاتتخذوا قبري عيدا ولاتتخذوا قبوركم مساجد
ولا بيوتكم قبورا ، وفيه بيان وشرح . . ( 55 )
الباب الثالث عشر
شهادة أربعين للميت . . ( 59 )
نسخة الكتاب الذي يوضع عند الجريدة مع الميت . . ( 59 )
قصة عابد من بني إسرائيل كان مراء ، فلما مات شهد أربعون من بني إسرائيل
فقالوا : أللهم إنا لانعلم منه إلا خيرا وأنت أعلم به منا ، فاغفر له ، فقام
[197]
أربعون غير الاربعين وقالوا بمثل ماقالوا ، فاقم أربعون غيرهم وقالوا بمثل
ماقالوا ، فأوحى الله تعالى إلى داود عليه السلام ما منعك أن تصلى عليه ، فقال :
الذي أخبرتني ، فأوحى الله إليه أنه قد شهد قوم فأجزت شهادتهم وغفرت له . . ( 6 )
الباب الرابع عشر
استحباب الصلاة عن الميت والصوم والحج والصدقة
والبر والعتق عنه والدعاء له والترحم عليه وبيان
مايوجب التخلص من شدة الموت وعذاب القبر وبعده . . ( 62 )
في أن الميت ليفرح بالتراحم عليه ، ويدخل عليه في قبره الصلاة والصوم
والحج والصدقة والبر والدعاء . . ( 62 )
فيمن كان بارا بوالديه أو عاقا لهما . . ( 65 )
الباب الخامس عشر
نقل الموتى والزيارة بهم . . ( 66 )
قصة نوح عليه السلام وعظام آدم عليه السلام ومسجد الكوفة . . ( 66 )
قصة موسى عليه السلام وعظام يوسف عليه السلام وعجوز عمياء . . ( 67 )
بحث في نقل الميت إلى غير بلد موته . . ( 69 )
الباب السادس عشر
التعزية والماتم وآدابهما وأحكامها . . ( 71 )
في وضع الرداء لصاحب المصيبة . . ( 71 )
في الجلوس للتعزية ، وجلوس مولانا الصادق عليه السلام بعد موت ابنه إسماعيل . . (
72 )
معنى قوله تعالى : " ولايعصينك في معروف " وماقاله رسول الله صلى الله عليه وآله
وكيفية
[198]
العنوان - الصفحة
أخذ البيعة من النساء . . ( 76 )
في البكائين . . ( 76 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : لكن حمزة لابواكي له . . ( 92 )
فيما كتب رسول الله صلى الله عليه وآله إلى معاذ . . ( 95 )
في لطم الخدد وشق الجيوب والثياب النياحة . . ( 106 )
الباب السابع عشر
أحر المصائب ( 114 )
في أطفال المؤمنين والمسلمين في القيامة . . ( 118 )
في امرأة مات ابنها . . ( 120 )
فيما اوحى الله تعالى لداود عليه السلام في موت ابنه . . ( 121 )
فيما كتبه رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وآله والرؤيا التي رآها ، وقصة امرأة
كانت
اسمها اميم . . ( 122 )
في أطفال المؤمنين عند عرض الخلائق للحساب . . ( 123 )
الباب الثامن عشر
فضل التعزي والصبر عند المصائب والمكاره ،
وفيه : آيات ، و : أحاديث ( 125 )
تفسير قوله تعالى : ( ولنبلوكم بشئ من الخوف والجوع ونقص من
الاموال والانفس والثمرات وبشر الصابرين ) . . ( 125 )
معنى قوله عز اسمه : ( انا لله وانا اليه راجعون ) . . ( 126 )
ثواب الاسترجاع . . . ( 127 )
فيما اوحى الله تعالى إلى موسى عليه السلام حين مناجاته . . ( 134 )
[199]
العنوان - الصفحة
في الصبر وفضيلته . . ( 136 )
في ان الصبر ثلاثة : عند المصيبة ، وعلى الطاعة ، وعن المعصية . . ( 139 )
قصة ام سلمة . . ( 140 )
في كتاب مفصل كتبه مولانا الصادق عليه السلام إلى عبدالله بن الحسن . . ( 146 )
الباب التاسع عشر
في ذكر صبر الصابرين والصابرات ( 149 )
قصة رجل قد ذهبت عيناه واسترسلت يداه ورجلاه وكان حامدا وشاكرا لله تعالى
وكان له ابن افترسه السبع . . ( 149 )
قصة ابي طلحة وزوجته اسم سليم وابنه الذي مرض فمات وما فعلت ام سليم
وقولها له : كان عندنا وديعة . . ( 150 )
قصة امرأة كانت في بني اسرائيل وكان لها ابنان ، وقصة رجل من الانصار
وامه . . ( 151 )
قصة امرأة كانت مات ابنها وقولها : لولا ان الموت أشرف الاشياء لابن آدم لما
أمات الله نبيه صلى الله عليه وآله وأبقى عدوه ابليس ، وقصة امرأة كانت لها ابن
ازدحمت
عليه الابل فرمت به في البئر ومات . . ( 152 )
في قول يونس النبي عليه السلام لجبرئيل عليه السلام دلني على أعبد أهل الارض ،
ومرور
عيسى عليه السلام برجل أعمى أبرص مقعد . . ( 153 )
قصة سليمان عليه السلام وموت ابنه وملكين في هيئة البشر . . ( 154 )
الباب العشرون
النوادر ( 156 )
الخطبة التي خطبها علي عليه السلام بعد تلاوة قوله تعالى : ( ألهيكم التكاثر ) . .
( 156 )
شرح الخطبة وشرح لغاتها . . ( 158 )
[200]
في كيفية قبض روح المؤمن والكافر . . ( 167 )
في حضور مجلس العالم . . ( 170 )
في أن من مات على الولاية في غيبة القائم عليه السلام أعطاه الله أجر ألف شهيد مثل
شهداء بدر واحد . . ( 173 )
في قول علي عليه السلام : إن للمرء المسلم ثلاثة أخلاء . . ( 174 )
قصة جارية وأشعارها في المقابر مصر . . ( 178 )
كتاب الصلاة
وهو القسم الثانى من المجلد الثامن عشر
الباب الاول
فضل الصلاة وعقاب تاركها ، وفيه :
آيات ، و : أحاديث . . ( 188 )
تفسير الآيات . . ( 191 )
المراد من أهل البيت . . ( 196 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إن لله تعالى ملكا يسمى سخائيل يأخذ البروات
للمصلين عند كل صلاة . . ( 203 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : حبب إلى من دنياكم ، وفيه بيان من الصدوق
والعلامة المجلسي رحمهما الله تعالى وإيانا . . ( 211 )
في أن الاسلام عشرة أسهم . . ( 212 )
[201]
في أن تارك الصلاة كافر والزاني لايكون كافر . . ( 214 )
في ذم من ترك صلاة العصر . . ( 217 )
أرجى آية في كتاب الله تعالى : " وأقم الصلاة طرفي النهار . . " ( 220 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : إنما مثل هذه الصلوات الخمس مثل نهر جار بين
يدي
باب أحدكم يغتسل منه في اليوم . . ( 223 )
في أن لكل شئ وجه ووجه الدين الصلاة ، وقول الصادق عليه السلام صلاة فريضة
خير من عشرين حجة ، وفيه بيان كاف شاف وإشكال وجواب على فضل الحج
على الصلاة . . ( 227 )
فيما كان للمصلي . . ( 232 )
الباب الثانى
علل الصلاة ونوافلها وسننها . . ( 237 )
علة الاذان والوضوء في الصلاة . . ( 238 )
صلاة النبي صلى الله عليه وآله في المعراج مع الملائكة . . ( 240 )
في أن الاذان كان بالوحي لابالنوم . . ( 242 )
في صلوات الخمس . . ( 251 )
في مواقيت الصلاة . . ( 253 )
العلة التي من أجلها جعلت صلاة الفريضة والسنة خمسين ركعة . . ( 258 )
بحث حول الساعات الشرعي ومبدء النهار . . ( 259 )
في أن الصلاة فرضت بالمدينة . . ( 263 )
العلة التي من أجلها صارت الصلاة ركعة وسجدتين . . ( 266 )
[202]
الباب الثالث
أنواع الصلاة والمفروض والمسنون منها ومعنى
الصلاة الوسطى ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 277 )
معنى قوله : " حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوما لله قانتين " وذيل
الصفحة بيان للاية . . ( 277 )
في الفرايض اليومية . . ( 285 )
في أن صلاة الوسطى صلاة الظهر . . ( 287 )
في أن أول صلاة فرضت صلاة الظهر . . ( 289 )
تحقيق وتفصيل في أعداد الصلوات . . ( 294 )
الباب الرابع
أن للصلاة أربعة آلاف باب ، وأنها قربان كل تقى ،
وخير موضوع ، وفضل اكثارها . . ( 303 )
في قول الرضا عليه السلام : الصلاة لها أربعة آلاف باب ، وفيه بيان وتوضيح . . (
303 )
في أن عليها وعلي بن الحسين عليه السلام كانا يصليان في اليوم والليلة ألف ركعة . .
( 309 )
الباب الخامس
أوقات الصلاة ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 312 )
معنى قوله تعالى : " وأقم الصلاة طرفي النهار وزلفا من الليل " وذيل الصفحة
مايناسبه . . ( 313 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 202 سطر 19 الى ص 210 سطر 18
في آخر وقت العشائين . . ( 321 )
فيمن نسي المغرب حتى دخل وقت العشاء . . ( 329 )
[203]
في أن الجمع بين الصلاتين يزيد في الرزق ، وجمعهما رسول الله صلى الله عليه وآله .
. ( 333 )
بيان وتوضيح في الجمع بين الصلاتين والتفريق بينهما وما فعل رسول الله صلى وآله ،
وفي الذيل تأييد ومايناسب المقام . . ( 335 )
معنى قوله تعالى : " اذ عرض عليه بالعشي الصافنات " وقصة سليمان عليه السلام
وماقاله المخالفون في حقه . . ( 341 )
فيمن صلى قبل الوقت عامدا أو ناسيا أو جاهلا . . ( 345 )
بحث وتحقيق حول السنة الشمسية عند الروم . . ( 366 )
في مقدار ظل الزوال في الاصبهان وما وافقها أو قاربها . . ( 371 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء التاسع والسبعون وهو الجزء الثالث من
المجلد الثامن عشر حسب بجزأة المؤلف رحمه الله وايانا
فهرس الجزء الثمانون
الباب السادس
الحث على المحافظة على الصلوات وأدائها في أوقاتها
وذم اضاعتها والاستهانة بها ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 1 )
تفسير قوله تعالى : " في بيوت أذن الله أن ترفع " . . ( 3 )
في أن أول الوقت أفضل وما استثني منه . . ( 6 )
عقاب من أخر الصلاة المفروضة بعد وقتها . . ( 11 )
في استحباب تأخير الصلاة في شدة الحر . . ( 15 )
عقاب من تهاون بصلاته من الرجال والنساء . . ( 21 )
[204]
في قول الرضا عليه السلام : في الديك الابيض خمس خصال من خصال الانبياء عليهم
السلام . . ( 22 )
الباب السابع
وقت فريضة الظهرين ونافلتهما . . ( 26 )
في ساعات الليل والنهار . . ( 26 )
في أن أول صلاة فرضها الله تعالى على العباد صلاة يوم الجمعة ، ووقت صلاة
العصر والمغرب والعشاء والصبح . . ( 30 )
بحث وتوضيح وتبيين في : أن يبلغ الظل ذراعا ، والتحديد بالقدم . . ( 34 )
في أن لكل صلاة وقتين ، وأقوال الاصحاب في ذلك . . ( 39 )
الاقوال في تأخير صلاة الظهر في شدة الحر . . ( 42 )
الباب الثامن
وقت العشائين . . ( 49 )
بيان وتحقيق في أول وقت المغرب وآخرها . . ( 50 )
أول وقت العشاء وآخرها . . ( 53 )
ذم من أخر المغرب حتى تشتبك النجم من غير علة . . ( 60 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : لو لا أن أشق على امتي لاخرت العشاء إلى
نصف الليل . . ( 63 )
الباب التاسع
وقت صلاة الفجر ونافلتها . . ( 72 )
في وقت نافلة الفجر . . ( 73 )
أول وقت صلاة الفجر وآخرها . . ( 74 )
[205]
الباب العاشر تحقيق منتصف الليل ومنتهاه ومتفتتح النهار شرعا
وعرفا ولغة ومعناه . . ( 74 ) في قول الشيخ الطبرسي رحمه الله تعالى وإيانا في
الليل والنهار . . ( 75 )
فيما قاله الشيخ رحمه الله في الخلاف . . ( 76 )
فيما قاله المفيد والسيد المرتضى والشيهد رحمهم الله وإيانا . . ( 78 )
فيما قاله النيشابوري والكفعمي والراغب الاصفهاني رحمهم الله . . ( 81 )
الاستدلال بالآيات . . ( 85 )
في ساعة ماهي من الليل ولا هي من النهار . . ( 107 )
في قول الصادق عليه السلام : لابأس بصلاة الليل من أول الليل . . ( 120 )
في وقت صلاة الليل . . ( 123 )
الاخبار التي يوهم خلاف الآيات وبعض الروايات . . ( 134 )
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله وإيانا في بيان الاخبار . . ( 137 )
في علامة زوال الليل في الشهور . . ( 141 )
الباب الحادى عشر
الاوقات المكروهة . . ( 146 )
في الصلاة بعد الغداة وبعد العصر . . ( 148 )
تحقيق في الاوقات التي تكره فيها الصلاة . . ( 152 )
الباب الثانى عشر
صلاة الضحى . . ( 155 )
[206]
في أن صلاة الضحى بدعة لايجوز فعلها . . ( 158 )
الباب الثالث عشر
فرائض الصلاة . . ( 160 )
في قول الصادق عليه السلام : فرائض الصلاة سبع : الوقت ، والطهور ، والتوجه ،
والقبلة ، والركوع ، والسجود ، والدعاء ، وفيه بيان وفي الذيل مايناسب
بالمقام . . ( 16 ( )
أبواب لباس المصلى
الباب الاول
ستر العورة ، وعورة الرجال والنساء في الصلاة
وما يلزمهما من الثياب فيها ، وصفاتها وآدابها ،
وفيه : آيات ، وأحاديث . . ( 164 )
تفسير الآيات ومعنى قوله تعالى " : ولباس التقوى " . . ( 167 )
البحث في الصدف واللؤلؤ ، والاقوال في وجوب ستر العورة . . ( 172 )
في فضل التزين للصلاة . . ( 175 )
في عورة الرجل والمرأة ومصداقها ، وفي الذيل مايتعلق بالمقام . . ( 177 )
في الامة والنهي عن قناعها في الصلاة . . ( 181 )
ثمانية لاتقبل لهم صلاة . . ( 183 )
في ثوب الرقيق وكراهة الصلاة فيه . . ( 183 )
[207]
الباب الثانى الرداء وسدله ، والتوشح فوق القميص ،
واشتمال الصماء ، وادخال اليدين تحت الثوب . . ( 189 )
في الرداء ومعناه واستحبابه للصلاة ، والبحث فيه . . ( 189 )
في العمامة والقول فيها والتحنك . . ( 193 )
في التوشح فوق القميص . . ( 201 )
تحقيق وتفصيل في الصماء والتوشح . . ( 203 )
في البرنس . . ( 211 )
الباب الثالث
صلاة العراة . . ( 212 )
فيمن كان عريانا وجواز ستر العورة بالحشيش في الصلاة . . ( 212 )
الباب الرابع
ماتجوز الصلاة فيه من الاوبار والاشعار
والجلود وما لاتجوز . . ( 217 )
النهي عن جلود الدارش ، وفيه بيان وشرح . . ( 217 )
الصلاة في الخز ، وحقيقة الخز . . ( 218 )
الصلاة في شعر ووبر وجلد السنجاب والحواصل . . ( 225 )
في أن السباع قابلة للتذكية ولا تجوز الصلاة في جلودها . . ( 229 )
التزين بالذهب ، وسن إنسان ميت واعضائها . . ( 232 )
في جلود الميتة وفرو الثعلب ، والسنور ، والسمور ، والسنجاب ،
[208]
والفنك ، والقاقم
الباب الخامس
النهى عن الصلاة في الحرير والذهب والحديد
وما فيه تماثيل ، وغير ذلك مانهى عن الصلاة فيه ،
وفيه : آية ، و : أحاديث . . ( 238 )
في عدم جواز لبس جلد الميتة والحرير المحض . . ( 238 )
التماثيل في البيت والثوب . . ( 244 )
الخلخال المصوت للمرأة ، ولبس السواد ، وخاتم الحديد . . ( 249 )
الباب السادس
الصلاة في الثوب النجس أو ثوب أصابه بصاق أو عرق
أو ذرق ، وحكم ثياب الكفار ، ومالايتم فيه الصلاة ،
وفيه : آية ، و : أحاديث . . ( 257 )
معنى قوله تعالى : " وثيابك فطهر " والبزاق في الثوب . . ( 257 )
فيمن ليس معه إلا ثوب نجس . . ( 261 )
الباب السابع
حكم المختضب في الصلاة . . ( 263 )
في قوله عليه السلام : لايصلي ولايجامع المختضب ، ولايختضب الجنب . . ( 263 )
الباب الثامن
حكم النجاسة في الثوب والجسد وجاهلها وحكم الثوب المشتبه . . ( 265 )
[209]
فيمن الاستنجاء ، ومن كان عليه ثوبان فاصاب أحدهما بول . . ( 265 )
الباب التاسع
الصلاة في النعال والخفاف ، ومايستر ظهر القدم بلاساق . . ( 274 )
ابواب مكان المصلى ومايتبعه
الباب الاول
أنه جعل للنبي صلى الله عليه وآله ولامته الارض مسجدا . . ( 276 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : اعطيت خمسا لم يعطها أحد قبلي : جعلت لي
الارض مسجدا وطهورا ، ونصرت بالرعب ، واحل لي المغنم ، واعطيت
جوامع الكلم ، واعطيت الشفاعة ، وفيه بيان . . ( 276 )
جواز الصلاة في جميع بقاع الارض إلا ما أخرجه الدليل . . ( 278 )
بيان في مكان المصلي : البيت ، والصحاري والبستان ، والاماكن والمأذون
في غشيانها . . ( 281 )
عدم جواز الصلاة في الملك المغصوب بين الغاصب وغيره وإشارة إلى من جوزه . . ( 282 )
الباب الثانى
طهارة موضع الصلاة وما يتبعهها من أحكام المصلي . . ( 285 )
في البيت التي لاتصيبها وأصابها البول وغيره . . ( 286 )
[210]
الباب الثالث
الصلاة على الحرير أو على التماثيل ، أو في بيت
فيه تماثيل أو كلب أو خمر أو بول . . ( 288 )
في أن الملائكة لاتدخل بيتا فيه كلب ولا تمثال جسد ولا إناء يبال فيه . . ( 290 )
الباب الرابع
مايكون بين يدى المصلى أو يمر بين يديه
واستحباب السترة . . ( 294 )
في كراهة السراج والنار بين يدي المصلي . . ( 294 )
في استحباب السترة في قبلة المصلي . . ( 300 )
في حد الدنو من مريض عنز ، والمرور بين يدي المصلي . . ( 302 )
الوقوف في معاطن الابل ، ومرابط الخيل والبغال والحمير والبقر وبيوت
النار والمزابل ومذابح الانعام والحمامات والبسط والبيت المصور . . ( 303 )
الباب الخامس
المواضع التى نهى عن الصلاة فيها . . ( 305 )
في قول الصادق عليه السلام : عشرة مواضع لايصلي فيها . . ( 305 )
بيان في المنع عن الصلاة في الطين والماء والحمام والقبور . . ( 306 )
المنع من الصلاة في الطرق وقرى النمل ومعاطن الابل ومرابض الغنم . . ( 308 )
المنع من الصلاة في مجرى الماء الثلج والبيداء وذات الصلاصل وضجنان . . ( 310 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 210 سطر 19 الى ص 218 سطر 18
في وادي الشقرة ، وعدم جواز الصلاة إلى النبي صلى الله عليه وآله . . ( 313 )
البحث في قبور الائمة وزياراتهم والصلاة عندهم عليهم السلام . . ( 314 )
[211]
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : لاتتخذوا قبري مسجدا ، ولا بيوتكم قبورا ،
وصلوا
علي حيث ماكنتم ، فان صلاتكم وسلامكم يبلغني . . ( 324 )
الباب السادس
الصلاة في الكعبة ومعابد أهل الكتاب وبيوتهم . . ( 330 )
جواز الصلاة في البيع والكنايس . . ( 330 )
الصلاة في بيت فيه يهودي أو نصراني أو مجوسي والصلاة في جوف الكعبة إذا
كانت نافلة والنهي عن الفريضة فيها . . ( 332 )
الباب السابع
صلاة الرجل والمرأة في بيت واحد . . ( 334 )
الاقوال في محاذاة الرجل والمرأة في الصلاة . . ( 335 )
الباب الثامن
فضل المساجد وأحكامها وآدابها ،
وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 339 )
تفسير الآيات ، وتفسير قوله تعالى : " ومن أظلم ممن منع مساجد الله " . . ( 340 )
في بناء المسجد وتخريبها ، والبيع والكنايس . . ( 345 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : جنبوا مساجدكم مجانينكم وصبيانكم ورفع
أصواتكم إلا بذكر الله ، وبيعكم وشرءكم وسلاحكم . . ( 349 )
في محاريب المسجد . . ( 352 )
فيمن سبق إلى مكان المسجد أو المشهد . . ( 355 )
المساجد المباركة والمساجد الملعونة في الكوفة . . ( 360 )
[212]
ثلاثة يشكون في القيامة . . ( 368 )
الصلاة في المساجد المصورة . . ( 388 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الثمانون وهو الجزء الرابع
من المجلد الثامن عشر
فهرس الجزء الحادي والثمانون
تتمة
باب فضل المساجد وأحكامها وآدابها . . ( 1 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : من أدمن إلى المسجد أصاب الخصال الثمانية .
. ( 3 )
في الوقت على المسجد . . ( 7 )
تتميم في كراهة الخذف بالحصا في المسجد ، وكشف السرة والفخذ . . ( 17 )
الباب التاسع
صلاة التحية والدعاء عند الخروج إلى الصلاة ،
وعند دخول المسجد ، وعند الخروج منه . . ( 19 )
الدعاء عند الخروج من البيت إلى المسجد . . ( 20 )
الدعاء عند الخروج من المسجد . . ( 22 )
[213]
الباب العاشر
القبلة وأحكامها ، وفيه : آيات ، و : آحاديث . . ( 28 )
معنى قوله عز اسمه : " فاينما تولوا فثم وجه الله " في ذيل الصفحة . . ( 28 )
سبب نزول قوله عزوجل " ولله المشرق والمغرب " . . ( 31 )
معنى قوله تعالى : " وما جعلنا القبلة التي كنتب عليها " وفي الذيل مايناسب . . (
35 )
بحث حول وجوب الاستقبال في الفريضة فقط دون النافلة . . ( 48 )
في معنى القبلة وفيما يجب استقباله . . ( 51 )
في قبلة مسجد الكوفة ومسجد النبي صلى الله عليه وآله . . ( 54 )
في الالتفات إلى أحد الجانبين . . ( 58 )
فيمن صلى وظن انه على القبلة ثم تبين خطأوه ، والاقوال فيه . . ( 63 )
فيمن فقد العلم بالقبلة ، والاقوال فيه . . 65 )
في تحويل القبلة . . ( 71 )
رسالة : ازاحة العلة - في معرفة القبلة ، للشيخ أبي الفضل
شاذان بن جبرئيل القمي ، بتمامها من البدو إلى الختم . . ( 74 )
في ذكر وجوب التوجه إلى القبلة وأقسام القبلة وأحكامها . . ( 74 )
تحويل القبلة ومن كان في وجوفها أو فوقها ، وحكم البلاد . . ( 76 )
القبلة في : مالطة وشمشاط والشام وعسفان وتبوك والسوس . . ( 78 )
القبلة في : بلاد الحبشة وبلاد مصر والصين واليمن والهند وكابل والاهواز
واصفهان وسجستان ، ومن فقد الامارات . . ( 80 )
القبلة في حال الخوف وعلى الراحلة والسفينة والمسابقة . . ( 85 )
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله وايانا في الرسالة وبيانه في انحراف البلاد
المعروفة على خط نصف النهار . . ( 86 )
[214]
الباب الحادى عشر
وجوب الاستقرار في الصلاة ، و - الصلاة الراحلة والمحمل
والسفينة والرف والمعلق وعلى الحشيش والطعام وأمثاله . . ( 90 )
الاستدلال بوجوب الاستقرار في الصلاة من الآية الكريمة في الذيل . . ( 90 )
الصلاة في الرف والارجوحة والسفينة . . ( 94 )
الباب الثانى عشر
في صلاة الموتحل والغريق ، ومن لايجد الارض للثلج ،
وفيه : حديثان . . ( 101 )
الاقوال في سجدة من يصلي في الثلج أو الماء أو الطين . . ( 101 )
الباب الثالث عشر
وشرائطها ، وفية : آيتان ، و : أحاديث . . ( 103 )
معنى قوله عزوجل : " وإذا ناديتم إلى الصلاة " . . ( 103 )
ثواب المؤذن ، وأذان جبرئيل . . ( 107 )
الاقوال في الاذان والاقامة . . ( 108 )
الاقوال في : أشهد أن عليا ولي الله . . ( 111 )
القول في : الصلاة خير من النوم . . ( 118 )
في بدو الاذذان . . ( 121 )
معنى الاذان . . ( 131 )
علة الاذان وفصوله بكيفيته المشهورة ، وفيه توضيح . . ( 143 )
[215]
فيمن نسي أو سهى الاذان والاقوال فيه . . ( 165 )
الباب الرابع عشر
حكاية الاذان والدعاء بعده . . ( 173 )
الدعاء بين الاذان والاقامة في جميع الصلوات . . ( 177 )
في استحباب الجلوس بين أذان المغرب واقامته والدعاء بعده . . ( 181 )
الباب الخامس عشر
وصف الصلاة من فاتحتها إلى خاتمتها وجمل
أحكامها وواجباتها وسننها . . ( 185 )
قصة حماد الذي صلى عند مولانا الصادق عليه السلام وكيفية الصلاة التي صلاها عليه
السلام ،
وللحديث بيان وتوضيح بالتفصيل وفي الذيل مايناسب المقام . . ( 185 )
النهي عن قول : آمين ، بعد الحمد . . ( 201 )
آداب الصلاة والادعية التي كانت بينها من البدو إلى الختم . . ( 206 )
الباب السادس عشر
آداب الصلاة ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 226 )
قصة أبي ذر الغفاري ومقامه وصلاته واغنامه . . ( 231 )
للمصلي ثلاث خصال . . ( 243 )
قصة مولانا السجاد عليه السلام وهو يصلي وسقوط مولانا الباقر عليه السلام في قعر
البئر . . ( 245 )
معنى الصلاة في الحقيقة . . ( 246 )
في تأويل افعال الصلاة . . ( 254 )
[216]
الباب السابع عشر
مايجوز فعله في الصلاة ومالايجوز ومايقطعها ومالا يقطعها ،
وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 268 )
معنى قوله عزوجل : " لاتقربوا الصلاة وأنتم سكارى " وفي الذيل مايناسب في تفسير
الآية . . ( 268 )
معنى قوله تعالى : " وإذا حييتم بتحية " وفيها مباحث ، في السلام وجوابه ،
وسلام المرأة على الاجنبي ، وإذا سلم عليه وهو في الصلاة ، والسلام على
أهل الذمة . . ( 272 )
في الحدث الواقع في أثناء الصلاة والقهقهة والنوم . . ( 282 )
الفعل الكثير ، والاقوال فيه . . ( 288 )
فيمن لايسلم عليه . . ( 309 )
في مبطلات الصلاة . . ( 310 )
الباب الثامن عشر
من لاتقبل صلاته وبيان بعض مانهى عنه في الصلاة . . ( 315 )
في أن من شرب الخمر لم يحتسب صلاته أربعين صباحا ، والاقوال فيه ، وما
قاله الشيخ البهائي رحمه الله . . ( 315 )
الباب التاسع عشر
النهى عن التكفير . . ( 325 )
في قول علي عليه السلام : لايجمع المسلم يديه في صلاته وهو قائم بين يدي الله عزوجل
يتشبه بأهل الكفر يعني المجوس . . ( 325 )
[217]
الباب العشرون
مايستحب قبل الصلاة من الاداب . . ( 329 )
في قول الصادق عليه السلام : لايخلو المؤمن من خمس : مشط وسواك وخاتم عقيق
وسجادة وسبحة فيها أربع وثلاثون حبة . . ( 329 )
الباب الحادى والعشرون
القام والاستقلال فيه وغيره من أحكام وآدابه
وكيفية صلاة المريض ، وفيه : آيتان ، و : أحاديث . . ( 331 )
معنى قوله تعالى : " وقوموا لله قانتين " والاستدلال بوجوب القيام . . ( 331 )
في العجز عن القيام . . ( 335 )
الباب الثانى والعشرون
آداب القيام إلى الصلاة والادعية عنده والنية والتكبيرات
الافتتاحية وتكبيرة الاحرام ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 344 )
القول في وجوب رفع اليدين في جميع التكبيرات في الصلاة . . ( 352 )
علة التكبير وذكر الركوع والسجود . . ( 355 )
الدعاء عند الصلاة . . ( 365 )
عدد التكبيرات في الصلاة . . ( 381 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الحادي والثمانون وهو الجزء الخامس
من المجلد الثامن عشر
[218]
فهرس الجزء الخامس والثمانون
الباب الثالث والعشرون
القراءة وآدابها وأحكامها ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 1 )
معنى قوله تعالى : " ورتل القرآن ترتيلا " في الذيل . . ( 1 )
معنى الترتيل وكيفية قراءة القرآن . . ( 8 )
في قراءة الحمد والسورة في الصلاة . . ( 11 )
الاقوال في قراءة العزائم في الصلاة . . ( 14 )
في سورتي التوحيد الجحد . . ( 16 )
بحث حول البسملة . . ( 18 )
في سورتي القدر والتوحيد . . ( 3 )
في قراءة السور في الصلاة . . ( 36 )
في سورتي الضحى وألم نشرح وسورتي الفيل ولايلاف . . ( 46 )
تفسير سورة الحمد . . ( 51 )
علة القراءة في الصلاة وتفسير الحمد ، وفيها بيان وما قاله الشهيدان . . ( 54 )
بحث مختصر حول النية . . ( 63 )
بحث في تعلم القراءة والاذكار وترجمتهما وقراءة الاخرس . . ( 64 )
الباب الرابع والعشرون
الجهر والاخفات وأحكامهما ، وفيه : آيتان ، و : أحاديث . . ( 68 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 218 سطر 19 الى ص 226 سطر 18
معنى قوله تعالى : " ولاتجهر بصلاتك ولاتخافت بها " في ذيل الصفحة . . ( 68 )
بحث مفصل حول الجهر والاخفات والجهر ببسم الله . . ( 70 )
[219]
في الجهر في صلاة الظهر يوم الجمعة . . ( 78 )
الباب الخامس والعشرون
التسبيح والقراءة في الاخيرتين . . ( 85 )
في جواز التسبيحات بدل الحمد في الاخيرتين . . ( 88 )
الاقوال في أفضلية التسبيح أو القراءة . . ( 91 )
في أن من نسي القراءة في الاوليين يتخير في الاخيرتين . . ( 95 )
الباب السادس والعشرون
الركوع وأحكامه وآدابه وعلله ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 97 )
معنى قوله عز وجل : " واركعوا مع الراكعين " وفي الذيل مايناسب . . ( 98 )
العلة التي من أجلها جعل التسبيح في الرحوع والسجود وجعل ركعة وسجدتين . . ( 101 )
في استحباب الذكر والدعاء في الركوع ، وجواز عد التسبيحات بالاصابع . . ( 105 )
الدعاء في الركوع . . ( 110 )
الباب السابع العشرون
السجود وآدابه وأحكامه : وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 121 )
في الذيل آيات مناسبة للباب . . ( 121 )
في السجدة ومعناه . . ( 124 )
البحث في جواز رفع الرأس عند وقوع الجبهة على مالايصح السجود عليه
أو المرتفع . . ( 129 )
في النفخ في موضع السجدة . . ( 135 )
في أن لكل ركعة سجدة وزاد رسول الله صلى الله عليه وآله سجدة اخرى معها وأن
[220]
الاخلال بالسجدة الواحدة هل هو مبطل أم لا ، وفي الذيل مايتعلق ويناسب
في ذلك . . ( 141 )
الباب الثامن والعشرون
مايصح السجود عليه وفضل السجود على طين القبر المقدس . . ( 144 )
في الذيل آيات مناسبة للباب وفيه توضيح وبيان . . ( 122 )
في أن السجدة على أنبتت الارض إلا ما اكل أو لبس . . ( 148 )
فيما لايسجد عليه ، وترجمة : تأبط شرا الفهمي . . ( 150 )
في جواز السجود على القرطاس ، وماقاله الشهيد الثاني والعلامة ( ره ) . . ( 155 )
البحث في السجدة على القير . . ( 156 )
السجدة على تربة الحسين عليه السلام والتيمم . . ( 158 )
الباب التاسع والعشرون
فضل السجود واطالته واكثاره ، وفيه : آيتان ، وأحاديث . . ( 160 )
معنى قوله تعالى : " تراهم ركعا سجدا " . . ( 160 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل قال له صلى الله عليه وآله : علمني عملا
يحبني الله عليه ،
ويحبني المخلوقون ، ويثري الله مالي ، ويصح بدني ، ويطيل عمري ، . . ( 164 )
ويحشرني معلك .
الباب الثلاثون
سجود التلاوة ، وفيه : آية ، و : أحاديث . . ( 168 )
تفسير قوله تبارك وتعلى : " وإذا قرء عليهم القرآن لايسجدون " . . ( 168 )
في أن مواضع السجود في القرآن خمسة عشر موضعا ، وحرمة السجود لغير الله . . ( 171 )
[221]
في سجدات القرآن ، ووجوب السجود على القارئ والمستمع ، والبحث في
السامع ، وماقاله الصدوق وابن إدريس ، وأن موضع السجدة عند تمام الآية ،
وأن الطهارة وستر العورة واستقبال القبلة ليس فيها شرط ، والاحوط عدم
ترك التكبير فيها إذا رفع رأسه ، وما يقال في سجدة العزائم . . ( 176 )
الباب الحادى والثلاثون
الادب في الهوى إلى السجود والقيام عنه ،
والتكبير عند القيام من التشهد وجلسة الاستراحة . . ( 181 )
الآيات المتعلقة بالباب في ذيل الصفحة ، والنهي عن الاقعاء . . ( 181 )
فيما قاله المفيد والشيخ في التهذيب والشهيد في الذكرى في التكبير بعد التشهد . . (
182 )
فوائد جليلة في الجلوس والقيام وجلسة الاستراحة ، وأن السيد المرتضى ( ره )
كان قائلا بوجوبه ، وكراهة الاقعاء ، واستحباب التورك ، وماقاله العامة
فيه ، وكيفية الاقعاء . . ( 185 )
الباب الثانى والثلاثون
القنوت وآدابه وأحكامه ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 195 )
معنى القنوت ، وأن الصدوق ( ره ) كان قائلا بوجوبه وابن أبي عقيل في
الجهرية ، وبحث في وجوب القنوت واستحبابه . . ( 195 )
في جواز الدعاء على قوم باسمائهم وأسماء آبائهم وعشائرهم في القنوت وعرض
الحاجة فيه للدين والدنيا . . ( 202 )
في جواز الدعاء في القنوت بالفارسية ، وأدعية القنوت . . ( 208 )
[222]
الباب الثالث والثلاثون
في القنوتات المروية عن أهل البيت عليهم السلام . . ( 211 )
قنوت مولانا الحسن بن أمير المؤمنين عليهما السلام . . ( 212 )
قنوت الامام الحسين والامام زين العابدين عليهما السلام . . ( 214 )
قنوت الامام أبي جعفر محمد الباقر عليه السلام . . ( 216 )
قنوت الامام جعفر الصادق والامام والامام موسى بن جعفر عليهما السلام . . ( 218 )
قنوت الامام علي بن موسى الرضا عليهما السلام . . ( 223 )
قنوت الامام محمد بن علي الجواد عليهما السلام . . ( 225 )
قنوت الامام علي بن محمد النقي عليهما السلام . . ( 226 )
قنوت الامام الحسن بن علي العسكري عليهما السلام وأمر به أهل قم . . ( 228 )
قنوت مولانا الحجة بن الحسن العسكري عليهما السلام . . ( 233 )
ترجمة بعض جملات وبعض لغاتن الادعية . . ( 235 )
دعاء آخر للقنوت . . ( 268 )
الباب الرابع والثلاثون
التشهد وأحكامه ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 276 )
وفي الذيل آيات تتعلق بالباب وبيان للتشهد . . ( 276 )
تفسير قوله عزوجل : " إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين
آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما " وأن الصلاة على النبي وآله صلوات الله
عليهم أجمعين واجب بالاتفاق . . ( 277 )
أقوال العامة في التشهد . . ( 279 )
أدنى مايجزي من التشهد . . ( 282 )
[223]
فيما يقال في التشهد من الادعية . . ( 287 )
في التشهد الاول والثاني كيفية التسليم . . ( 293 )
الباب الخامس والثلاثون
التسليم وآدابه وأحكامه . . ( 295 )
في وجوب التسليم المخرج من الصلاة ، والقول بوجوب السلام عليك . . ( 295 )
الاقوال في صيغة التسليم . . ( 300 )
العلة التي من أجلها وجب التسليم في الصلاة . . ( 305 )
في قصد الامام والمأموم في التسليم . . ( 311 )
الباب السادس والثلاثون
فضل التعقيب وشرائطه وآدابه ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 313 )
الباب السابع والثلاثون
تسبيح فاطمة عليها السلام وفضله وأحكامه
وآداب السبحة وادارته . . ( 327 )
فيما كتبه الحميري إلى القائم عجل الله تعالى فرجه في التسبيح . . ( 327 )
في السبحة التي كانت من قبر الحسين عليه السلام . . ( 333 )
البحث في كيفية تسبيحها عليه السلام . . ( 336 )
ثواب من سبح بسبحة من طين قبر الحسين عليه السلام . . ( 341 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الثاني والثمانون وهو الجزء السادس
من المجلد الثامن عشر
[224]
فهرس الجزء الثالث والثمانون
الباب الثامن والثلاثون
سائر مايستحب عقيب كل صلاة . . ( 1 )
بيان في التردد الوارد في الخبر . . ( 8 )
الدعاء لحفظ كل مايسمع ، ومن يريد قضاء الحاجات . . ( 9 )
فيما قاله رسول الله صلى الله عليه وآله لقبيصة . . ( 21 )
العلة التي من أجلها يكبر المصلي بعد التسليم ثلاثة . . ( 22 )
أدنى مايجزئ من الدعاء بعد المكتوبة . . ( 33 )
الدعاء الذي من قرءه بعد كل فريضة يرى مولانا صاحب العصر ( عج ) في اليقظة
أو في المنام . . ( 61 )
الباب التاسع والثلاثون
مايختص بتعقيب فريضة الظهر . . ( 62 )
الدعاء للمهمات عقييب صلاة الظهر والدعاء للمهدي عجل الله تعالى فرجه
الشريف وبعض علائم الظهور . . ( 62 )
الباب الاربعون
تعقيب العصر المختص بها . . ( 78 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله لرجل : لاتغضب ، والاستغفار . . ( 78 )
الدعاء لمولانا المهدي ( عج ) بعد صلاة العصر . . ( 80 )
فعا من فاطمة عليها السلام بعد صلاة العصر . . ( 85 )
[225]
الباب الحادى والاربعون
تعقيب صلاة المغرب . . ( 95 )
بحث حول نافلة المغرب . . ( 100 )
ثواب من بسمل وحولق في دبر كل صلاة من الفجر والمغرب سبعا . .
الباب الثانى والاربعون
تعقيب صلاة العشاء . . ( 113 )
من أدعية مولانا أمير المؤمنين عليه السلام ومولاتنا فاطمة عليها السلام . . ( 113
)
من أدعية مولانا الصادق عليه السلام . . ( 119 )
فضلة آية الكرسي . . ( 126 )
الباب الثالث والاربعون
التعقيب المختص بصلاة الفجر . . ( 129 )
في قول الصادق عليه السلام : نومة الغداة مشئومة تطرد الرزق ، وتصفر اللون وتقبحه
وتغيره ، وأن الله تعالى يقسم الارزاق مابين طلوع الفجر وطلوع الشمس . . ( 130 )
معنى توبة النصوح . . ( 145 )
الدعاء ليوم حذر فيه . . ( 149 )
دعاء الكامل المعروف بدعاء الحريق ، وفيه شرح . . ( 165 )
الباب الرابع والاربعون
سجدة الشكر وفضلها وما يقرء فيها وآدابها . . ( 194 )
فيما قاله مولانا المهدي ( عج ) في سجدة الشكر . . ( 194 )
[226]
الاقوال في سجدة الشكر . . ( 197 )
الباب الخامس والاربعون
الادعية والاذكار عند الصباح والمساء ، وفيه :
آيات ، و : أحاديث . . ( 240 )
معنى قوله تعالى : " وسبح بالعشي والابكار " . . ( 241 )
ترجمة عبدالله بن جدعان ، وكان يطعم الطعام . . ( 256 )
دعاء العشرات . . ( 271 )
في قول الله عز اسمه : " يابن آدم اذكرني بعد الصبح ساعة وبعد العصر ساعة . . ( 297
)
حرز للامام الصادق عليه السلام ، وقصته مع المنصور لعنه الله . . ( 299 )
حرز كامل لامام السجاد عليه السلام . . ( 307 )
حرز آخر لسيد الساجدين عليه السلام يقرء في كل صباح ومساء . . ( 312 )
دعاء لمولانا الحسين والصادق عليهما السلام ، وفيه شرح . . ( 313 )
دعاء من فاطمة عليها السلام لدفع الحمى ، ودعاء من رسول الله صلى الله عليه وآله
لدفع الهم
والغم وحزن وكرب الشدائد . . ( 323 )
الباب السادس والاربعون
أدعية الساعات . . ( 339 )
من طلوع الشمس إلى ذهاب الحمرة للحسن بن علي عليهما السلام ودعاؤها . . ( 340 )
من ذهاب الشعاع إلى ارتفاع النهار للحسين عليه السلام ودعاؤهم . . ( 342 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 226 سطر 19 الى ص 234 سطر 18
من ارتفاع النهار إلى الزوال للسجاد عليه السلام ، ودعاؤها . . ( 443 )
[227]
الساعة الخامسة للباقر عليه السلام ، ودعاؤها . . ( 345 )
الساعة السادسة للصادق عليه السلام ، ودعاؤها . . ( 346 )
الساعة السابعة للكاظم عليه السلام والثامنة للرضا عليه السلام ودعاؤهما . . ( 348
)
الساعة التاسعة للجواد عليه السام ودعاؤها . . ( 350 )
الساعة العاشرة للهادي عليه السلام والحادية عشر للعسكري عليه السلام ودعاؤهما . .
( 352 )
الساعة الثانية عشر للحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف ودعاؤه . . ( 354 )
في أن لله تعالى ثلاث ساعات في الليل وثلاث ساعات في النهار ، يمجد فيهن
نفسه ، وفيه بيان . . ( 369 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الثالث والثمانون وهو الجزء السابع
من المجلد الثامن عشر
فهرس الجزء الرابع والثمانون
الباب السابع والاربعون
ماينبغي أن يقرء كل يوم وليلة . . ( 1 )
فيما كان في كتاب يوشع بن نون عليه السلام . . ( 4 )
قصة عابد من بني إسرائيل . . ( 10 )
[228]
( أبواب )
النوافل اليومية وفضلها واحكامها وتعقيباتها
الباب الاول
جوامع أحكامها واعدادها وفضائلها ، وفيه : آيتان ،
و : أحاديث . . ( 21 )
بحث حول إيقاع النافلة في وقت الفريضة ، والاقوال فيها . . ( 23 )
فيما روى الشهيد في الذكرى في أن رسول الله صلى الله عليه وآله فات عنه صلاة الفجر
وقضاها . . ( 24 )
في قول الله تعالى : ماتحبب إلي عبدي بشئ أحب إلي مما افترضته عليه ،
وفيه بيان وتحقيق . . ( 31 )
فيمن صلى نافلة وهو جالس . . ( 35 )
في الفرق بين الفريضة والنافلة . . ( 49 )
الباب الثانى
نوافل الزوال وتعقيبها وأدعية الزوال . . ( 52 )
في صلوات صلاها مولانا الرضا عليه السلام . . ( 52 )
مما يقال قبل الشروع في نوافل الزوال . . ( 59 )
الدعاء بين كل ركعتين من صلاة الزوال . . ( 64 )
عدد النوافل والبحث والتوضيح فيها . . ( 72 )
[229]
الباب الثالث
نوافل العصر وكيفيتها وتعقيباتها . . ( 78 )
الدعاء بين كل ركعتين من صلاة نوافل العصر . . ( 78 )
في وقت نافلة العصر ، والبحث في جواز تقديم نافلتي الظهر والعصر . . ( 86 )
الباب الرابع
نوافل المغرب وفضلها وآدابها وتعقيباتها
وسائر الصلوات المندوبة بينها وبين العشاء . . ( 87 )
وقت نافلة المغرب والاقوال فيها . . ( 89 )
في صلاة الغفيلة . . ( 96 )
من الصلوات بين المغرب والعشاء ، وفيه بحث وتحقيق وبيان . . ( 100 )
بحث في ذيل الصفحة في الاخبار الضعيفة السند . . ( 101 )
الباب الخامس
فضل الوتيرة وآدابها وعللها وتعقيبها وسائر الصلوات
بعد العشاء الاخرة . . ( 105 )
فيما يقرء في الوتيرة والدعاء بعدها . . ( 108 )
الباب السادس
فضل صلاة الليل وعبادته ، وفيه : آيات ، و : أحاديث . . ( 116 )
في ذيل الصفحة بيان في التهجد . . ) 116 )
[230]
تفسير الآيات ، ومعنى قوله تعالى : " والمستغفرين بالاسحار " . . ( 120 )
معنى قوله تعالى : " قم الليل إلا قليلا " وفيه بيان . . ( 126 )
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله : أشرف امتي حملة القرآن وأصحاب الليل " . . (
138 )
معنى قوله عز اسمه : " ورهبانية ابتدعوها " وفيه توضيح . . ( 146 )
في أهل قرية أسرفوا في المعاصي وفيها ثلاثة نفر من المؤمنين . . ( 150 )
في قول الصادق عليه السلام : كذب من زعم أنه يصلي بالليل ويجوع بالنهار . . ( 153 )
الباب السابع
دعوة المنادى في السحر واستجابة الدعاء فيه
وافضل ساعات الليل . . ( 163 )
في نزول ملك إلى السماء الدنيا في ليلة الجمعة وينادي : هل من تائب ؟ هل
من مستغفر ؟ هل من سائل ؟ . . ( 164 )
فيمن لايستجاب دعاؤه . . ( 166 )
الباب الثامن
أصناف الناس في القيام عن فرشهم وثواب احياء
الليل كله أو بعضه وتنبيه الملك للصلاة . . ( 169 )
في أن الناس في القيام عن فراشهم ثلاثة أصناف . . ( 169 )
الباب التاسع
آداب النوم والانتباه . . ( 173 )
الدعاء للانتباه من النوم . . ( 173 )
أدعية النوم والانتباه . . ( 174 )
[231]
الدعاء لمن خاف اللصوص ، والاحتلام ، ومن أراد رؤيا ميت في منامه . . ( 176 )
الباب العاشر
علة صراخ الديك والدعاء عنده . . ( 181 )
في الديلك الذي كان تحت العرش . . ( 181 )
الدعاء عند استماع صوت الديك . . ( 184 )
الباب الحادى عش
آداب القيام إلى صلاة الليل والدعاء عند ذلك . . ( 186 )
الدعاء عند النظر إلى السماء . . ( 186 )
معنى ليل داج . . ( 188 )
الباب الثانى عشر
كيفية صلاة الليل والشفع والوتر وسننها وآدابها وأحكامها . . ( 194 )
ترجمة : أبوالدرداء ، وعروة بن الزبير . . ( 194 )
الدعاء في قنوت الوتر . . ( 198 )
في وقت صلاة الليل . . ( 206 )
دعاء الوتر وما يقال فيه . . ( 211 )
صلاة الليل في ليلة الجمعة . . ( 233 )
في الذنوب التي تغير النعم ، وتورث الندم ، وتنزل النقم ، وتهتك الستر ، و
تحبس الرزق ، وتعجل الفناء ، وترد الدعاء ، وتهتك العصم . . ( 252 )
الدعاء بعد صلاة الليل . . ( 258 )
معنى الدعاء وشرح بعض لغاته . . ( 263 )
[232]
دعاء في قنوت الوتر ماكان أمير المؤمنين عليه السلام يقول في الاستغفار . . ( 282 )
دعاء الحزين . . ( 288 )
ترجمة ابن خانبه ، والبحث حوله . . ( 291 )
الباب الثالث عشر
نافلة الفجر وكيفيتها وتعقيبها والضجعة بعدها . . ( 310 )
في نافلة الفجر ووقتها ، والبحث فيها . ( 310 )
الادعية التي يقرء بعد ركعتي الفجر وقبل الفريضة . . ( 313 )
في أن عليا عليه السلام كان يستغفر سبعين مرة في سحر كل ليلة ، وصورة الاستغفار ،
وشرح بعض لغاته . . ( 326 )
دعاء الصباح . . ( 339 )
في سند دعاء الصباح وشرح بعض لغاته . . ( 342 )
في الاضطجاع بعد نافلة الفجر . . ( 354 )
إلى هنا
إلى هنا انتهى الجزء الرابع والثمانون وهو الجزء الثامن
من المجلد الثامن عشر
فهرس الجزء الخامس والثمانون
الباب الاول
فضل الجماعة وعللها ، وفيه : آية ، و : أحاديث . . ( 1 )
معنى قوله تعالى : " واركعوا مع الراكعين " ومن مشى إلى مسجد ، وأول جماعة . . ( 2
)
[233]
فيمن أم قوما باذهم . . ( 8 )
معنى المروة ، والعلة التي من أجلها جعلت الجماعة . . ( 11 )
ثواب صلاة الجماعة . . ( 14 )
في تسوية الصف ، وأفضل الصفوف . . ( 20 )
الباب الثانى
احكام الجماعة ، وفيه : آيتان ، و : أحاديث . . 21 )
معنى قوله عزوجل : " وإذا قرء القرآن فاستمعوا له وأنصتو " والبحث
حول وجوب الاستماع والسكوت عند قراءة كل قارء في الصلاة وغيرها ،
والاقوال فيه . . ( 21 )
ثلاثة لايصلى خلفهم : المجهول ، والغالي ، والمجاهر بالفسق ، وبيان وتحقيق
للحديث ، وبحث في الكبائر وتعدادها ، وفي الذيل : ان الاحاديث خالية
عن لفظ العدالة . . ( 24 )
في المروة ، وأن العدالة إذا زالت فتعود بالتوبة . . ( 30 )
في عدالة الشاهد . . ( 34 )
في تحقق الجماعة . . ( 43 )
البحث في سقوط القراءة عن المأموم . . ( 48 )
القول في مقدار العلو المانع . . ( 52 )
صلاة المسافر ، والبحث في درك الامام . . ( 57 )
في إمامة : ولد الزنا ، والمرتد ، والاعرابي بعد الهجرة ، وشارب الخمر ، والمحدود ،
والاغلف ، وبيان الخبر مفصلا . . ( 60 )
فيمن يقدم للامامة . . ( 62 )
في التباعد بين الامام والمأموم . . ( 70 )
[234]
حكم المأموم في الصلاة الجهرية والاخفائية . . ( 83 )
في كراهة الامامة بغير رداء . . ( 91 )
في صفوف الجماعة وكيفيتها ، وسووا صفوفكم . . ( 99 )
في إمامة الاعمى والمريض . . ( 115 )
في إعادة المنفرد صلاته جماعة إماما كان أو مأموما . . ( 123 )
الباب الثالث
حكم النساء في الصلاة . . ( 125 )
في جواز إمامة المرءة للنساء . . ( 126 )
الباب الرابع
وقت مايجبر الطفل على الصلاة وجواز ايقاظ الناس لها . . ( 131 )
في قول علي عليه السلام : علموا صبيانكم الصلاة . . إذا بلغوا ثمان سنين . . ( 131
)
في جواز أيقاظ الناس للصلاة . . ( 134 )
الباب الخامس
أحكام الشك والسهو . . ( 136 )
في قول الباقر عليه السلام : لاتعاد الصلاة إلا من خمسة ، وفي الذيل مايناسب المقام
ومايتعلق به . . ( 136 )
فيمن نسي سجدة واحدة ، والاقوال فيها . . ( 144 )
في سجدتي السهو . . ( 147 )
............................................................................
-بحار الانوار مجلد: 104 من ص 234 سطر 19 الى ص 242 سطر 18
فيمن نسي التشهد . . ( 152 )
فيمن شك في الاذان ودخل في الاقامة ، والاقوال في قاعدة التجاوز . . ( 157 )
[235]
في السهو في الركعتين الاولين ، والشك في قراءة الفاتحة ، والركوع . . ( 158 )
لايكون السهو في خمس . . ( 165 )
الشك في الركعات والاخبار والاقوال فيه . . ( 169 )
بيان وتفصيل في الشك بين الاثنتين والثلاث ، وفي الديل مايناسب . . ( 171 )
الاقوال في الشك بين الثلاث والاربع ، وفي الديل مايتعلق به . . ( 176 )
في الشك بين الاثنتين والاربع وماقيل فيه . . ( 180 )
الشك بين الاثنتين والثلاث والاربع . . ( 186 )
في التكبير . . ( 191 )
فيمن زاد في الصلاة ركعة . . ( 200 )
في الشك بين الاربع والخمس بعد إكمال السجدتين . . ( 205 )
معنى الشك والظن وحكم الشكوك . . ( 210 )
في سجدتي السهو الاقوال فيه . . ( 227 )
في شك الامام والمأموم . . ( 240 )
في سهو الامام والمأموم . . ( 249 )
في بيان مايستنبط من الاحكام من قوله عليه السلام : ولا على السهو سهو . . ( 257 )
فيما يستنبط من الاحكام من قوله عليه السلام : ولا على الاعادة إعادة . . ( 270 )
في السهو والشك الموجب للحكم . . ( 276 )
في بيان الحكم المترتب على كثرة الشك أو السهو . . ( 278 )
في بيان حد كثرة السهو . . ( 281 )
[236]
( ابواب )
مايحصل من الانواع للصوات اليومية بحسب مايعرض لها
من خصوص الاحوال والازمان وأحكامها وآدابها
ومايتبعها من النوافل والسنن وفيها أنواع من الابواب
" ابواب القضاء "
الباب الاول
أحكام قضاء الصلوات ، وفيه : آيتان ، و : أحاديث . . ( 286 )
تفسير الآيات ومعنى قوله تعالى : " أقم الصلاة لذكري " وبحث وتحقيق حول
الآية الشريفة ، وفي الذيل مايناسب ذلك . . ( 288 )
فيمن نسي صلاة من الصلوات الخمس ولايدري أيتهاهي ، وترجمة وتوثيق
علي بن أسباط . . ( 294 )
في أن المغمى عليه يقضي جميع مافاته من الصلوات . . ( 296 )
حكم النائم ، ومن شرب المسكر . . ( 298 )
فيمن أجنب في رمضان فنسي أن يغسل . . ( 301 )
الباب الثانى
القضاء عن الميت والصلاة له وتشريك الغير
في ثواب الصلاة . . ( 304 )
فيما يلحق بالرجل بعد موته ، والرجل كان بارا أو عاقا لوالديه ، وترجمة :
صفوان ، وقصة صلاته وصومه ، وصاحبيه . . ( 304 )
[237]
الاقوال في وجوب القضاء الولي . . ( 305 )
فيما يدخل على الميت في قبره . . ( 311 )
في الاستيجار . . ( 317 )
في الصلوات والاعمال التي يؤتى بها للميت ، وفي الذيل مايتعلق . . ( 318 )
الباب الثالث
تقديم الفوائت على الحواضر والترتيب بين الصلوات . . ( 322 )
بحث وأقوال في تقديم الفائتة . . ( 322 )
ترجمة السيد ابن الطاووس قدس سره . . ( 327 )
فيمن نام ولم يصل صلاة المغرب والعشاء أو نسي ، وت